( 24 )حضر الى الدير احدى الاحباء وروى الاتى :
كنت ذاهب الى عملى وركبت سيارة نصف نقل و فى الطريق حدث ان كاوتش العجلة الامامية انفجر و تمكن السائق من القفز من السيارة و تركها مما ادى الى انقلاب السيارة 3 مرات حسب كلام من شاهدوها لاننى كنت فاقد الوعى و لم اشعر بشىء و قد نقلونى بسيارة الاسعاف الى المستشفى و هناك قام الاطباء بإفاقتى و عملوا لى اشعة على الصدر لانى كنت اتنفس بصعوبة و غيروا لى على الجروح التى كانت فى جسدى و من بينها جرح نافذ فى ظهرى بالقرب من العمود الفقرى و اعطونى بعض المسكنات و عدت الى البيت و لكنى كنت متألما جدا و لا استطيع الحركة اطلاقا فأخذنى اهلى الى الدكتور و كانت المفاجأة وجود مسمار فى العمود الفقرى و تعجب الطبيب و وكرر الاشعة مرة اخرى فأكدت وجود المسمار فحولنى سيادتة الى مستشفى اخرى للتدخل الجراحى لاخراج المسمار واوصوا بعمل اشعة اخرى لتحديد مكان المسمار بالظبط ولكن الجهاز فى المستشفى كان عطلان فطلبوا منى الذهاب الى مستشفى اخر و لكنى عدت الى المنزل لان اكليل اختى كان فى الغد و انتظرت يومين حتى لا اسبب اى اضراب فى البيت و كنت فى غاية الالم و اخذت انا و والدتى نصرخ الى الشهيد العظيم مارجرجس و قامت و الدتى بدهان جسمى بذيتة و ظللت انادية بدالة و شعرت بسلام عجيب رغم قلق كل من حولى وذهبت لعمل اشعة و كانت المعجزة اختفاء المسمار تماما فمجدت الله و شهيدة العظيم مارجرجس و بعد عودتى الى المنزل و دخولى الحمام و جدت المسمار فى قاع التوليت و قد حدث ذلك دون ان اشعر بة و كل من يرى الاشاعات يتعجب من شكل المسمار و مكانة و بالتالى يمجد الله الذى يستطيع كل شى و لا يعسر علية شى .
(الموضوع منقول من كتاب معجزات الشهيد العظيم مارجرجس الجزء الرابع)
( 25 )حضرت إلى الدير احدى الاحباء و كتبت تقول :
فى الثمانينات كنا نقيم فى المنيا , و كنا كثيرى السفر الى القاهرة . و فى إحد السفريات فى يوم 24 / 8 / 1984 م و كنا فى طريق عودتنا من القاهرة إلى المنيا , و عند بلدة مغاغة قبل الهدار الموجود فى ترعة الإبراهيمية وجدت زوجى قد أغفل من كثرة الإرهاق , فبدأت انبهه من مطب فى الطريق و لكنة انفزع و فقد السيطرة على السيارة و اتجه نحو ترعة الابراهيمية , فانقلبت السيارة مرتين و بدأت تسقط فى الترعة . و كان معنا فى السيارة ابنتى ماريا التى كان عمرها سبعة اشهر و عمة زوجى و ابنتها و كلنا لا نعرف السباحة , المهم أول ما السيارة سقطت فى الترعة احسست بمياة تدخل من شباك السيارة على وجهى حتى تنبهت و فتحت باب السيارة و لم أكن أعرف كيف فتح , و نظرت فى المياه و لم أجد طول لى فى الترعة و أحسست بشى يقول لى عومى عوم كلابى فبدأت حتى و صلت الى الشاطىء و كان يوجد على الشاطىء زرع طويل جدا يغطى الطريق , ففى اللحظة التى أمسكت فيها بالزرع سمعت رجلا يقول هنا و يمسك بيدى و بدأ يشدنى , المهم بعدما خرجت سرت على الطريق أرفع عينى نحو السماء و أنادى و أصرخ على حبيبى مارجرجس و أقول " يا مارجرجس " اخرج لى ابنتى و زوجى و الباقى يا مارجرجس " . المهم فى هذا الوقت زوجى أخذ ابنتى و خرج بها من شباك السيارة 128 . إنى لا أعرف كيف خرجوا من الشباك ؟! و كنت أرى الناس تجرى و كل واحد يرمى ملابسه و يقفز فى المياه هذا شىء لا يحدث أبدا و خاصة بالنسبة لهذه الترعة . و بعدها الرب قبل ندائى و اخرجوا لى ابنتى و انا مستمرة فى النداء ووجدت أيضا اخرجوه ثم عمة زوجى و ابنتها و جميعنا انقذنا بسلام .
