عرض مشاركة واحدة
رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية asmicheal
asmicheal
ارثوذكسي بارع
asmicheal غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 44443
تاريخ التسجيل : Dec 2008
مكان الإقامة : مصر الغالية ام الدنيا - القاهرة
عدد المشاركات : 1,849
عدد النقاط : 15
قوة التقييم : asmicheal is on a distinguished road
الرائع حزقيال النبى : كل ما تود معرفتة عن حياتة ونبؤتة

كُتب : [ 11-18-2010 - 01:31 PM ]


الرائع الذى اقرا سفرة بعد اشعياء النبى

حزقيال

كل ما تود معرفتة عن هذا النبى الرائع

ساجمع اجمل واعمق

ما قيل عنة

فتابعوا لو احببتم



سبب هذا الموضوع احد الوعاظ الرائعيين
الذى شرف اسرتى بالكنيسة
بوعظة رائعة عن حزقيال النبى
الذى كثيرا ما تشرفت بقراءة سفرة عدة مرات
ولم افكر بتتبع حياة هذا النبى
الشبية فى رؤياة لرؤية النسر يوحنا الحبيب

واستمر هذا الحافز للمعرفة الاعمق

يلح عليا من يوم الجمعة حتى الان


فتابعوا معى لو احببتم

كل مشاركات الموضوع منقولة مع كتابة المصدر
من عدة مواقع على النت



فتعالوا معى ان احببتم





النبى الرائع حزقيال
مقدمة في سفر حزقيال " Ezekiel "

الاختصار: حز= EZE

** محور السفر:
+ قداسه الله، الخطية، العودة إلي الله، القادة، العبادة
+ الهيكل الجديد
+ ترقب مجئ المسيح
+ العودة بعد السبي وبعض الدينونات
+ مجد الرب


** أهم الشخصيات: حزقيال


** أهم الأماكن: بابل



كاتبه:-
+ كتبه حزقيال النبي وهو مسبي في بابل.


+ ولد حوالي عام 623ق.م بأورشليم، عاصر أرميا النبي في أواخر حياته وتأثر به.


+ كان حزقيال النبي والكاهن شابا صغيرا (25 عاما ) حين حمل إلى السبي، أقام بجوار قناة خابور في تل أبيب أو بجوارها وهي غير تل أبيب الحالية،


ولم تكن أورشليم بعد قد خربت ولا الهيكل هدم فظن الشعب أن المدينة والهيكل لن يصيباهما شيء وأن مدة السبي لن تطول فتمادي الكل في الشر


وكان اليهود الذين في بابل يأتون إلى بيته لاستشارته (حزقيال1:8).


لهذا كانت رسالة حزقيال النبي إتمام عمل أرميا وهو المناداة بالتوبة والرجوع إلى الله مؤكدا حدوث السبي النهائي وتحطيم الهيكل تماما.. وفقدان مجد الرب العظيم.



+ بقدر ما كان حزقيال يهدد بهدم الهيكل كان يعطي رجاء بقيام هيكل جديد فاتحا بصيرتهم علي عصر المسيا -العهد الجديد- حيث يعلن مجد الرب بصورة أعظم.




** حزقيال قبل السبي:
اتسمت هذه الفترة بأمرين: أولا حركة الإصلاح علي يدي يوشيا الملك عام 621 ق.م، وثانيا حالة الانتعاش النبوي، وقد تأثر بالأنبياء السابقين له مثل عاموس وهوشع وأشعياء وميخا. خاصة هوشع الذي ترك بصمات علي كل إصحاح في نبواته المبكرة، كما سمع عن الأنبياء المعاصرين له مثل أرميا ودانيال وناحوم وصفنيا وربما حبقوق وعوبديا.




