تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



القصص النصية هنا هتلاقى قصص جميلة نصية وممكن تكون مواضيع حلوة ونتعلم منها الكثير والكثير

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


رشح معانا افضل قصة

مساء الفل على احلى اعضاء اولا احب اشكر كل الاعضاء اللى شاركت معانا فى مسابقة قسم القصص النصية وحقيقى كل القصص جميلة وتستاهل التقييم ياريت

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية zaza2006
zaza2006
بنت تماف ايرينى
zaza2006 غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38
قوة التقييم : zaza2006 is on a distinguished road
افتراضي رشح معانا افضل قصة

كُتب : [ 08-23-2010 - 02:55 PM ]


مساء الفل على احلى اعضاء

معانا افضل 1_8.gif


اولا احب اشكر كل الاعضاء اللى شاركت معانا

فى مسابقة قسم القصص النصية

وحقيقى كل القصص جميلة وتستاهل التقييم

ياريت نكون ايجابين ونرشح افضل قصة


الفائزة هديته معانا كااااااااارت شحن


اتمنى لكم كلكم التوفيق

علشان ترشح هتبعتلى الترشيح برقم القصة فى رسالة

خاصة

اضغط هنا



القصة الاولى

معانا افضل heartbar_2.gif

للعضو بندق


معانا افضل heartbar_2.gif


انا اريد ان اصبح فقيرا .....