ثم فجأة رأينا سيارة مرسيدس صفراء جديدة بالنايلون تقف و نزل سائقها و صمم أنه يوصلنا إلى بلدتنا بملابسنا المبتلة . والله يعلم سيارة فى درجة من الفخامة و النظافة , فركبنا معه , و فى الطريق فوجئنا بأنه يدير لنا كاسيت شريط قداس و يقول أنا كنت سامع واحدة بتنادى على مارجرجس . و كلمنا طول الطريق عن ربنا و كيف انقذنا الله و كان يهدىء من روعنا لأنى كنت منهارة , ثم و صلنا المنيا و بعدما نزلنا من السيارة أردنا أن نكرمه فى بلدنا فلم نجده و لم نجد السيارة ... اختفت بسرعة و لم نعرف عنها شيئا !! . شكرا لربنا يسوع المسيح و شكرا لقديسه العظيم مارجرجــــــــــــــس .
ملاحظة : كان فى هذا الوقت احتفال بمارجرجس فى ميت دمسيس من 22 إلى 29 أغسطس .
(الموضوع منقول من كتاب معجزات الشهيد العظيم مارجرجس الجزء الخامس )
( 26 )حضر إلى الدير احدى الاحباء و كتبت تقول :
كان أخى فلى الاعداديه فى ذلك الوقت , و قبل الامتحان بثلاثة أسابيع أصيب أخى بصعقه كهربية أثناء وجوده على سطح الدور السادس بسبب أن خزان الماء الموجود كان موصل شديد للكهرباء . فقد كان هناك سلك كهرباء موصل بخرسانة المنزل وكان موصل للكهرباء مما تسبب فى كهربة الخزان و من شدة صعقة الكهباء لأخى دفعته للوقوع من سطح الدور السادس إلى منور المنزل الذى كان يوجد به 2 انبوبه بوتجاز و منشر حديد . و قد سمعنا صوت ارتطام شديد مما أثار الانتباه و حاولنا أن نستكشف ما حدث فتبين أن أخى هو الذى و قع . و هرول الجميع على صوت صراخ شديد فى المنزل . و التف الجميع حول الحادث و توقعوا حدوث الوفاة . و لكن كانت المفاجاه أن أخى مازال على قيد الحياة . و لم يحدث له سوى خدوش خفيفة و كسر فى رجليه . و بالاستفسار من أخى عما حدث قال أنه قبل الوقوع استغاث بالسيدة العذراء و الشهيد العظيم مارجرجس يستنجد بهم . و قد رأته إحدى الجارات و هو يسقط كأنه محمول على الأيدى فقد كان ينزل أثناء الوقوع ببطىء . و العجيب أنه كانت توجد صورة فى المنزل لمارجرجس حدث أنها طارت فى نفس الوقت الذى كان فيه أخى يسقط من ارتفاع 7 أدوار !! . وكأن مارجرجس قد أسرع لنجدة أخى , و كتب له الرب عمرا جديدا و هو الآن يعمل مهندسا و يقيم فى أمريكا
(الموضوع منقول من كتاب معجزات الشهيد العظيم مارجرجس الجزء الخامس )
( 27 ) حضرت الى الدير أحدى الاحباء تقول :
كانت ابنتى عمرها سنة و ستة أشهر تقف فى شرفة البيت التى تبعد عن الشارع مسافه حوالى عشرة أمتار ( ثانى بلكونة ) , و فجأه سقطت ابنتى من الشرفه و قد حملناها إلى مستشفى الراعى الصالح , و أجريت لها كل الأشعات و التحاليل , و كان العجيب و كل العجب أن ابنتى لم يحدث لها أى اصابة و لم تنزف نقطة دم واحدة و لم يحدث بها أى كدمة . و كان من المتوقع أن يظهر عليها أعراض ارتجاج فى المخ فمكثت معها فى المستشفى لمدة أربعه أيام و لم يظهر عليها أى شىء . و كان تقرير الأطباء أن هذا يعتبر معجزه حدثت للطفلة . و للعلم فقد رأتها جدتها من شرفة منزلها المقابل لمنزلنا و هى تسقط و قالت أنها و جدتها تجلس فى الشارع و كأن أحداً قد حملها و أجلسها .
