تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



سؤال وجواب أسأل وأبونا يجاوب

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


مشكلتى مع اب اعترافى

سلام ونعمة ليكم جميعا انا عندى مشكلة مع اب اعترافى وهى ....انى وقعت فى خطية ادانة للكهنة وللخدام (وانا واحدة منهم)فى تقصيرهم فى افتقاد الشعب وذهبت للاعتراف بها ولكنى فؤجئت

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
من بنات العدرا
ارثوذكسي جديد
من بنات العدرا غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 106112
تاريخ التسجيل : May 2010
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 7
عدد النقاط : 10
قوة التقييم : من بنات العدرا is on a distinguished road
Sm169 مشكلتى مع اب اعترافى

كُتب : [ 07-30-2011 - 12:57 AM ]


سلام ونعمة ليكم جميعا
انا عندى مشكلة مع اب اعترافى وهى ....انى وقعت فى خطية ادانة للكهنة وللخدام (وانا واحدة منهم)فى تقصيرهم فى افتقاد الشعب وذهبت للاعتراف بها ولكنى فؤجئت برد اب اعترافى؟؟؟؟؟ ان الشعب كتير وكفاية اللى بيجولنا فى الاعتراف ومفيش وقت وانت شايفة ابونا فلان وابونا فلان (الاباء التانيين المشتركين معى) بييجوا القداس ويمشوا على طول (بيجروا فى القداس علشان يلحقوا يمشوا علشان يناموا) فخرجت من امامة وانا فى حزن شديد ان اب اعترافى وقعنى فى خطية ادانة اخرى
وغير كدة من وجهة نظرة لو حد(من ابنائه فى الاعتراف) بعيد عن ربنا جدا جدا وواقع فى الخطايا المفروض انة يروحلة ويقوله مش هو اللى يروحله ويدور عليه او لما يبقى يشوفة فى الكنيسة بالصدفة ممكن يقعد معاه ويكلمة وبسرع لان مافيش وقت
معلش طولت ولكنى تعبانة ومتضايقة جدا ارجو افادتى
وربنا يعوض تعبكممشكلتى اعترافى 10800.gif



رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

رد: مشكلتى مع اب اعترافى

كُتب : [ 07-30-2011 - 06:31 AM ]


سلام لنفسك يا أختي الحلوة في الرب
أولاً ما هو مفهوم الإدانة الصحيح حسب الإنجيل لكي نفهم الأمور بوضح بدون لبس أو خلط ما بين الإدانة والحكم في الأمور المتخالفة والتي لا تتفق مع روح التقوى ومخافة الله : [ لا تدينوا لكي لا تُدانوا ] (مت 7 : 1) ، [ ولا تدينوا فلا تُدانوا ، لاتقضوا (قضاء) على أحد فلا يُقضى عليكم إغفروا يُغفر لكم ] (لو 6 : 37) ، إذن الموضوع مرتبط بالغفران والصفح عن الآخرين وكل من يُخطئ إلينا ، وليس معنى ذلك أن لا نعي أو نعرف أخطاء الآخرين الظاهرة أمامنا لأنه مكتوب أيضاً [ مُبرئ المُذنب ومُذنب البريء كلاهما مكرهة الرب ] (ام 17 : 15) ...
عموماً الإدانة في الكتاب المقدس في النص اليوناني معناها كالآتي : [ لا تدينوا = لا تحكموا أو تتهموا أحد اتهاماً ] وهي مرتبطة بالآية التي تسبقها : [ فكونوا رُحماء كما أن أباكم أيضاً رحيم ] ( لو6: 36) ، [ لأن الرب كثير الرحمة ورؤوف ] (يعقوب 5: 11) ، فالمسيح الرب القدوس يُحدد مقياس الرحمة لدينا والمحبة ، فالرب هنا يُهاجم غياب الرحمة من قلب الإنسان ، فالحكم على الأمور شيء ومعرفة من يُخطا في واجبه شيء آخر تماماً ، والقضاء من جهة عدم الرحمة والانتقام من الآخرين والتشفي فيهم شيء آخر مختلف عن التمييز بين الأمور ، فالمسيح الرب لا يدعو هنا إلى الانحلال والفوضى وعدم القيام بالواجب المنوط بكل إنسان وفي كل موضع هو فيه حسب الموهبة المُعطاه له بالروح لخدمة الكنيسة أو حتى مواهبة الطبيعية التي هي مزروعة فيه من الله بالطبع أيضاً لخدمة الآخرين ، وأيضاً لا يقول الرب تغاضوا عن الأخطاء واغفلوا عنها وكأنها غير موجوده واقبلوها ، لأنه هو نفسه وبخ الفريسيين جداً وأيضاً قاوم كبرياءهم بشدة ، والقديس يوحنا المعمدان وصفهم بالأفاعي ، والآباء الرسل ياما وبخوا ناس وحكموا عليهم بالروح أيضاً ولكنهم رأفوا بحال الضعفاء ولم يوبخوا أحداً فيهم قط ، كما أن المسيح الرب برا الزانية التي أُمكست في ذات الفعل لأنها مكسورة من ضعف طبعها الذي فسد بالخطية فعالجها ، ولكنه قاوم المستكبرين بفكر قلوبهم لأنه مكتوب : [ يُقاوم الله المستكبرين وأما المتواضعون فيعطيهم نعمة ] (يع 4 : 6) ...