كان هناك رجل فقير اسمه يوسف , يعيش حياه بسيطه شاكرا ربه على كل احواله و ظروفه ,
فى احد ليالى الشتاء قارصه البروده , اذ كان يوسف يتدفأ ببعض الاخشاب المشتعله و يقرأ فى كتابه المقدس رأى من نافذه غرفته المتواضعه رجل غنى و زوجته و اولاده يركبون سيارتهم ويذهبون لقضاء السهره , تأمل يوسف ذلك المشهد , حيث شاهد ملابس هذا الرجل و كيف كانت تحميه من البروده الشديده و كم كانت باهظه الثمن و رأى كم كان سعيد و هو يداعب اطفاله و يشاهد حنان زوجته و عطفها و حبها له ,
فكر يوسف فى كل هذه الاحداث , و سافر بخياله لمقارنه مؤلمه بين حاله و حال هذا الرجل , كيف يشعر هذا الرجل و هو فى هذا الثراء , انه بالتاكيد لا يهتم بمشكله البرد القارص , فلديه من الملابس ما يكفيه , و قارن ايضا سعادته باطفاله و زوجته فبالطبع يوسف لم يكن متزوجا حيث انه فقير و لا يسطيع الارتباط , انه تمنى دوما ان يعيش مع امرأه يحبها فى بيت واحد ,
فجأه صرخ يوسف : لماااااااذا ,
لماذا يا الهى , لماذا القريب منك و الوفى لوصاياك و الصالح فى هذا العالم عليه ان يعانى الكثير والكثير , فمن يارب تهتم به غير اولادك الذين يطوعونك ,
انا اطيعك يا الله فهل يكون جزائى انى اعيش فقير , هل يكون جزائى الحاجه دائما و الالام , هل هذه هى عنايتك بى يا الله , هل هذا هو نعمتك ليا كرد لحبى لك ,
يا لها من نعمه قاسيه يا الله , يا له من حب مؤلم ,
هل يتعثر عليك يا الله ان تمنحنى ملابس تحمينى من الشتاء و برودته , هل صعب عليكى يا الله ان تعطينى مالا لاكون سعيدا فى حياتى , حتى لا احتاج لاحد , حتى لا يموت قلبى من حزنى على فقرى , يا الله انك تستطيع , انا حقا مستعجب من ارادتك لحياتى , فبالرغم من قدرتك التى لن يتعثر عليها ان تجعلنى غنى و املك ما يحلو لى ألا انك لا تريد ان تمنحنى ما اريد ,
و هنا قرر يوسف ان يصلى و يطلب من الله ان يرفع عنه صليب الفقر والحاجه ,
و بعد ايام كان يوسف يواظب على الصلاه من اجل شىء واحد فقط و هو ان يتخلص من فقره و يصبح غنى ,بعد ذلك عثر يوسف على وظيفه افضل فى احدى الشركات ولما كان يوسف مجتهد فى عمله اخذ يتأقلم و يستوعب اعمال اكثر , و لما رأى يوسف استجابه الله السريعه لطلبه , اخذ يصلى اكثر من اجل ان يكثر الله ماله اكثر و اكثر , حتى انه ترك غرفته المتواضعه و اشترى سياره فاخره , و تغيرت نوعيه ثيابه ,
و فى يوم كان ذاهبا يوسف الى الكنيسه ليصلى و لكن بمكالمه تليفونيه من عمله اخبرته انه يوجد اجتماع طارىء , غير يوسف وجهته من الكنيسه الى مقر الشركه ,
و كلما كان يوسف يريد ان يذهب الى الكنيسه كان عمله و شركته تعوقه لكثره الالتزامات , فلما ابتعد يوسف كثيرا عن الله , فترت علاقته الروحيه و لما يعد يتذكر حتى الذهاب الى الكنيسه بل ترك الصلاه , و بعد عده اشهر اذ كانت روح يوسف ضعيفه امام الشر بعدما ضعفت علاقته من الله وقع فى الشر مع احدى الفتيات ,
و هكذا اصبحت حياه يوسف عمل فى الصباح و فى المساء قضاء السهرات الملوثه بالخمر و الفتيات ,
تدهورت حاله يوسف جدا ليس فقط من خمر و علاقات شريره بل ايضا الى الغش فى العمل لكسب المال ,
وبعدما التجأ يوسف للغش فكر فى لعب المقامره فى النوادى الليليه , فكان ينفق ماله فى هذه اللعبه , بل و اصبح يدمنها , حتى انه نفق كل اجوره من العمل يوميا فى هذه اللعبه ,
ولما انتهى يوسف من انفاق اجوره فى المقامره فكر فى ان يبيع سيارته للعب بثمنها , و بعدما باعها و خسر امواله , تذكر يوسف غرفته المتواضعه و انه يستطيع حتى الاستفاده من ثمنها القليل بدل من بيع احدى مقتنياته باهظه الثمن ,
توجه يوسف الى مكان غرفته القديمه و هو يعزم على بيعها للعب بثمنها , و عندما وصل يوسف الى مكان الغرفه راى طبيب ينزل من سيارته و يسال يوسف عن عنوان جاره الثرى , اذ انه مرض وبعث ليحضر طبيب , رافق يوسف الطبيب لبيت جاره اذ كان مريضا جدا , شاهد يوسف بيت جاره الثرى و قال فى نفسه , ان بيتى يفوق هذا البيت الذى تمنيت مرارا و تكرارا ان امتلكه , و شاهد زوجته و اولاده و هو يبكون على الاب و قال انا بصحه افضل من هذا الرجل الذى تمنيت دوما ان اصبح مثله , ها انا الان افوقه فى الثراء و الغنى , و بينما كان الطبيب يعالج الرجل نظر يوسف الى نافذه غرفته , و قال فى نفسه بصوت مؤلم : ياليتنى طلبت من الله ان لا اتركه عندما اصبح ثرى , حزنت نفس يوسف جدا عندما تذكرت صلاوته لله من هذه الغرفه و ترك الطبيب و الرجل المريض و ذهب لغرفته , و سافر بخياله لمقارنه مره ثانيه بين حاله و هو يعيش فى هذه الغرفه الفقيره و حاله الان عندما اصبح غنى ,
قال يوسف المال الذى طلبته من الله لم يكن مناسبا لى , الغنى لم يفيدنى بشىء بل انى خسرت حياتى و خلاصى ,
لماذا يالله سمحت ان اصبح غنى , الا كنت تعلم انى سوف اتركك ان اصبحت غنى ,
يا لحسرتى كم تمنيت ان اكون ثرى , كم تمنيت الا اكون تحت ألم الفقر ,
لكن يا الله انك اعطيتنى نعمه الفقر لكون ابنك , لاطيعك , ما افضل ارادتك لى يا الله ,
ولكن يا لها من دنيا شريره , انى اصبحت شرير و غنى انى تركت الصلاح و الفقر ,
انت كنت تعلم يا الله ان صلاحى كان فى فقرى ,
يا الله ان كنت تحبنى فعلا ارجوك اسمعنى : انا اريد ان اصبح فقيرا .....
صديقى , كم تمنيت ان يرفع الله عنك صليب الفقر او المرض او الظروف الصعبه ,
كثيرا فكرت فى حل لامورك و نسيت ان جميعها فى يد الله , هو الوحيد الذى يقدر ان يحل كل مشاكلك , ولكن كما هو العظيم القادر على كل شىء ايضا ترتيبه و ارادته لامورك يفوق تفكيرك , فحله لمشكلتك افضل بكثير من حلك انت , هو يعلم كل شىء عنك و عن ظروفك , انه يريد منك فقط الصلاه من ترك حياتك له , بدون اى تفكير او اعتماد على ذاتك , ثق فى الله , و لا ترفض صليبك مهما كان , فان صليبك هو الانسب لك دائما ...........

