يحكى ان
كان يوجد قائد كبير وزوجته كانو مسافرين فى البحر فهاج البحر هياجا شديدا فا خافت الزوجه جدا وعند هدوء البحر قالت لزوجها الم تخف انى رايتك غير مبالاّ الم تخف ان نموت والبحر هائج فا فى الحال قام واخذ سيفه ووضعه على رقبتها ولفتره ثم قال لها ما شعورك هل خفتى قالت لا
فقال لماذا
فقالت لانى فى يد حبيبى
فقال لها ولهذا لم اخف لانى مع الاب الحنون الحنان الذى نظر الى ضعفى فى وقت هياجان البحر كنت فى يد الله فلم اخف
انظر ياخى ويا اختى كيف يرعاكى الله وانتى ابنته وانت ابنه قال لنا لا تخف من يمسكم يمس حدقه عينه نعم فا نحن لسنا عبيدا نحن اولاده نحن صنعه يديه
يااااااااااااااااااه يا لجمال وعظمه محبتك يا الله كيف ولماذا تفعل معايا هذا قال لنا انتم ابنائى صنعتكم على صورتى ومثالى
فكر يا اخى ويا اختى ماذا فى المقابل اعطيتيه لم يطلب الكثير بل طلب قلبك لا اكثرفقط فلا تبخل عليه بقلبك حتى لا يبخل عليك برحمته