تكملت كثيرا فندمت اما عن الصمت فلم اندم قط
هزا ليس معناة ان نكون صامتين ان يكون للكلام الزى يقولة معنى وزى ما ابتدينا فى المرة اللى فاتت مثل"متهونشى الا على الغلبان".
النهاردة معانا مثل كلنا بنقولة بردة ومشهور اوى
اللى بيتة من زجاج ميحدفشى الناس بالتوب
كثير لا يعلمون المعنى الصحيح للمثل ليس المثل ان لا تصحح خطأمن تحب ولكن يجب ان يكون كلامك بمحبة عتاب بمحبة بصورة لا تجرح الزى تكلمة كما تعلمنا من حكمة الرب يسوع فى الكلام مثلما حدث مع المراة الخاطية والمراة السامرية .
عايزين الاول نعرف اية معنى المثل ...ينفع اكون انا بكدب واكون انا خادم فى الكنيسة وكان فية درس عن حطية الكدب هل يصح ان توعظهم عنالكدب وانت تكدب .....اظن ان فاقد الشىء لا يقدر ان يعطية ....كيف لك ان تكون لا محبة الله منزوعة من قلبك وانت مطلوب منك ان توصل اطفال الى يد الله بامانة ........اجعل من كلامك شجرة تزرعها تحصد ثمارها ولا تجعل منها شجرة بلا ثمر يجب قطعها فيما بعد ...صدقونى الكلام ممكن يكون سبب بركة ليك وممكن يكون سبب لعنة ليك
هقولكم على حكاية بسيطة لو انت حضرت مثلا خلاف بين طرفين لا يجب عليك ان تزرع الشر بين احد الطرفين حتى لا تكون سبب فى خصامهم ...بل يتوجب عليك ان يكون كلامك لين وسبب بركة كما فعل المعلم ابراهيم الجوهرى عند حضورة مع الاخوة المماليك الزين كانا دائما فى خلاف وكان يزرع بينهم المحبة ولينة القلب كما تعلم من الرب يسوع
صدقونى مش عارف اقول اية عشان موضوع اللسان والكلم دا كتير اوى وعايز سلسلة لوحدة من الموضوعات .
مش معنى المثل اللى احنا نشوف اخويا مثلا يعمل حاجة غلط اسيبة واقول انا بعملها ومش ليا دعوة بية .....لا طبعا ان ممكن الفت نظرة من غير ما اسبب لية احراج او اكون سبب عثرة لية او اجرحة باسلوب كلامى حتى لا ينطبق عليك كلام الرب حين قال :"يا مرائى اخرج الخشبة اولا من عينك وحينئز تبصر جيدا ان تخرج القزى من عين اخيك.........متى5:7 ."
لا تكن انسان زو رياء بل تمثل بالمعلم ابرهيم الجوهرى سلطان الاقباط الزى بزل كل حياتة فى ارضاء صلاح الرب وكانت كلمتة للانسان تكون سبب تعزية وفرح لمن حولة احبائى هزا هوة الايمان وهزا هو العمل .
ربنا يبارك فى حياتكم ولا يجعلكم من تحدفون الناس بالتوب بل يجعل كلامكم ثمار تعطونها للناس كى الله يكتب اسمائكم فى سفر الحياة ويجعل من لساننا سبب نجاة لنا جميعا
الرب يبارك فى حياتكم جميعا
صلوا لاجل ضعفى