1- فى الطريق إلى الكنيسه يمكن صلاه المزامير التاليه:
+ يارب من يسكن فى مسكنك ........(مز14 صلاه باكر).
+ فرحت بالقائلين لى إلى بيت ..(مز121 صلاه الغروب).
2- عند دخول الكنيسه تصلى المزامير التاليه:
+ مساكنك محبوبة يارب.... (مز83 صلاه الساعه السادسه).
+ واحدة سألت من الرب.. (جزء من مزمور 26 صلاه باكر).
+ إليك رفعت عينى ................. (مز 122صلاة الغروب).
3- التبكير فى الحضور: "انا احب الذين يحبوننى والذين يبكرون إلي يجدوننى (امثال 8 : 17 )".
4- مراعاة عدم الكلام او الضحك نهائيا فى الكنيسه لأن السيد حاضر... وأذا كان هناك ضروره للكلام فيكون قليلأ وبصوت منخفض.
5- يجب مراعاه الحشمه فى الملابس.. لعدم تشتيت الانتباه و منع العثره..فالملابس الضيقه أو القصيره أو الشفافه لا تليق ببيت الله، بل لا تليق ببنات المسيح على الإطلاق... كما أنه من المهم تغطيه الرأس بالنسبه للسيدات والبنات أثناء الصلاة فى الكنيسه أو فى المنزل..(1كو13:11 )(2)
6- لنحرص أن نكون مشاركين فى الصلاة ، وليس مجرد مستمعين أو مشاهدين(3)
7- للتركيز فى الصلاة يمكن استخدام الخولاجى والاشتراك فى مردات الشعب ، أما فى أثناء صلوات الأب الكاهن فتكون المتابعه برفع العقل والقلب فى صمت .
ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ ـــــــ
(1) لم بدأنا نغفل عن احترام بيت الله العلى ونستهين بالكرامه والمجد غير المستحق لاحد فينا الذين انعم به الينا الحبيب يسوع ، كان من الواجب علياً ان اذكر نفسي ونتذكر سوياً عن آداب حضو بيت العلى القدوس والاستمتاع بالاتصال بالله فيه ، وبالصدفه وجدت هذا النص معلقا فى بروازاً فى الكتدرائيه المرقسيه بالاسكندريه وقررت فورا ان لا يخلوا ارثوذكس منه مع شرح بعض النقاط الغامضه فيه من المراجع الارثوذكسيه .
(2)احكموا في انفسكم هل يليق بالمراة ان تصلي الى الله و هي غير مغطاة،ام ليست الطبيعة نفسها تعلمكم ان الرجل ان كان يرخي شعره فهو عيب له، و اما المراة ان كانت ترخي شعرها فهو مجد لها لان الشعر قد اعطي لها عوض برقع.(1كو13:11-15 )،
شعر المراه جزء من جمالها الجسديفعلى المرأة التي تصلى أن تقف في وقار أمام الله والناس، خاضعة لله وزوجها. لا تبحث عن أن تظهر جمالها وزينتها بل تقف في إحتشام مخفية جمالها فيظهر جمالها الإلهي، وتظهر عليها نعمة الله.. جزء من تفسير الايه السابقه لأبونا أنطونيوس
(3) حرصنا ع تعلم الطقوس ومعرفه معانيها وحفظ الالحان هو سر أستمتاعنا وسعادتنا بالصلاة فى الكنيسه والبعد عن الملل او الزهق والتشتت ، فكل حركه من حركات أبونا الكاهن فى القداس مثلا لها دلاله او ترمز لشئ معين
مثل سلام الاب الكاهن مع زميله المشارك معه فى الصلاة ببطن اليد وظهرها هى تعبيرا عن الحب الصادق من الداخل ومن الخارج بين الزميلين .. الخ. عن أحد العظات للاسقف العام