أختفى أنت فى الصليب, و سمر ارادتك معه, واحتمل الضيق والحزن والتعيير واضطهاد الخاصة وتخلى الاحباء, حينئذ ستقوم معه بمجد وفرح ونصرة , هادما شكاية العدو.
سلم له حياتك و هو سيحول مرارتك الى حلاوة, وضعفك الى رجاء ونصرة , فهو يفعل أكثر مما نطلب أو نفتكر . أفسس 20:3
أنه يداوى الأمراض ويرمم الثغرات و يشفى القلوب الكسيرة . أشعياء 10:61
منقول