ادهشنى فى قصة الانبا باخميوس انة كان وثنيا وضابطا بالجيش
وفى احد المعارك
دخل بلدة كلها مسيحيين ورغم اساءة معاملة الجنود وتهكمهم ومضايقاتهم
كان اهل البلدة المسيحيون يضيفون الجنود ممتلئين بمحبة حقيقية خادمة وبلا ولا وعظة
ولا اى كلام فى العقيدة ولا مجادلات عقلية عقيمة ولا سفسطة فلسفة كيف ولماذا واليس من الافضل كذا
ولا انت مخطىء وانا على صواب ومناقشات غبية كثيرة يجب اجتنابها
بل بفعل صالح وسيرة تجعل كل فرد فيهم انجيل مقروء
وتاثر الانبا باخميوس جدا بالتطبيق العملى للمسيحية بلا ولا وعظة
وانهى خدمتة بالجيش وبعد 3 سنين
عاد يبحث عن الالة الحقيقى والايمان السليم
ليصبح من اقوى اباء ليس المسيحية فقط بل الرهبنة كلها مؤسسا نظام الشركة الرهبانى
بلا ولا وعظة
اعطينى يا اللة ان اعيشك اكثر مما اتشدق بمعرفتك
اعطينى يا الهى ان يمتزج كيانى بالكامل فيك
ان انقص انا وتظهر انت فىان اكون انجيلا مقرؤا بالكامل يحكى عنك
يا الهى الواحد الوحيد الحى
من الازل والى الابد
يا الهى