ولكنه هُنا في هذه الآية من جهة الإدانة فالرب يسوع يضبط مشاعر وإرادة الإنسان المسيحي الحقيقي حينما يُخطئ إليه إنسان آخر ، حتى لا يقضي بنفسه مثل القُضاة عليه أو ينتقم منه أو يترك الرحمة الواجبة عليه مثال الرب الرحوم ، أو يُشهر به أنه خاطئ مستوجب الرفض والطرد وذلك للانتقام منه ، إنما المفروض أن المسيحي الحقيقي يُسلم القضاء لمن له القضاء ، والدينونة لمن له الدينونة حينما يُخطئ أحد إليه ، وحينئذٍ تظهر العدالة ويتم التحقيق الدقيق وتسود الحكمة والمعرفة والفهم بقضاء الله الصحيح ...
ومعنى الدينونة أنها صارت قضاء ، بمعنى الانتقال من مُجرد الاتهام الشخصي إلى القطع بقضاء العقوبة ، حتى لو كانت معنوية والمقصود بها هو التشفي والانتقام وهذا عموماً معنى الدينونة الحقيقي ، وغير مقصود بها الحكم على الأمور !!!

ولكن الإنسان الروحي يحكم في كل شيء بالطبع ، ويعرف الأمور المتخالفة وما هو من الله وما هو ضد وصية الله وعمله ، فالإفراز والتمييز يحمينا من أن يكون لنا شركة في الظلمة أو نتورط في شرّ ما ، أو أن نُشارك الآخرين في خطاياهم ونتعلم من تقصيرهم ونسير معهم في نفس ذات التيار المخالف لعمل الله ونمدح خطاياهم أو نشجعهم على تقصيرهم وإهمالهم العام في الأمور التي تم أقامتهم عليها ليرعوا شعب المسيح الرب بكل استقامة !!! وهذا بالتالي خطير جداً وكفيل ان يقضي على كل من في الكنيسة ويجعل لهم شكل التقوى وصورتها وهم ينكرون قوتها ، فيعيش الكل في انحلال بحجة عدم الإدانة والكل يتغاضى عن أخطاء الناس الواضحة والتي تحتاج لتمييز وفرز ، والنظر للمخالف وكأنه إنسان بار ويعيش عكس الكتاب المقدس الذي قال : [ لا تشتركوا في أعمال الظلمة غير المثمرة بل بالحري وبخوها ] (اف 5 : 11)

ثانياً : يا أختي الحلوة لا مانع من عتاب المحبة وبخاصة على الكهنة الذين يهملون الرعية وينشغلون عنهم غير عابئين لهم بالافتقاد الذي هو واجب عليهم جداً ، والحجة الغير صحيحة هو انشغالهم بأمور الخدمة ولا أدري اي أمور خدمة تمنعهم من الخدمة ، وعجبي ....

