كُتب : [ 01-16-2008
- 06:49 PM
]
حينما نُثقل بهموم الحياة ومشاكلها وضيقاتها ، ونسمح أن تنغرس فينا كالبذرة
فأن ثمرتها هي العزلة عن أصل المعونة والسند ربنا يسوع المسيح
فلنا أن نسرع لا بارجلنا إنما باتكال قلوبنا عليه والقاء أي حمل أو ضيق عند قدمية
مستمرين في السهر على أنفسنا ونراقب اي حمل يأتي لنلقيه عليه كأولاد صالحين له
أعطينا الوعي واليقظة يا إلهنا الحي ، فنستفيق ونلقي كل أحمالنا وهمومنا عليك
فلا يتواجد مكان لأي هم أو قلق في قلوبنا
بك يليق كل تمجيد أيها الثالوث القدوس
حلو جداً تأملك يا أحلى غالي
أقبل مني كل تقدير بمحبة
النعمة معك
|