[ZEZOMERO]

هههههههههههههههههههههههه
انا بصليلك بجد
يا رب خير ان شاء المسيح
وتجيبى حقنة او انتيبيوتك
ههههههههههههههه
ربنا يعوض تعبك فى المزاكرة انشاء المسيح

[ZEZOMERO]

بصى يا سوزى دا بعد ازنك هارد على الموضوع

انا جاى مع رايك ومع ميكى ومع سوسنة

ان محدش بيتجرح اوى الى لما يكون بيحب اوى اوى

[sawsaw]

مرسى ليك كتير يا امير وربنا يعوض تعب محبتك وصلولى النتيجه اتاخرت تانى ليوم14وربنا يستر وربنا يباركك

[aymonded]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sawsaw و بالنبه لحضرتك يا استاز/aymondedكل كلام حضرتك صح جدا وفعلا الكلام الى حضرتك قولته فعلا حقيقى هو فعلا مفيش اهتمام اسرى بيه وكثيره جدا هى مشاكله الاسريه وكثيرا ما يرى الخلافات بين والديه امامه فانه لا يشعر بحنان ابوه فزهب الى الاب الكاهن الزى يساعد فى حل تلك المشاكل بين والديه فوجد كل حب و حنان منه و عندما ابونا ابتعد عنه وقال له لا اريدك تعترف عندى مره اخرى صارت بالنسبه للولد مشكله كبيره نفسيه حيث انه يشعر انه لا يوجد امان للناس وانه لا يثق فى احد الان وبالنسبه لابونا الجديد الولد ابتدى يتعلق بيه كثيرا وممكن يحدث له نفس الصدمه مره اخرى وتصبح عقده كبيره فى حياته يصعب حلها الولد الان يريد من يهتم بيه اكثر من اى حد ويريد ان يشعر انه مميز وانه يعتقد انه يصبح مميزا عندما يكون اهتمام ابونا زايد له وانا اريد ان اقنعه ان ابونا مثلما يرعاه يرعى اخرين من الشباب فى سنه وفى نفس مشاكله النفسيه واريد ان احميه من تلك الصدمه من التكرار له مره اخرى فكيف افعل زالك؟ الولد يعتبرنى اخته الكبيره ومثله الاعلى وانا اريد ان افيده؟

أولاً أشكرك على اهتمامك الحلو ، مع الحذر من أنه يتعلق بكِ أنت شخصياً ، أولاً لتتم حمايتة النفسية حاولي تدخليه في أنشطة مع مجموعة الأولاد اللي من نفس سنه ، ليقيم صداقة معهم على أساس عمل وتميز كل واحد عن الآخر وإظهار مواهب الجميع ، لأن العمل الجاد واللي فيه شكل نشاط جيد هايجعله يشعر أن له قيمة حقيقية يحيا فيها يتميز ويخرج كل طاقاته ...

ولا ينبغي الأشفاق عليه والاهتمام به بشكل زائد أو مفرط أو مختلف عن الآخرين ، بل اجعلي اهتمامك بالجميع متساوي دون تمييز واحد عن الآخر مهما كانت الأسباب ، لأن هذه الحالة تقتضي الحكمة بدون الانخراط في العواطف الرومانسية ، الحب الحقيقي يقتضي أنك تجعليه يصرف نظر عن الاتكال على الآخرين واستضرار عطفهم عليه وكأن مشكلته هي الناس ، بل المشكلة الحقيقية داخلية تتعلق برؤيته هو للناس ؛ ولازم يشعر بأهمية نفسه من جهة مواهبه الحقيقية التي تجعله متميز جداً دون أن ينال عطف الآخرين كأشفاق ...

الحالة هنا خطرة جداً من جهة أنه من الممكن أن تتحول لعملية عطف على الذات ويكبر ويستمر في أستأثار الآخرين لحساب ذاته ويصاب بخلل الكبرياء المميت للنفس ولا يمكن أصلاحه ...

تربية الطفل مهمة للغاية بلا انزلاق لما يريد هو ، إنما لجعله حر من الناس والتعلق المفرط بهم من جهة ما يريد من حنان ، وأيضاً الارتباط المريض بهم ، خلي بالك جدا جدا جدا اللي عنده مرض نفسي والسبب الأسرة طبعاً ، مش مطلوب انك تنزلقي في نفس ذات التيار المعاكس ، لابد من أن يشعر أن هو المسئول عن محبة الآخرين كما يريد أن يحبوه ...
ومش تنسي قول المسيح الحلو فيما معناه أن زي ما نريد ان يعاملنا الآخرين لازم نعاملهم أو نعما بالآخرين زي ما احنا عايزين يعملوا معنا !!!

ساعدية أنه يكتشف مواهبه ووجهي نظره لله وركزي على المواقف اللي فيها العمل الجماعي والمحبة الشاملة وعلمية أنه واجب عليه أن يعامل الآخرين كما أن يريد أن يعاملوه ، وعلميه أن المواجهه مهمة جداً لو شعر أن مش في حد بيحيه ، وبعيدن أنت مش معايا أنه من المستحيل ابوة وامه مش يحبوه ، تلاقي بس مشاغلهم منعاهم - مع أنها مش حجة - ولكن خليه يتفاعل مع اهله وعلمية الشجاعة في مواجهه الأمور ، ولازم يوصل أنه يكشف عن ما في داخله بكل شجاعه لوالديه ليقيم معهم علاقة سوية بلا أوهام في فكره الخاص ، لأن لو مش عرف يتفاعل مع اهلة وتحل المشكلة كل ما ستصنعية سيصير هباءً ، ومش في كل حاجة يقولها تصدقية وتشفقي عليه !!!

