زي ماعملنا ابل كده رساله تسالونيكى الاولى
هننقل تفسير ابوناأنطونيوس فكري
ونضيف تاملاتنا الشخصيه فى اخر كل ايه
عمتا من غير رغى كتير
نخش نتمتع ع طول
و
برساله يعقوب وبجد شدتنى جدا من كلام الكلام الى جواها
و
هنبدا ع طول بالمقدمه
________________________________________________
المقدمة
رساله يعقوب من الكاثيلكون
تلقب الكنيسة الرسائل السبع (يعقوب / رسالتى بطرس / رسائل يوحنا الثلاث / يهوذا) بالرسائل الجامعة (الكاثوليكون) أى أن الرسائل موجهة لكل المسيحيين فى كل مكان.
وذلك غالباً لأنها لم تكتب لشخص معين أو كنيسة معينة أو مدينة معينة (كما هو الحال فى رسائل بولس الرسول) وذلك بإستثناء رسالتى يوحنا الثانية والثالثة، ولكن لصغرها يمكن إعتبارها إمتداداً للرسالة الأولى، خاصة وأنهما يحملان نفس الطابع والأسلوب. ولقد سميت الرسائل السبعة هذه بإسم رسائل الكاثوليكون منذ القرون الأولى.
*يلاحظ أن هناك تشابهاً بين الرسائل وبعضها وعلى وجه الخصوص :-
أ)رسالة بطرس الأولى ويعقوب.
ب)رسالة بطرس الثانية ويهوذا.
ت)بين رسائل يوحنا الثلاث.
*فى كل قداس،وفى كثير من الصلوات يقرأ فصل من رسائل البولس وفصل من الكاثوليكون.
من هو يعقوب كاتب الرسالة ؟
ورد فى العهد الجديد 3 أشخاص باسم يعقوب.
1. يعقوب بن زبدى :- (مت 10 : 2) وهو أحد الإثنى عشر تلميذاً، وهو أخو يوحنا الإنجيلى. ولا يمكن أن يكون هو كاتب الرسالة، إذ قتله هيرودس أغريباس سنة 44 م (أع 12 : 1). وحتى ذلك الوقت لم تكن قد تأسست الكنائس المسيحية بشكل يسمح بكتابة رسائل لها، ولا كان قد حدث التشتيت الذى ذكره الكاتب، ولا ظهرت البدع التى أوردها.
2.يعقوب بن حلفى :- (مت 10 : 3) وهو من الإثنى عشر.
3.يعقوب أخو الرب :- (غل 1 : 19) أى ابن خالته. وهو كاتب الرسالة.
وهناك أبحاث كثيرة لتحقيق ما إذا كان يعقوب بن حلفى هو نفسه أخو الرب.
اذه فكاتب الرساله هو اما ان يكون يعقوب اخو الرب او ابن حلفى وهناك احتمالات ان يكون الاتنين واحد .
من هو يعقوب أخو الرب؟
1.ذكر يوحنا فى (يو 7 : 5) "أن إخوته أيضاً لم يكونوا يؤمنون به"، وربما كان يعقوب أخو الرب من غير المؤمنين بالمسيح فى أثناء فترة خدمة المسيح على الأرض، ثم آمن به بعد القيامة. أو أنه لم يكن يؤمن به فى بداية خدمته ثم آمن به.
2.ظهر له المسيح بعد القيامة (1 كو 15 : 7) + (أع 10 : 41).
3.رسم أسقفاً على أورشليم وبقى فيها حتى يوم إستشهاده.
4. وضع قداساً لا زال الأرمن يصلون به حتى الآن.
5.كان نذيراً من بطن أمه، فكان لا يشرب خمراً ولا مسكراً ولا يحلق شعره، ويقتات بالبقول. ودعى بيعقوب البار إذ كان محباً للعبادة.
6.من كثرة ركوعه للصلاة كانت ركبتاه كركبتى جمل.
7.كان اليهود فى بداية الأمر يهابونه جداً ويتهافتون على لمس ثيابه. وفى أحد المرات جاءوا به إلى جناح الهيكل لكى يشهد ضد المسيح فقال لهم "إن يسوع الآن جالس فى الأعالى عن يمين الآب، وسيدين الناس". فلما سمعوه يقول هذا صرخ البعض قائلين "أوصنا لإبن داود". فحنق عليه الكتبة والفريسيون، وثاروا ضده وهم يقولون "لقد ضل البار". ثم طرحوه من فوق إلى أسفل. أما هوإذ وقع إنتصب على ركبتيه طالباً الغفران لهم فأسرعوا برجمه، ثم أتى صباغ وضربه بمدقة على رأسه فإستشهد للحال نحو سنة 62 م. ودفن فى موضع إستشهاده بالقرب من الهيكل. ويقول المؤرخ يوسيفوس أن من أسباب خراب أورشليم أن أهلها قتلوا يعقوب البار فنزل عليهم غضب الله.
8.فى حوالى سنة 52 م رأس المجمع الأول فى أورشليم بخصوص دخول الأمم للإيمان. وقد أعلن القديس يعقوب قرار المجمع (أع 15).
9.دعاه بولس الرسول أحد أعمدة الكنيسة، وذكره قبل بطرس ويوحنا (غل 2 : 9).
10.طالما أنه لم يغادر أورشليم فقد كتب الرسالة من أورشليم.
فعلا شخصيه يظهر انها كانت عظيمه جدا وكمان هندوق اللزه فى رسالته الموحاه.
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ــ
كفايا كده عشان متقولوش عليا برغى كتير بكره هنضيف باقى المقدمه عشان بعد كده ندخل فى التفسير ع طول..صلوا من اجل اننا نفهم ومن اجل الخدمه