[member4]

يحكي لينا الكتاب عن أمنون بن الملك داود إنه احب ثامار واشتهاها وبعد خدعة منه استطاع أن يحضرها لمنزله واخطا معها رغم إنها حذرته وطلبت منه أن يطلبها رسميا ومع ذلك فقد كان الموضوع كله شهوة في شهوة العجيب أن الكتاب يذكر إنه بعد أن أخطأ معها كرهها و طردها من أمامه ويقول الكتاب أن البغضة التي أبغضها بها كانت أشد من محبته لها. خلي بالك لو كان أتم معك الخطية لكان رفضك هو حتي بدون أن تحدث مشاكل بين الأهل ولو كانت تمت الزيجة لصرتي في نظره مجرد جسد يمارس معه شهوته ويفقد بريقه مع الوقت وكنت رأيت أمر أيام عمرك. أولا أشكري إلهك الذي يحبك وحافظ عليك رغم خطأك
ثانيا أشكري إلهك الذي يحبك ولم يسمح بتمام هذه الزيجة
ثالثا أشكري إلهك الذي يحبك وفاتح دائما أحضانه للكل وقابل توبة الكل ومستنينا في السماء عشان نعيش معاه