المهم ما تتحدثي عنه هُنا ليس إدانة بعدما شرحت لك بإيجاز شديد معنى الإدانة والتي يفهمها اليوم الناس خطأ بسبب عدم التعليم الواضح عنها ، أو بسبب الذين لا يريدون ان يوبخوا على أعمال الظلمة او تقصيرهم في خدمتهم تحت أي حجة ويسمونها في الآخر إدانة ليسكتوا الذين يتكلمون بالحق ويشهرون سلاح التخويف بكلمة الإدانة التي لا يشرحها أحد في معناها الصحيح والسليم حتى ترسخ في ذهن الناس أن اي حكم من الأحكام هو إدانة حتى لو كان من الله نفسه على الأعمال الشريرة ، ولو قرأتي الإصحاح كله بتدقيق وتأني ستجدي المعنى واضح كشمس النهار ، وطبعاً ليس معنى الكلام اننا كل يوم نفحص كل واحد ونخرج فيه من أخطاء بحجة انه واجب علينا أن نعرف الأخطاء لكي نبتعد عنها هذا خطأ صعب جداً والرب قال يا مرائي أخرج الخشبة التي في عينك اولاً ، وهُناك فرق بين الأخطاء الشخصية الداخلية التي ليس لنا علاقة بها ولا يجوز لنا أن نفحصها لأن الرب وحده هو المنوط بذلك ، وبين الأخطاء العامة التي تضر الآخرين أو تجعل هناك تقصير في الخدمة وبسببها يبتعد الناس عن الكنيسة والمسيح الرب ، وهذه يجب أن نفرزها ونحكم فيها من جهة أننا نبتعد عن فاعلها ولا يكون لنا شركة معه لئلا نُصاب بنفس ذات المرض والداء ، ولو كان لنا دالة عنده فأننا نخاطبة بالمحبة ورأفة الله التي في قلوبنا يشعها فينا روح الله ، النعمة تملأ قلبك سلام ومسرة آمين


التعديل الأخير تم بواسطة aymonded ; 07-30-2011 الساعة 11:42 PM

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مشكلتى مع اب اعترافى

كُتب : [ 07-30-2011 - 11:27 PM ]


باعتذر عن التأخير في فتح الموضوع ، كما أرجو ان أكون جاوبت على السؤال بوضوح ووفيت كل جوانبه بقدر الإمكان ؛ النعمة معك

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
emmmy
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 49304
تاريخ التسجيل : Feb 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 7,158
عدد النقاط : 31

emmmy غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مشكلتى مع اب اعترافى

كُتب : [ 08-21-2011 - 02:15 PM ]


استاذ ايمن انت كدة مجاوبتش على سؤال صاحبة الموضوع
انت صححت لفظ ومعنى لكلمة معينة او مفهوم معين لكن سبت المشكلة نفسها هى المفروض تعمل اية دلوقتى - مع اب اعترافها اللى عاوزة تشوفة فى صورة مثالية لانها بتعتبرة مثل اعلى ليها - وخرجت زعلانة ومصدومة من خطأة وطريقة تفكيرة
انا مش هرد عليها وهسيبك تكمل كلامك وانا كمان عاوزة اسمعك معاها


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 5 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مشكلتى مع اب اعترافى

كُتب : [ 08-21-2011 - 03:27 PM ]