و بعد مرور شهرين قمت بتعليق صورة لمارجرجس فى البيت بالصدفه و عندما رأتها ابنتى ماريز و كانت لا تعرف من هو قالت لى بانفعال شديد و صرخت " هو ده يا ماما اللى شالنى من رجلى لما وقعت من البلكونة و نزلنى على الأرض فى الشارع " . و قد حاولنا معها ان تغير هذا الكلام و القصة التى ترويها لنا و لكن دون فائدة . و كانت دائما توكد لنا ان هذا هو ما حدث لها , و أصبحت عندما ترى أى صورة لمارجرجس دون ان تعرف اسمه تقول " الراجل ده هو اللى شالنى و قعدنى على الأرض و انا بقع " . و عندما عرفناها أن هذا الشخص هو القديس مارجرجس أصبحت تطلق عليه اسم " عمو جرجس " و لا تقتنع بأى شخص آخر أن اسمه جرجس و تشير إلى خوذة مارجرجس فى الصورة و تقول هو ده فقط " عمو جرجس " و أصبحت منذ هذا الوقت ترتبط بعمو جرجس . و فى أوقات تتحدث معه كأنها تراه و تتعامل معه كأنه يسمع لها و يتكلم معها و أصبحت تريد ان يمتلىء البيت بصور مارجرجس . و عندما يتحدث أحد معها و يحاول ان يحضر لها صورة لأبى سيفين لانها تشبه صورة مارجرجس و يقول لها " هو ده الشخص اللى شالك " تنكر علينا هذا الكلام و تقول " لا ده مش الراجل اللى شالنى " . ثم تشاور على مارجرجس .
و منذ ذلك الوقت و العائله تمجد مارجرجس و تلجأ إليه فى كل و قت و تأتى إلى ديره لتمجده ولإلهنا كل المجد آمين .
