رد: إرشاد هام - لا يحسد قلبك الخاطئين وكن في مخافة الرب اليوم كله
كُتب : [ 10-22-2010
- 09:15 PM
]
يسعدنى حقيقى ان اكون اول من يثير اعجابة بهذة الكلمات النابعة من روح اللة على لسانك
ايها الخاطئ الذى احبة الرب يسوع
المسيحي الحقيقي هو غصن حي في الكرمة يتغذى بعصارة الروح المستمد من الأصل أي شخص المسيح الكرمة الحقيقية
عندك حق تمام
أما الإنسان الجسداني الواقع تحت سلطان ناموس الخطية والموت السريع الغضب ، فأنه يُثمر مرارة شديدة السميه التي قد تصل لحد إزاءه هو شخصياً كما نرى الناس الذين يصابون بأمراض شديدة الخطورة بسبب جرح كبرياءهم أو تعدي الآخرين عليهم ولم يقدروا أن يردوا كرامتهم المجروحة ، وهذا الإنسان بهذا الشكل أن لم يتب وينال قوة تجديد القلب من الله وانطباع صورة الرب المصلوب في وجدانه الداخلي فأنه لن يكون نافعاً أو صالحاً لمكلوت الله قط
الجزء دة صعب اوى
انا عاوزة اسال سؤال --- اية رايك فى المقولة اللى بتقول
فلان عصبى بس قلبة طيب ممكن ساعة غضب والم تخلينا نقول كلام مش كنا نحب نقولة ياترى دة مقياس للانسان اذا كان نافع لملكوت السموات ولا ساعة الغضب متحددتشى طبيعة الانسان الحقيقة
انت فاهمنى
طيب بص يعنى لو انا قلت كلام فى ساعة غضب وضيق بالرغم انها مجرد كلمات فجرت بيها غضب مكبوت وليس احساس حقيقى من جوايا
يبقى فى الحالة برضوا لا نصلح لملكوت السموات
|