أرجو أن أكون وضحت بعض النقاط الهامة جدا والضرورية للغاية
ولو في اي سؤال أنا تحت أمرك
النعمة معك

[sawsaw]

مرسى كتير يا استاز /ايمن حضرتك وضحت نقاط كثيره انا ايوه باشفق عليه بس انا مش بابينله ده وانا ايوه باتصل بيه وبسال عليه ومش بابينله انى مهتمه بالموضوع ده ولان انا عارفه كويس انى لو بينتله ده هو كده ممكن يتعلق بشخصى وكيف اجعله يصرف نظر عن الاتكال على الاخرين واستضرار عطفهم ؟مع الملاحظه ان سنه لسه 14 سنه وهو لا يعرف معنى استضرار عطف وحضرتك متخفش انا مش بصدقوا فى بعض المواقف لان في مواقف بيبقى هو الى غلطان ويستحق العقاب واحيانا كتير لما اتكلم معاه احس انه مش قادر يفهمنى كل الى فى دماغو انه مكروه وبس انا بردو لما باكلمه يقولى انتى بتكرهينى انا عن نفسى لما بيقولى كده بسكت ومش برد وبقوله بص لبابا يسوع حبك من قبل ما تتولد عملك حجات حلوه كتير اعطاك اب وام يرعوك فى ناس مش لاقياهم شوف انت باباك بيجبلك كل حاجه انت عاوزها فى ناس متقدرش تجيب ربع الحاجات الى انت معاك ووريتوا زميله فى المدرسه انه فى واحد ميقدرش ياكل غير وجبه وحده لان ظروفه الماديه مش بتسمحله باكتر من كده بس بردوا باحسو مش مقتنع بكلامى مش عارفه ازاى افهمه؟ ومن ناحيه باباه ومامته اناباحاول معاه انو يكون صداقه مع ابوه وامه يقولى لما بقولهم على الى جوايا بيزعقولى دول بيكرهونى وباكرر شكرى لحضرتك انا استفدت كتير وربنا يفرح قلب حضرتك ويساعدك على الخدمه

[sawsaw]

الحالة هنا خطرة جداً من جهة أنه من الممكن أن تتحول لعملية عطف على الذات ويكبر ويستمر في أستأثار الآخرين لحساب ذاته ويصاب بخلل الكبرياء المميت للنفس ولا يمكن أصلاحه ...

مامعنى هزا الكلام؟ يا استاز/ايمن

[aymonded]

أولاً أحب اوضح نقطة مهمة جدا
استضرار عطف الآخرين بيجي من غير ان الواحد يفهم ده ، يعني موضوع تلقائي مش موضوع معرفة يعني ممكن طفل عنده 7 سنين يعمل كده دون دراية

وبعدين خلي بالك أن الطريق السهل عند المراهق أنه يعلن قصور الآخرين ولا يرد أن يعمل مجهود أنه يحاول يصالح الآخرين وينظر ليهم مزرة المحبة ويريد أن يصبح متمرد على وضعه ليكون هو الكل في الكل ، وهو بدأ في سن المراهقة حالياً ...

وممكن تراجعي الموضوعات اللي اتكتبت عن حالة المراهق في المنتدى واسم الموضوع ثورة ميلاد راجعية للأهمية

النعمة معك

[aymonded]

معنى الكلام أنه لو فضل يتكل على الآخرين بالاهتمام به والآخرين يندرجوا معاه في هذا الطريق ، سيصاب بداء الكبرياء ، ولو مش حد اهتم به هايقوم بثورة على الجميع ويعتبرهم أعداء ويصاب بمرض نفسي روحي خطير ، وأأقصد بالمميت للنفس بمعنى أن علاقتة مع الآخرين هاتصير مكروهه فعلاً والعلاقة مع الله مضطربة لا حياة فيها لأنه ينتظر حتى الله نفسه أن يحبه على الطريقة اللي يراها هو

أرجو أن أكون وضحت الكلام اللي انا اختصرته جدا بلا توضيح
أعذريني انا باعتذر يا احلى أخت حلوة لنا
النعمة معك

[sawsaw]

:36_3_11:مرسى كتير استاز ايمن انا باستفييد كتير من حضرتك انا عاوزه اسال سؤال هو ازاى يقدر يصالح الاخرين ويعنى ايه؟ وانا اسفه لو على ازعاج حضرتك باسألتى الكتيره وربنا يفرح قلبك ويبارك خدمتك

[aymonded]

لألألألألألألألألألأ مش في ازعاج انا تحت امرك
يقدر يصالح الآخرين بمعنى أنه يصالحهم داخل نفسه ، بمعنى أنه يصحح نظرته ليهم ، لأنه يرى نفسه مكروهاً عند الآخرين ، وهي رؤية إسقاطية بمعنى أنه يعكس رؤيته الشخصية على الآخرين ، مع أن الواقع خلاف ما يرى ...