بجد حاجه تحير
لما اسمع فى برنامج فى قناه دينيه على لسان قسيس غير ارثوذوكسى
ان المعموديه ما هى الا اشهار للدين زيها زى الزواج اشهار قدام الناس
(على اساس ان المقصود من الزواج هو اشهار فقط لاغير)
تبقى حاجه تحير
الرد ده جه للانسان غير مسيحى وقبل الايمان وبقى مسيحى لكنه لم يعتمد وكان يسأل هل هذا يمنعنى من دخول الملكوت؟
فكان الرد كما ذكرت؟
لما نسمع برضوا فى برنامج يقول ضع ايدك على شاشه التلفيزيون او الراديوا ورتل هذه الصلاه وانت تشفى
تبقى حاجه تحير
لما نشوف فى قناه دينيه وبرنامج دينى مئات من الناس مقعدين وذو امراض مختلفه يشفوا من امراضهم بمجرد ان شخص يشير اليهم او يضع يده عليهم فيشفوا حاجه فعلا تحير
الايمان موجود والمعجزات موجوده لكن اللى بيحصل ده مش معجزه ولا ده ايمان
لان المعجزه ليها شروط والايمان بيكون بشروط
انا مش بصدق الحاجات اللى بتحصل دى
لما نلاقى شخص يرتدى زى الكهنوت الارثوذكسى بالتحديد
زى اسقف محروم فى قناة خاصه له (قناة الراعى الصالح)
ويقول اننا نقبل اخوتنا الكاثوليك والبرتوستانت والاخوه المسلمين والغير مسيحين لتوحيد الاديان
يبقى حاجه تحير
اللى يحير هنا واللى انا اقصده
الشخص الغير مسيحى لما يشوف كل الخرفات دى ويشوف ايمان الكثير من المسحيين على مستوى العالم يؤمنوا بكل ده
ايه هيكون رد فعل الشخص ده غير الاستهزاء بنا
حتى لو كان يريد تغير دينه وشريعته بديننا لمجرد انه يرى مثل هذه الاشياء لا اظن بانه سيكمل ما هو كان ينوى عليه
فعلا حاجه غريبه جدا
ومش عارفين هتوصلنا لفين
احترسوا من الذئاب الخاطفه
السيد المسيح قال لنا
( احترسوا من الانبياء الكذبه الذين ياتون بثياب حملان ومن داخلهم ذئاب خاطفه)
هذا كله ينطبق على من اقصد فى كلامى هذا
عاشت كنيستنا الاورثوذكسيه المستقيمه
وحماها الله من هذه الذئاب
وعاش راعيها ( البابا شنوده الثالث)