(الموضوع منقول من كتاب معجزات الشهيد العظيم مارجرجس الجزء الخامس )
( 28 )حضرت إلى الدير أحدى الاحباء و سجلت تقول :
مرضت أختى ( 19 عاما ) بألم شديد بالبطن , و حار الأطباء فى تشخيص المرض , و امتنعت عن أى طعام أو شراب من شدة الألم , و جف حلقها من الأدوية و اصابها هزال شديد . و قد أوصى الدكتور إميل أمين أنطون الجراح بالذهاب للمستشفى الانجيلى بشبرا و عمل أشعة . و قد تبين وجود إنسداد بلإثنى عشر , و قرر الطبيب إجراء عملية فورا . و دخلت اختى حجرة العمليات و جاء طبيب التخدير لإعطائها حقنة المخدر . و أثناء ذلك كان والدى بالمنزل ينادى بشدة على الشهيد العظيم مارجرجس . حيث كانت منارة كنيسته بشبرا البلد ظاهرة للمنزل , فوجد أبى مارجرجس أمامه بالحصان فصرخ قائلا : " أنت جاى لى هنا .... و ابنتى بتعمل عملية دلوقتى ؟!". و أثناء تجمع الأطباء استعدادا للعملية , رأوا فجأة طبيبا غريبا يرتدى بدلة بنى و طويل القامة و جميل الصورة جدا , و من هيبته خافوا و رجعوا للوراء , ثم و ضع يدة على بطن اختى و سألها عدة مرات عن موضع الألم ثم قال : " قومى مافيش عملية " . و تعجب الجميع . و نقلوا أختى إلى سريرها بالحجرة ووضعوا لها محاليل لتقويتها . فتقيأت كثيرا من السائل الأخضر . و لما رأيت هذا انزعجت و جريت خلف الأطباء المرتبكين لأسألهم عن سبب عدم إجراء العملية لاختى , فقال الطبيب هذه معجزة . و أتاها الدكتور إبراهيم سعيد رئيس الطائفة الإنجيلية قائلا " أين التى أتاها مارجرجس ؟!". ... فلما عملت بما حدث تعجبت جدا لأنى كنت أقف على باب حجرة العمليات و لم ألاحظ أى طبيب بهذه المواصفات دخل إلى الحجرة و كذلك كل هيئة التمريض لم يلاحظوا ذلك , فتأكدت فعلا من المعجزة . و بدأت حالة اختى تتحسن . و لما عدنا للمنزل قام و الدى بعمل شكر للشهيد مارجرجس بجريدة الأهرام , و مازلنا حتى اليوم نتشفع بالشهيد مارجرجس سريع الندهة بركة شفاعته و صلواته تكون معنا آمين .
(الموضوع منقول من كتاب معجزات الشهيد العظيم مارجرجس الجزء السادس )
( 29 )حضرت إلى الدير أحدى الاحباء و سجلت تقول :
حدثت معى هذه المعجزة فى أكتوبر 1996 كان يوم عيد ميلاد ابنة شقيقى بمنزلى . و كنا نقوم بإعداد العشاء للمدعوين ليلا , و كنت أقوم بتسوية ديك رومى كبير على النار . و بعد أن تم تسويته أردت أن أقوم بإخراجه من الإناء الكبير الموجود به و كان ثقيلا جدا على يدى , و سقط منى مرة اخرى وسط الإناء المملوء بالشوؤبة و التى كانت فى درجة الغليان و فى الحال اندفعت الشوربة الساخنة على صدرى و بطنى . و أخذت أصرخ من شدة الحرق و الألم إذ أحسست بنار فيهما . فوضعت لى أختى بعض الشاش الخاص بالحريق و الثلج لتخفبف الألم . و لكن الألم كان يتزايد فضلا عن احمرار الأماكن المصابة بصورة كبيرة مما يدل على شدة الحرق و الإلتهاب . و كنت أفكر فيما سيحدث لى من غذابات و علاج بعد ذلك . فذهبت إلى السرير لأرتاح قليلا , فرأيت بجوار السرير زجاجة من زيت مارجرجس . فأخذتها ووضعت منها على صدرى و بطنى , و قلت له " بيقولوا عليك سريع الندهة يا مارجرجس . فلو كنت تسمعنى الآن أشفع لى عند رب المجد يسوع و اشفنى من هذه الحروق لكى لا أتعذب " . و بالفعل كان أسرع مما كنت أتصور فغفلت عينى رغم الألم الذى أعانيه , فرأيت رؤية إنى ذهبت إلى عيادة دكتور و دخلت إلى حجرة الكشف فقابلتنى ممرضة ترتدى بالطو أبيض و أيشارب أبيض على رأسها , و قالت لى اكشفى لى عن صدرك المحروق , و كشفت لها صدرى و كان كأنه بالونه بيضاء مملوءة بالهواء . و رأيت الدكتور واقف بجانبها و يقول لها أعطينى إبرة , وكان فى هذا الوقت أمامها ثلاثة إبر فأخذت واحدة منهم و أعطتها له , و صرخت و قلت له " لا لا ضعها فى النار أولا لتطهيرها " , فقال لى لا تخافى أنها مطهرة . و أدخلها فى الورم الموجود بصدرى و نزل سائل ابيض كالماء , ثم فعل ذلك بالإبرتين الثانية و الثالثة . و كان يقوم بإجراء نفس الشىء حتى أزال كافة السائل الموجد فى صدرى و قال لى " خلاص " .
