أول كل الأشياءهو رشم الصليب،به نعمل كل الأشياء.
بدء الإيمان هو تجسد ربنا يسوع المسيح إبن الآب الأزلي، والمولود منه قبل كل الدهور،والذي
تدبيرالخلاص هو الإيمان بالثالوث، وبُألوهية الإبن لوحيد،وبنعمة الروح القدس،روح الآب
السماوي،وإنتظار حياة الدهرالآتي.
ثاؤريا القلب التي لاتنقطع هي ملازمة إسم ربنايسوع المسيح في إنساننا الداخلي، فهوالذي
يكشف لنا كلأسرارالدهرالآتي.
جمع ربنا يسوع المسيح كل شئ،في السماء وعلى الأرض،وجعل الإثنين واحدًا في شخصه
حِب الرب إلهك من كل قلبك،وحِب الكنيسة المُقدسة عروس الرب المزينة بمواهب الروح
خبرالحياة هوبشارة ربنا يسوع المسيح.
دالتنا الدائمة عند الآب،هي يسوع المسيح الإبن الوحيد الذي هو قائم عن يمين الآب،والذي
يسر بشفاعة ُأمه الحنون سيدتنا والدة الإله.
ذكرى موت و قيامة ربنا يسوع المسيح، هي عطية الروح القدس،لأن ربنا يسوع قال عن الروح
القدس“يذكِّرُكم بكل ما قلته لكم”.
رئاسٌة بلا محبة،وبلا بذل،هي رئاسة الشيطان.
زينة الحياة الأُرثوذكسية الحقيقية هي الصلاة ، والتشبه بالقديسين مثل مارإسحق،ومارمينا.
سعادة الروح ليس تمثل سعادة الجسد، لأنَّ سعادةالروح تدوم وسعادة الجسد مؤقتة.
شفاعة القديسين تنفع التائبين.
صار الإبن الوحيد إنسانًا ، لكي يصير الإنسان إبنًا للآب بنعمة ربنا يسوع المسيح.
ضعف الروح هو في أْنتشر بنقطة مِن كأس الحياة ،وتطلب كأس العالم كامًلا.
طلبة القلب في الصلاة الربانية هي أْن نأكل خبزالله النازل مِن فوق،مِن عندالآب،كقوله له
" خبزنا الذي للغد أعطِنااليوم"،والتناول كل يوم هوإعتمادنا الدائم على نعمة الحياة التي لربنا
ظهر إبن الله في الجسد لكي يظهر الجسدانيون في السماء مع القوات السمائية،ولكي يصبح آدم
عطيٌة تفوق كل ثمنٍ، ويعجز اللسان عن وصفها،وهي عطية الآب السماوي لنا،أي إبنه الوحيد
الذي أعطانا بالروح القدس أسرار الكنيسة السبعة.
غِنى الأُرثوذكسية : الكتاب اُلمقدس - كتابات القديسين ، الشهداء، والنساك ُلباس الصليب.
فداءُ كل إنسانٍ ، هوربنا يسوع المسيح نفسه، فقد فدانا مِن العبودية بعطية البنوة،ومِن الخطية
بعطية القداسة ، ومِن الموت بالحياة ، ومِن الفساد بالقيامة ،دائمًا إلى الأبد آمين.
قوة حياتنا مِن الروح القدس الذي أعطانا الكتاب اُلمقدس، وأسرار الكنيسة،والصلوات، ورشم
الصليب، وحدد شفاعة القديسين.
كترناالوحيدالذينطلبهدائمًا،ونفتشعنهبلجاجةٍ،هوأْننقتنيربنايسوعالمسيح.
لوم النْفس الحقيقي ، هو أْن تبكي إذاَ فَقدت محبتها للمسيح.
مديح القديسين يغذِّي النْفس بالشجاعة ، والثقة فيمراحم الله، وتماجيد الست العذراء ،ومارمينا
هي حلاوٌة تفوق حلاوة العسل.
نهاية حياتنا مثل بدايتها ، لأننا نولد مِن مياه المعمودية في المسيح لكي ننتهي في مياه الحياة النابع مِن
عرش الله في أُورشليم السمائية.
لاينقطع،هو تسبيح السمائيين ، ومن يشترك فيه يعرف معنى رتب الكنيسة،Hwc هوس
وبشكل خاص،السواح القديسين.
وديعة الأُرثوذكسية ؛في الخولاجي، والإبصلمودية ،والأجبية، وُكتب الكنيسة المُقدسة.
لا لكل شئٍ لا وجود له في صلواتنا ، ولا في عقائدنا.
ياسيدتنا والدةالإله ،ياسيدي مارمينا ،إشفعا في عبدكما الراهب ميناالمُتوحد ،المدعو ُقمص
حسب شفاعتكما،وحسب نعمة ربنا يسوع المسيح.
نقِلَت مِن مفكرةعام١٩٥٦ ديسمبر