[emmmy]

وتأكد يا صديقي الحلو، أن الإنسان دائماً ما يكون متحيز لدينه أو فكره، لذلك سيستغل كل الطرق من أجل أقناعك أن تتجه نحو فكره وطائفته، هذا إن كان لم يعرف سوى إله الفكر والمعلومة، وهذا يعتبر صنم وعبادة وثن، لأن في هذه الحالة عرفت إله قواميس وكتب صامته لا تتحول لشركة وحياة على مستوى شخصي، لأن قناعة الفكر وحدها لا تُنشأ شركة مع شخص أتحدث إليه وهو يتحدث معي، يلمسني من الدخل ويفكني من رباطات الموت ويحل مشكلة حياتي في ضيقي الداخلي ويهبني قوة وفرح وسلام,,, فأنا ابحث عن الله وليس عن الناس وأفكارهم واعتقاداتهم لأنها لن تنتهي وفيها ندخل في دوامة فكر نحتار كلنا ماذا نصدق ولمن نستجيب، لأنه لم ولن يوجد إنسان مهما على شأنه أو ضعف سينفعنا بشيء على الإطلاق، غير الله الحي والمُحيي !!!

حقيقى ابدعت يا استاذى مفيش كلام تانى يتقال
منتهى منتهى الحكمة والصواب الرب يباركك
احييك على كل كلمة نطقها لسانك الحسن



عزيزى الذى يبحث عن النور والطريق والحق والحياة
اطلب من رب النور يفتح عنيك عشان تشوفة وتمجد اسمة
قولة يارب اكشف لى ذاتك عرفنى طريقك محتاج اتقابل معاك واعرفك
تعرف !! كان عندنا قديس اسمة موسى الجبار كان تايهة ونفسة يعرف اللة والديانة الصحيحة وكان دايما ينادى على ربنا مع انة بالنسبة لة مجهول وكان يقولة عرفنى ذاتك اكشفلك ذاتك يا خالق الكون وربنا بنفسة اعلن مجدة ونورة لية
متسألش بشر عن الديانة الصحيحة اسأل صاحب الدين الصحيح انة يرشدك وتأكد انة هيبعتلك نورة ويعرفك شخصة بالطريقة اللى انت تفهمها وهو عارفها لانة فاحص القلوب وعالم بخفايا البشر وطرقهم
ان صادق فى نيتك بالحق والبحث عن النور والاشتهاء لرب النور
اؤكد لك ان الرب قادر ان يرشدك ويضع فى طريقك من يساعدك لان الهنا الة نوايا الة قلوب
والكتاب المقدس علمنا ( طوبى لانقاء القلب لانهم يعاينون اللة )
يعنى لو قلبك حلو ونيتك صادقة بكل امانة هتشوفة اكيييد
ربنا معاك