هـــــل تــعـلـــــم
++++++++++++
أن البابا شنودة كان مصاباً بسرطان البنكرياس وكان يعالج بالكيماوى منذ سنوات
أن البابا كان مصاباً بفشل كلوى وكان يقوم بغسيل الكلى 3 مرات أسبوعياً
أن البابا كان يعانى من ألام وأوجاع شديدة جداً بالعمود الفقرى وكان يعالج عن
طريق حقن العمود الفقرى لتسكين الآلام
وبالرغم من ذلك كان دائماً مبتسماً فرحاً بشوشاً مبتهجاً وكان يحمل صليبه بفرح شديد
أن البابا عندما حاصره السلفيين بالكاتدرائية حاول الخروج لهم قائلاً لا تمنعونى
من نوال إكليل الشهادة إلا أن الأباء الأساقفة الموجودين معه منعوه قائلين أنت عندك
أكاليل كتيرة جداً ولا تنتظر إكليل الشهادة ومنعوه من الخروج
أن البابا كان يقضى نصف الأسبوع بقلايته بالدير ولم ينسى يوماً أنه راهب
أن يوم الخميس كان يخصصه البابا للفقراء والمحتاجين وكان يفرح جداً جداً بأى
فقير مسلم ويلبى طلبه فى الحال ولم يكن يفرق يوماً بين محتاج مسلم أو مسيحى
أن البابا شنودة منذ جلس على كرسيه حكم مصر 2 من
الرؤساء هم السادات ومبارك
أن حسنى مبارك لم يكن بطيئاً فقط فى قراراته عند قيام الثورة ولكنه كان
بطيئاً أيضاً فى إتخاذ قرار بإلغاء قرار السادات بمنع البابا من مغادرة الدير ولم يتخذ القرار
إلا بعد 4 سنوات أى أن البابا ظل محبوساً بديره بعد موت السادات بــ 4 سنوات
أنه بسبب سوء العلاقة بين البابا والسادات ولولا قرار حبس البابا بالدير لحضر
البابا العرض العسكرى الذى مات فيه السادات ولكن الذى حضر هو الأنبا صموئيل وهو
أحد الخمسة الذين إختارهم السادات لتولى شئون الكنيسة وأيضاً هو أحد الثلاثة
المرشحين الذين ألقيت عليهم القرعة الهيكلية التى أختير منها البابا شنودة
أنه عندما صدر قرار بحبس البابا بالدير كان البابا فى طريقه للمقر بالكاتدرائية
وقيل له أنه ممنوع من دخوله فأجابه البابا قائلاً أى مكان يتواجد به البابا هو مقر للبابا
هل تعلم أن أول عظة للبابا بعد خروجه من الدير كانت فى يناير 1985 بعنوان المحبة
أن أول عظة للبابا بعد محاصرة السلفيين للكاتدرائية كانت بعنوان إغفروا
أنه عندما قيل للبابا أنك ستسلم الكنيسة للمسيح رد قائلاً تلك
وظيفة البطريرك الــ 118
أن البابا قبل نياحته وصى على الإهتمام بالكنيسة وأبنائها
مواضيع منقولة من مواقع اخرى بخدمة Rss