** حزقيال في السبي:
كانت بابل في ذلك الحين في أوج عظمتها ومع كل يوم جديد يضاف إلى تاج نبوخذنصر لآلئ جديدة، وكان هذا يمثل ضغطا نفسيا علي اليهود خاصة وأنهم قد حرموا من أورشليم "فردوسهم المفقود"، لم يكن السبي في ذاته قاسيا في ذلك الحين إن استبعدنا الجانب النفسي لحرمانهم من وطنهم فقد أعطيت لهم أرض في تل أبيب ليست بعيدة عن العاصمة بكل إمكانياتها وملذاتها، لم توجد قيود علي تنظيماتهم الدينية أو المدنية فتستطيع الأسباط والعائلات أن تجتمع معا حسبما تريد ويقوم شيوخهم بالقضاء فيما بينهم وكانت الدولة تشجعهم علي التجارة وتسمح لهم بامتلاك بيوت خاصة بهم كما كان لحزقيال نفسه وكان البريد بينهم وبين أخوتهم في أورشليم ضخما ولا ينقطع.





وفي السنة الرابعة من السبي زار صدقيا ملك إسرائيل بابل وقد ازدحمت بابل ليروه قادما بمركبته





وفي السنة الخامسة من السبي (حوالي عام 592 ق.م) وقبل سقوط أورشليم في المرحلة التالية من السبي بسبع سنوات انفتحت السماوات لأول مرة أمام حزقيال ليري رؤى الرب، رأي المركبة الإلهية النارية كبدء انطلاقة لتسليم حزقيال العمل النبوي في هذا الجو المُر لمدة حوالي 22 عاما (592 - 570 ق. م).




وفي السنة السادسة للسبي سمع حزقيال النبي عن ارتباط الملك صدقيا بفرعون مصر ضد نبوخذنصر (17: 15) فكتب بوضوح له ضرورة الالتزام بالقسم الذي تعهد به حتى وإن قدم إلى ملك وثني فإنه لا يليق أن يحنث به (17: 18)، وإلا سقط تحت العقاب الإلهي.




لقد أعلن أن مصير صدقيا سيكون كمصير يهوآحاز الذي أخذه فرعون نخو أسيرا إلى مصر سنة 608 ق.م (19: 4) ويهوياكين الذي أسره الكلدانيون (19: 9) إن أهوليبة (أورشليم) يكون لها ذات مصير أختها الكبرى أهولة (السامرة) وذلك بسبب خطاياها التي تفاقمت (23: 5؛ 23: 11). وفي السنة الثامنة للسبي تولي فرعون جديد Apries الحكم فدفع صدقيا دفعا للثورة ضد بابل وتم ذلك في السنة التاسعة للسبي.
وفي السنة العاشرة للسبي صارت أورشليم تحت حصار ُمر فتحققت نبوات ارميا وحزقيال وقد حدد الأخير اليوم (24: 2) وفي العام التالي حاول صدقيا الهروب ليلا فقبض عليه في أريحا وقتل أولاده أمام عينيه ثم فقئوا عينيه واقتادوه إلى بابل مقيدا هنا، لم يترك ملك بابل شيئا في مدينة داود أو هيكل الرب أو القصر الملكي إلا وقام بتخريبه، هرب البعض إلى مصر حاملين أرميا النبي وباروخ الكاتب بغير إرادتهما حيث رحب فرعون بالشعب.

لم يفقد النبي رجاءه (34: 11) فتح له الرب رؤى جديدة لأورشليم جديدة وهيكل جديد وعبادة جديدة، حقا كان نبوخذنصر في قمة مجده وعظمته وكان يهوياكين داخل السجن لكن الخلاص والعودة إلى أورشليم لم يفارقا عيني النبي (36: 11، 29، 30) (إقرأ بموقع كنيسة الأنبا تكلا نص السفر كاملاً). فقد رأي الله يقيم هذا الشعب كما يقيم الأموات واهبا العظام الجافة روحا وحياة (37).

المصدر


http://st-takla.org/pub_Bible-Interp...f-7azkial.html






يتببببببببببببببببببببببب بببببببببببببببببببع



رد مع إقتباس
Sponsored Links