سلام في الرب
ولو اني جاوبت ضمناً، ولكن هاشرح بأكثر تفصيل:
أولاً: لن يوجد إنسان مهما على شأنه او ضعف كامل في ذاته، لأن كثيرين منا ينظرون لأي كاهن أو أسقف أو راهب .. الخ الخ... أنه بسبب أنه سلك طريق الخدمة وباع كل شيء من أجل المسيح وانه صارت له موهبة لخدمة الكنيسة حسب عمل الله، فأنه أصبح كامل لا يمكن ويستحيل أن يُخطأ، وأن قلناها قولاً وقلنا فعلاً أنه لن يوجد من يُخطأ ،ولكننا في أعماق فكرنا وضميرنا لا نُصدق أن ممكن أحد من هذه الرتب يُخطأ ، لذلك فنحن دائماً نقولها نظرياً فقط مع أنها ترسخت في قلوبنا ، وأحياناً كثيرة نظن أنهم منزهين عن الخطأ ولهم عصمة خاصة، وهُنا تكمن الخطورة لأننا عن دون قصد أو وعياً منا نألههم في قلوبنا وأفكارنا...
بل ونضع أحياناً كثيرة جداً صورة معينة عنهم في أذهاننا خطائة جداً، لأن من يستطيع ان يبلغ للكمال إلا من ذهب نحو الأمجاد في بر المسيح الرب إذ آمن به وفيه يراه الله كامل، ولكن الإنسان في ذاته معرض للسقوط والزلل أحياناً عن دون قصد وأحياناً عن عدم وعي ... الخ ... طالما لازال يعيش على الأرض وفي الجسد مهما ما كانت رتبته ودرجة قداسته، لأن رتبته وموهبته لن تحميه من الزلل والسقوط في أي ضعف، لأن الرتبة لا تحمي من السقوط، فالذي يحمي من السقوط سهر الإنسان على حياته وتمسكه بشخص الكلمة بالإيمان الحي والعامل بالمحبة واستمرار توبته عن كمل هفوه وتقديم حياته ذبيحة محبة للرب كل يوم ويحيا حياة الشركة المقدسة...
وعموماً أن هذه الصورة التي نسقطها على الكهنة والأساقفة حسب تصوراتنا الخاصة وما نُشيعه عنهم من أنهم قديسين وبلا لوم وأنهم في عصمة لأن بعضهم يصنع معجزات ...الخ... ، دائماً ما تعثرنا حينما نجد لهم ضعف أو هفوة أو سقطة في وقت ما أو تصرف ما... فهنا ينبغي أولاً أن نُصحح نظرتنا ونعدلها لكي لا نسير وفق ما نتصوره نحن وليس حسب الواقع العملي لحياة أي إنسان، ولنا أن نعلم أنه ليس معنى أن كاهن أو أسقف أو اي رتبة ما مهما ما كانت، ضعف أو سقط أو له هفوة ما ... الخ... أنه اصبح إنساناً مرفوضاً وإنسان لا يليق وجوده في الكنسية، بل له ان يتوب ويعبر فوق ضعفه وعلينا أن نغفر له ولا ننظر لأخطاءه على أنها قضاء عليه للموت والرفض من الكنيسة طالما لا تمس الإيمان الحي والعقيدة التي اتفق عليها آباء الكنيسة على مر العصور ...

ثانياً: التصرف الأمثل في مثل هذه الأمور هو يا أما لو كان لنا دالة عند هذا الكاهن نعاتبه عتاب المحبة ونسمع منه لئلا يكون عن دون قصد فعل هذا، أو غير واعي لمسئولياته الموضوعه عليه، مع أني أرى أنها واجهته بهذا الأمر ، وهو طرح المشكلة على كثرة الشعب ناسياً عمل الروح القدس في داخله وأنه مسئول عن كل من هو تحت ضعف ليفتقده، لأن بدورة يحمل الروح القدس روح الشفاء الذي يبحث عن الضال، لأن الضال قد ضل عن الطريق يحتاج لمن يبحث عنه ...
والمفروض على الأقل يفتقد المعترفين عنده وليس كل الشعب أن كان الموضوع شاق بالنسبة له، مع أن لو الروح القدس يعمل في الداخل لن يهمة تعب ولا إرهاق، والقديس بولس الرسول مثال لنا كيف عمل الروح القدس فيه وهو لف العالم كله وكرز باسم الرب بلا هواده...

ثالثاً: أن لم يسمع هذا الكاهن برفض واضح، فالمفروض يُقال هذا الكلام لأسقفه، أن كان لنا معرفة بذلك، مع أن الحجة التي طرحها هذا الكاهن هو أنه يحتاج لكاهن آخر أو عدة كهنة يساعدوه، فربما الأسقف يرشم كهنة جداد لهذه الكنيسة لربما فعلاً تحتاج لكهنة آخرين، وهذا الكاهن له كل الحخق في طلبه، لأنه ينبغي ان نفتش عن الأمور بدقة بدون تسرع لئلا نُخطأ نحن ايضاً عن دون دراية ووعي مكنا، فنخطأ خطأ أعظم...

