عرض مشاركة واحدة
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: هرطقة الحياة الحقيقية في الله فاسولا ريدن

كُتب : [ 08-12-2014 - 12:14 PM ]


طبعاً هناك أشياء غريبة في رسائلها لأنها تدعي أن الآب يكلمها وهذا ما لم نسمعه عند أحد قط لان الله يكلمنا من خلال الابن الوحيد، ولن أعلق ولكن سأكتب بعض المقتطفات من رسائلها الزعومة أنها من الله
[ الآب الازلى: انظري، لقد كْسوتك بابني، يسوع المسيح،
الروح القدس: وأنا، أنا من هو الباب الذى من خلاله يدخل الأبرار السماء، أقول لك بجدية: ظلّي كسوسنة، تقُطّرَ بالمرّ النقي في بحيرةِ المعاناةِ تلك التي تُمثّلُ في الواقع دموعَ المسيح، ] من رسالة 30/11/98

[ الرب يسوع: كاهنتي، واصلي وَضْع أكاليلِ الحبِّ على رأسي؛ استبدلي إكليل الشوك الذى يُجيزه هذا الجيلِ بفرح على رأسي مواصلاً جرّي بِالقوة إلى جسثيمانى جديدة ] 11/11/98

[ الرب يسوع: بُنيتي، أعلّمي أنّ كُلّ الألسن التى أشاعت بالافتراءات عليك، في الدينونة سَيَدْحضُون ما لم يَنْدمونَ؛
إن الصلاة وبخور التَكفير هم ما يَحتاجونَ إليه...

بالزيت أنا قد دَهنتُك يا رسولتي المرحة، كي تَكُوني صدي محبتي، صدى الوحدةِ والمصالحةِ.. ] مقتطفات من رسالة 5/11/98
[ في السابعِ من أغسطس 1986, تَكلّمَ الأبُّ معي مرةً أخرى وأَعطاني هذه الرسالةِ: "أنا الرب, أقيّدُك بي." سَألتُه بشدّة جداً وأنا خائفة لأني كُنْتُ مرتابَة، بأنّ يُحدّدُ نفسه, فأجابَ: "يهوه." ] طبعاً أول مرة نعرف أن الآب هو يهوه على يد فاسولا الكاهنة والرسولة المزعومة !!!!

[ فاسولا: قولي لهم أن هذه الرّسائل لم تعط لهم كى تجتذب مشاعرهم، بل لتجعلهم يدركوا أهمية اهتدائهم وخطورة حالة نفوسهم وأهمية تغيير حياتهم وأهمية أن يعيشوا بقداسه
فى هذه الرسائل يوجد التماس من السيد المسيح للكنائس أن يتحدوا، خاصة توحيد تاريخ عيد الفصح (وكأن مشكلة الوحدة هو تاريخ عيد الفصح), هناك عديد من المراجع في الرسائل عن الارتداد العظيم الذى تنبّأ عنه القديس بولس في رسالته الثانية إلى تسالونيكي الإصحاح الثاني . وعن روح التّمرّد الذي صار قوياً جداً في أزمنتنا هذه, روح التمرّد هذا يخترق الآن مثل الدّخان في الكنيسة بتأثير الأساقفة والقساوسة (الكاثوليك) بانقلابهم على راعيهم (البابا).
السيد المسيح يدعوهم لأن يظلوا مخلصين للبابا, لكن النّصرة على الشّريّر ليست بعيدة الآن، والقلبان (القلب الذى بلا دنس لمريم والقلب المقدّس ليسوع) سينتصران على هذا الشّريّر ]

[
الرب يسوع: فاسولا, هَذا هو أنا, يسوعُ المسيح.
حبيبي، أنا مَعكِ.
أتعلَمى أنّني أَقودُكِ مِن خِلال المطهر ؟
لا تَخافى، إن نوري عَليكِ ليَحْمِيَكِ من الشيطان .

عندما أعْرضُ نَفْسَكِ في المطهَر، تُشفى نفوسٌ عديدة.

لقد عَلّمتُكِ أَنْ تُحبّيني؛ فأَحِبّينِي
إن حُبُّكِ لي يَشفِيهم
إني أَسْتَخدم حُبَّكِ كَدواءٍ لأشفيَهم
فاسولا، اِشفيهِم، اِشْفيهِم. (هنا الرب يقول لفاسولا أشفيهم)
فاسولا، أنك تَحْملين صَلِيبِي معي
إن هذه الأعمالُ أعمالٌ سمائية يَكشفُها لكِ أبي
ما زالَت هناك أَعمالٌ إِلَهِيَّةٌ عَديدَة مُخبّأةً وليْسَت سوى أسرارٍ بالنسبةِ لكم. ] رسالة 10/2/87

  • طبعاً فيه مغالطات كتيييييييييييير قوي، وفيه كتير انتقدوا بعض الأخطاء اللاهوتيه ثم هي عدلت على الرسائل وبعض من الذين نقلوها عدلوا فيها لكي يكون شكلها صحيح...
  • عموماً الكتاب المقدس حذرنا من اننا نصدق أي روح بل نمتحن الأرواح ونميز التعليم، وعلينا أن نعلم أنه لم ولن يوجد رسول يأتي من الله مرة أخرى سوى الرسل ال 12 والسبعين رسول، ولم ولن يظهر رسل مرة اخرى ولن يضاف شيء لا على الأناجيل ولا على رسائل الرسل ولا أي إضافة أخرى للكتاب المقدس، فكل من يدَّعي انه رسول من الله فهو كاذب ولن يكون على مستوى رسل المسيح أبداً في القرن الأول وبداية القرن الثاني، لأن الرب اختار فقط 12 رسول ليبشروا الأمم حسب قصده، ممكن يكون هناك خدام ولكن رسل لن يكون، لأن الرسل لهم شروط معينة وخاصة، وكمان لم ولن يوجد تعليم يظهر مخالف لكلمة الله أو لإعلان الإنجيل ونقبله ونقول انه من الله لأن بولس الرسول نفسه قال: [ ولكن ان بشرناكم نحن أو ملاك من السماء بغير ما بشرناكم فليكن اناثيما (أي مقطوعاً أو محروماً) ] (غلاطية 1: 8)


التعديل الأخير تم بواسطة aymonded ; 08-13-2014 الساعة 09:52 AM

رد مع إقتباس