إذ صــرت عزيزاً في عيني مُكرماً وأنا قد احببتك
محبة أبدية أحببتك من أجل ذلك أدمت لك الرحمة
(أشعياء 34: 4؛ إرميا 31: 3)
قد سبق وتم كتابة الموضوع في المنتدى كما تم رفعه
ككتاب بصيغة PDF تحت رقم [(46) عودة الابن وقبلة المحبة الأبوية، سرّ السقوط واليقظة ورحلة العودة (لوقا 15) 7 مارس 2018] وبناء على طلب البعض قد عدلته مرة أخرى وأضعه الآن بين أيديكم بتاريخ اليوم (7/10/2018) ليكون دافع وي لتوبتنا كلنا معاً لنفرح فرح الخلاص وترتاح نفوسنا في المسيح الرب إلهنا آمين