[aymonded]

[QUOTE=emmmy;798433]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymonded سلام لنفسك يا محبوبة الله الحلوة ، الحية هنا تمثل الشيطان والمعنى هنا ليس هو المعنى الحرفي للكلام طب الحيات انواع كتير اوى ربنا يقصد اى نوع من انواع الحيات ولية ربنا كتير كلامة بيكون فية غموض لأن الحية فعلاً لا تأكل تراب إطلاقاً ، فالكلام هنا للشيطان الذي اتخذ من الحية طريق لخداع الإنسان ، اذا الحية ذنبها اية ؟؟ دى مجرد حيوان زيها زى غيرها من المخلوقات الشيطان استغلها ودخل فيها ليتكلم مع حواء لية ماخدتش اى شكل تانى اشمعنى الحية بالذات الشيطان يقدر ياخد شكل ملاك واللعنة تُصب على الشيطان ذاته لا على حيوان الحية نفسها لئلا يكون اي تعامل للحية مع الإنسان يصبح تعامل مع الحية ، يعنى اية مش فاهمة حاجة من السطر الاحمر دة ؟؟ ولا تنسي أن القديس برسوم العريان كان يسكن معه حية في مغارته وكانت تخضع له ، ولم يكن فيها شيطان ، ودة يدل على ان الحية مجرد حيوان عادى خالص مش مش شرط ارتباطة بالشيطان هل الحية سمحت للشيطان انة يسكنها ويستغلها فى الشر كان بفهم منها ؟؟ بالطبع لأ يبقى كدة الحية اتظلمت لأن الشياطين لا تسكن كل الحيات لئلا تكون الحية مسكناً للشيطان ، يعنى اية الشيطان ممكن يسكن بعض الحيات والبعض التانى لا ؟ واى انواع من انواعها الكتيرة اوى اللى بيسكنها الشيطان ولية ؟ استاذ ايمن الشيطان استغل الحية مرة فى بدء الخليقة وبسبب لعنة اللة ليها احنا بنخاف منها وانا اقتنعت ان اللة لعن الشيطان الساكن فيها وانة يقصد الشيطان مش الحية كحيوان اذا لماذ تشوية صورة الحية بالشكل دة الحية اى نعم حيوان مفترس ولكن عادى فى كتير جدا من الحيوانات ليها اضرار ابشع والحية كحيوان مفيد جدا جدا بالنسبة للعلماء والدكاترة منها بيجى دواء نادر من نوعة وغالى الثمن جدا انا دخلت فى متاهات صح بس عاوزة اقول ان الحية كحيوان اتظلمت مع الشيطان صححح ؟ فمن غير المستحب أن نأخذ الكلام حرفياً على الحية ونعتبر أن كان لها أقدام أو غيره بل لنركز على كلام الله من جهة مشكلة السقوط والشيطان الذي استخدم الحيوان لخداع الإنسان ، والحية هنا مثال للشر وليست هي الشر ذاته أو الشرير نفسه ، والنبوه كانت على المسيح الرب الذي سيسحق رأس الحية أي الشيطان على عود الصليب ، فالمسيح الرب لم يدوس على حية كحيوان مخلوق ، إنما داس على رأس الشيطان أي أفرغه من قوته وتسلطة بالموت على الإنسان لأنه أعطانا إنساناً جديداً يتجدد كل يوم حسب صورة خالقة .... مرسى يا استاذ ايمن انا دوشتك بكلامى اشكرك على اجابتك أرجو أن أكون جاوبت على سؤالك يا أجمل أخت حلوة ، ولو في أي غموض أو عدم توضيح أسألي وانا عنيا ليكي ؛ النعمة معك

أولاً مستحيل تدوشيني إطلاقاً
ثانياً باعتذر عن الأخطاء الإملائية في الموضوع مما زادة غموضاً :
التصحيح والشرح مرة ثانية مع اعتذاري لعدم مراجعة الكلام قبل أن أوافق على ظهور المشاركة مني :

أولاً : الحية مثل باقي الحيوانات والله لم يظلمها ولكن سفر التكوين كُتب في شكل يستطيع أن يُفهم من الناس في تلك الأزمنة ولأننا لا نعرف الأدب العبري في تصويره للأمور فيصعب علينا فهم بعض المواقف ، ولكن بالطبع الله لم يلعن الحية في ذاتها ، ولكن من وراء الحية نفسها ، لأن الحية نفسها اليوم مفيدة للإنسان لأنه يستخرج منها السم المستخدم في العلاج ، يعني هي مفيدة للإنسان على وجه عام ، لأن الله خلق كل ما هو مفيد ، ولكن الشيطان هو وراء كل شر وفساد ، وبسبب الخطية تغير طبع الخليقة كلها إذ دخل فيها عنصر الشر والفساد وكما هو مكتوب في سفر الحكمة [ الموت دخل إلى العالم بحسد إبليس ] ، والله تكلم هنا عن شخص الشيطان الذي جسدته الحية ولس الحية نفسها كحيوان ...

_____

لأن الشياطين لا تسكن كل الحيات لئلا تكون الحية مسكناً للشيطان

مش قصدي طبعاً أن الشيطان يسكن أنواع معينة ، قصدي أن أوضح أن الشيطان لا يسكن في الحية ، لأن سفر التكوين كانت حالة خاصة لخداع الإنسان ، وممكن الشيطان يغير شكله بأي صوره ، فممكن يجد الإنسان شجرة تكلمه أو نبات يكلمه ، وهذا ليس معناه أن الشجرة هي الشيطان أو كل شجرة يسكنها الشيطان فنخاف منها لأنه تكلم من خلال هذه الشجرة،أو هناك أنواع من الشجر يسكنه وأنواع أخرى لأ ، أو حتى كما رأينا في العهد الجديد انه سكن قطيع من الخنازير ، فيصبح كل خنزير به شيطان ولا أحد يتعامل معه !!!

_____

[ واللعنة تُصب على الشيطان ذاته لا على حيوان الحية نفسها لئلا يكون اي تعامل للحية مع الإنسان يصبح تعامل مع الحية ]

باعتذر عن هذه الفقرة لأن صحتها كالتالي :

[ واللعنة تُصب على الشيطان ذاته لا على حيوان الحية نفسها لئلا يكون اي تعامل للحية مع الإنسان يصبح تعامل مع الشيطان ]

النعمة معك كل حين