رابعاً: الابتعاد عن هذا الكاهن أن وجدناه غير أمين على الخدمة وملوماً من جهة واجبه الموضوع عليه، وأنه لم يكن حمل الأمانة تجاهنا لكي يرعانا باحثين عن من لهم موهبة الروح وصدق الرسالة التي يحملونها، لأننا ينبغي ان نختار ما يصلح لنا ونترك من هو متكاسل أو غير مؤهل لهذه الخدمة ...

هذا هو ما ينبغي أن نفعل باختصار وإيجاز شديد جداً، وبالطبع لا نتصرف أي تصرف إلا لو صلينا أولاً، ويُحَبز أن نصوم ونُصلي كما علمنا ربنا يسوع الذي له المجد الدائم إلى الأبد آمين


التعديل الأخير تم بواسطة aymonded ; 08-21-2011 الساعة 04:34 PM

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 6 )
emmmy
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 49304
تاريخ التسجيل : Feb 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 7,158
عدد النقاط : 31

emmmy غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مشكلتى مع اب اعترافى

كُتب : [ 08-21-2011 - 04:09 PM ]


ايوة كدة تمام هما دول الكلمتين اللى كانوا لازم يتقالوا من الاول
شكرا استاذ ايمن حقيقى اشكرك وصدقتى انا حيسيت ان المفرض انت اللى تقول الكلمتين دول علشان كدة مقلتهمش مرسى يا استاذ ظنك جة فى محلة وافضل ربنا يباركك
عزيزنى صاحبة الموضوع اعتقد كدة الامر وضح وانتى ارتحتى بس اسمعى اوعى تأخدى الكلام دة وتنفذية غلط بمعنى
متسبيش اب اعترافك لمجرد خطأ ارتكبة قدامك هو فى النهاية بشر وتحت الضعف حاولى يكون عندك افراز محدش لاقى اب اعتراف اساسا يا بنتى صدقينى


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 7 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: مشكلتى مع اب اعترافى

كُتب : [ 08-21-2011 - 04:42 PM ]


أنا آسف على أنه كان يوجد بعض الأخطاء في الموضوع وقد تم تصحيحها وتوضيح الكلمات بشكل اوضح ...
وأهم ما أُريد أن أقوله كوجهة عامة : مكتوب المستعجل برجليه يُخطأ، فلا ينبغي أن نستعجل في حكم أو نتخذ خطوة بعجالة، قبل أن نصوم ونُصلي ونحاول ألف مرة مع من نجده ملوماً لكي يصحح الوضع، وذلك لكي لا نتسرع في شيء قد نندم عليه بعد ذلك، لئلا يُتضح لنا أننا نحن المخطأين وبتسرع اتخذنا خطوات لا ينبغي أن نتخذها لأننا لم نعرف الأمور بوجه اشمل وتتبعناها بتدقيق، مع ملاحظة أن كل خطأ ينبغي أن نغفره اولاً قبل ان نتخذ اي خطوة لأن هذا هو أمر المسيح الرب، لأننا إن لم نغفر لأخوتنا الذين أخطأوا مهم ما كانوا فأن الله لن يغفر لنا، لأنه ينبغي أن نرحم أخوتنا الذي سبق ورحمهم الرب ورحمنا معهم، لأن لن يوجد فينا من يستطيع القول أني بلا خطية او ضعف!!!
وربما لو كنا مكانهم لفعلنا أكثر مما نراه فيهم من أخطأ ونصبح أكثر ملامة منهم ...

عموماً أهم شيء أن لا نستعجل في حكم أو نتخذ خطوة سلبية أو حتى إيجابية قبل التحري بدقة مع الصوم والصلاة، النعمة معكم آمين

رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
اب, اعترافى, مشكلتى, مع

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
مشكلتى فى مشاعري غير مسجل حوار من الاعماق 1 07-19-2012 11:25 AM
مشكلتى مشكلة عاوزة الحل ارجوكم rosssy حوار من الاعماق 13 03-17-2010 10:28 PM
مشكلتى bebo_coach الموضوعات الشبابية 23 08-23-2009 01:56 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 11:51 AM.