و فجأة فتحت أختى باب الحجرة لتطمئن على , فاستيقظت من نومى لأرى صدرى طبيعى جدا و لا توجد أى أثار للحريق أو إحساس بالألم . شكرا لكي ارب على حنانك على و إنقاذك لى و استجابة شفاعة قديسيك العذراء مريم و مارجرجس سريع الندهة .
(الموضوع منقول من كتاب معجزات الشهيد العظيم مارجرجس الجزء السادس )
( 30 )حضرت إلى الدير أحدى الاحباء و سجلت تقول :
من حوالى ستة أعوام تقريبا 1997 كنت راجعة فو وقت متأخر من الليل و كنت أسير بسرعة بالعربية لأنى كنت تعبانة جدا و أقول فى نفسى متى أصل البيت لكى أنام و أستريح فجأة و بدون مقدمات و قفت العربية تحت كوبرى المطرية فى آخر شارع الكابلات و هى منطقة مقطوعة و حالكة الظلام و خصوصا فى الشتاء . حاولت أن أدير محركها مرة ثانية و لكن لم افلح . و فى نفس الوقت شاهدت ثلاثة شبان , حقيقى أنا لم أشاهدهم فى الأول و لا أعلم من أين أتوا لكنى و جدت واحد منهم أتى من الناحية اليمين و قال لى " أى خدمة يا مدام " لكن أنا لم أطمئن لهم أبدا , كان شكلهم مريب و قلت ألحقنى يا مارجرجس هتسيبنى كده " . و يعلم الرب أنى لم أرى عربية و قفت و لا سمعت صوت محرك سيارة و لكن فوجئت بشخص واقف جانبى خلف العربية و أنا أحاول أصلحها و قال تلاقيها سخنت " ثم سألنى هل معاكى قطعة قماش لكى يبلها و يضعها على البوبينة . و فعلا أخذ القماسة و بلها ووضعها على بوبينة العربية و بعد قليل دارت السيارة و مشيت . أنا الأول لم أعرفه من شدة خوفى و ضيقى من عطل العربية و تعبى كمان . و بعد فترة قصيرة و قفت العربية مرة أخرى فى ميدان المطرية , قلت " و بعدين يارب اعمل أية دلوقتى ............؟!". ووجدت الشاب الذى قام باصلاح العربية فى المرة الأولى و اقف بجانبى قبل ما انزل من السيارة علشان أشوف فيها إية تانى . فقلت له " هو حضرتك جيت تانى ؟" قال " أنا ما سبتكيش لانى كنت ماشىوراكى أنى عارف أنها سوف تقف تانى " . قلت له " و بعدين " قال لى " المرة دية مش هاتقف الا لما تروحى ". و ركبت العربية علشان أدورها و التفت إليه اشكره فلم أجده و لا و جدت العربية البيضاء . و أيقنت إنه الشهيد العظيم مارجرجس لكن فى الحقيقة أنا لم أتاكد أنه هو إلا بعد ما و صلت البيت , لأنى قبل ما اقفل مارش العربية و قفت لوحدها و هى دايرة .
مجدت ربنا الحنين على جدا و شكرت قديسه العظيم الشهيد مارجرجس على استجابته السريعة فهو لم يتركنى حتى اطمئن على ....
(الموضوع منقول من كتاب معجزات الشهيد العظيم مارجرجس الجزء السادس )