[asmicheal]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة alaakamel30 ومَّن منا طاهرا؟ الجميع فسدوا وزاغوا معا ليس من يصنع صلاحا ولا واحد الله لن يسألنا لماذا تنجستوا بالخطية ولكنه سيسألنا لماذا لم تقاوموا الخطية،الله كلى الحكمة ولهذا هو يعلم تماما مدى ضعفنا وحبنا للخطية ولهذا قال السيد أن الآب لا يدين أحد ولكن كل الدينونة أعطيت للإبن..لماذا الإبن؟ لأن الإبن كان النور الذى جاء للعالم ولكن العالم رذل النور لأنه أحب الظلمة،أحب الخطية ولم يقاومها. أذكر من بستان الرهبان تقول عن راهب كان يسقط كثيرا فى الخطية مما أصابه باليأس من نفسه ومن قابليته للإصلاح فذهب لرئيس الدير والقنوط باديا على وجهه،فسأله رئيس الدير عن سبب غمه فأجابه قائلا: يا أبى لا أمل فى صلاحى فأنا إنسان خاطىء كلما أقوم أسقط ثانيةٍ،فحدثه الشيخ بحكمته قائلا: لماذا لا تعكس الجملة فتقول كلما سقطت أقوم... كان الراهب يعتقد ان سقوطه وقيامه دليل على عدم أمانته فى حياة الجهاد ولكن الشيخ بحكمته أجابه أن السقوط والقيام هو الجهاد بعينه. هوة كنت داخلة انام للقداس بكرة بس ما حبتش انام وانا حاسة انى قاسية لا ياسيدى لا الوم حضرتك او ادينك ولا احد طاهر بالعمق الكافى المطلوب منا كلنا نجاهد ونجتهد لعلنا ندرك والظروف وامور كثيرة تتحكم فينا ربما لو اتيح لى ما اتيح لك لكنت اسواء من السوء لكن الله يعلم طاقة كل انسان ويتعامل معه ليوصلة لحضنه وملكوتة الابدى لكن لاب اعترافى القديس الذى تتبارك شفتاى بذكر اسمة وصلواتة الحارة تحفظنى من امور كثيرة كثيرة يقول قدم توبة غالية فى عنفوان الخطية واترك انت الخطا قبل ان يتركك بفعل النضج او السن اقول ذلك لان كثيرين كما يروج العالم يتباهون بالخطية ولا يتركونها الا بعدما يتشبعوا منها او تتركهم كثيرا ما نتباهى بقدرتنا او قوتنا او حتى تقوانا ودة ما اعقب علية ان الوصية بتجيب لينا من الاخر بس اة من عندى انا اولكم ثقتنا بقدراتنا تجعلنا نغتر ونترك التسليم والبساطة لطاعة الوصية تعرف ا علاء انظر باعجاب لكل المتضعين والبسطاء لانهم افضل منى ويحيون الحياة التى ارادها الله من بساطة وطهارة ونقاء فلا تعتقد للحظة انى افضل منك او ادينك سيدى انا اعقب فقط على المبدا المطلق التباهى بالشر ربما يكون فى كلامك شيئا من الصحة فكثرة التجارب والخبرات الحياتية تفقد الإنسان بساطته الأولى ولكنى أؤمن أيضا أنه كلما كثرت الخطية إزدادت النعمة أشكر الله على حياتى بكل ما فيها من شوائب لأنه لن يُقدر طعم العسل سوى من ذاق المر ولن يعرف قيمة النعمة سوى من عاش فى الخطية ويتمجد الله عندما يُخرج من الآكل أكلا ومن الجافى حلاوة. سلام ونعمة

اكيد

لانة لولا التوبة لما كان هناك موسى الاسود وداود النبى
فى ملحمة حذر وتيقظ واشتعال روحى دائم

وفاق كثيرين من صالبى المسيح لة كل المجد من الكتبة والفريسيين

لكن فقدان النقاء والبراءة والطهارة
خسارة عظيمة لا تعوضها وبجد الا صدق وعمق التوبة

اذكر من بستان الرهبان ايضا

قول يفتتننى

احد الاباء القديسين
قال

لا اتذكر ان الشياطين اوقعوونى ق خطية واحدة مرتين


ربنا يعطينا وبجد سيرة روحانية حقيقية عميقة لاخر نفس فينا

مين عارف ممكن يكون بكرة

ويضحوا بينا بدل خروف العيد


ههههههههههههههههههههههههه هههههههه