لذلك فان التسليم هو ثمرةالايمان,فالايمان هو الثقة بما يرجى والايقان بأمور لا ترى. وليس بما ندركه فحسب
عندما تذمر بنو اسرائيل على موسى فى البريه بسبب شهوة الطعام أعطاهم الرب المن والسلوى الى حد التخمة
ثم يعود الله ليذكر بنى اسرائيل بأنهم ولمدة أربعين سنه فى سيناء , لم يدع ثيابهم تبلى "ثيابك لم تبل عليك" ففى تأمل لأحد الاهوتين , يرى أن الله سمح لأن لا تبلى ثيابهم لانهم نسوا أن يتذمروا على الثياب.