أهواك الأن كما كنت أهواك قبل الأوان
وأراك بعيون فتاة الشرق التى تحلم بالفارس والحصان
وأتمناك بعيون هذا الزمان لأدخل معك عالم الألوان
فهل أنت من كنت أتمناه ؟!!
أم انها الأوهام
هل سأجد فى هذا الزمان الحب دون ضمان؟
كل التساؤلات تتزاحم فى داخلى دون جواب
ولكنى كثيرا ما أنتظرت وتمنيت ان أحتار
فمر زمن دون ان أنظر فى مرأة أحلامى
لكن من الواضح انه أن الأوان بعد طول أنتظار
فأشكرك على كل الأحوال
ولنترك للأيام الرد على التساؤلات
فلا تحزن يا فارسى المغوار فأنا فتاة تريد ان تحيا فى أمان
فأنا فتاة الشرق ولا يرضينى أى انسان