معانا افضل lin14.gif


القصة الثانية

معانا افضل heartbar_2.gif

للعضوة نرمين نمنمة


معانا افضل heartbar_2.gif


لاحظت الأرملة الجميلة أولادها الصغار يهربون من أمام وجهها عندما تعود من عملها مرهقة للغاية. تساءلت في نفسها: لماذا أحمل هذا الصليب الثقيل؟؟ لقد مات زوجي الحبيب وأنا في ريعان شبابي تاركا لي 3 أطفال..... وهاأنا أكد وأشقي كل يوم، ولا تفارق العبوسة وجهي. كرهني الجميع..... حتى أطفالي...... يهربون من وجهي إني لا أحتملهم وهم يلعبون ويلهون... ولكن ما ذنبي ؟؟ صليبي أثقل من أن يحتمل!!
ركعت الأرملة في احدي الليالي تطلب من الله أن يأخذ نفسها منها!!!!! فان صليبها لا يحتمل!!!!! وإذ نامت رأت في حلم أنها في غرفة مملوءة صلبانا، بعضها كبير والآخر صغير، بعضها أبيض والآخر أسود، وقد وقف بجوارها السيد المسيح الذي تطلع إليها في حنو وقال لها: "لماذا تتذمرين؟؟ اعطني صليبك الذي هو ثقيل عليك جدا، واختاري لنفسك صليبا من هذه الصلبان التي أمامك، ، لكي يسندك حتى تجتازي هذه الحياة." إذ سمعت الأرملة هذه الكلمات ..... قدمت صليبها بين يدي المسيح ....صليب حزنها المر.... ومدت يدها لتحمل صليبا صغيرا يبدو أنه خفيف . لكن ما أن رفعته حتى وجدته ثقيلا للغاية. سألت عن هذا الصليب، فأجابها السيد المسيح: " هذا صليب شابة أصيبت بالفالج في سن مبكرة وستظل كسيحة كل أيامها، لا تري الطبيعة بكل جمالها. ويندر أن يلتقي بها صديق يعينها أو يواسيها".
تعجبت المرأة لما سمعته ، وسألت السيد المسيح :" ولماذا يبدو الصليب صغيرا وخفيفا للغاية؟؟؟؟؟ أجابها السيد المسيح:"لأن صاحبته تقبلته بشكر، وتحملته من أجلي فتجده صغيرا وخفيفا للغاية"
تحركت الأرملة نحو صليب آخر يبدو أيضا صغيرا وخفيفا ، لكنها ما أن أمسكت به حتى شعرت كأنها قطعة حديد ملتهبة نارا. صرخت المرأة من شدة الحرق، وسقط الصليب من يدها. صرخت الأرملة: "صليب من هذا يا سيدي؟؟؟" أجابها السيد المسيح:"انه صليب سيدة زوجها رجل شرير للغاية، عنيف جدا معها ومع أولادها..... لكنها تحتمله بفرح وتصلي لأجل خلاص نفسه.
انطلقت نحو صليب ثالث يبدو أيضا كأنه صغير وخفيف ، لكن ما أن لمسته وجدته كقطعة جليد . صرخت: صليب من هذا يا سيدي ؟ أجابها: "هذا صليب أم فقدت أولادها الستة ... ومع كل ولد ينتقل ترفع قلبها إلى تطلب التعزية. وها هي تنتظر خروجها من العالم بفرح لتلتقي معهم في فردوس النعيم!" انطرحت الأرملة أمام مخلصها وهى تقول : سأحمل صليبي الذي سمحت لي به..... لكن..... لتحمله أنت معي أيها المصلوب... أنت تحول آلامي إلى عذوبة... أنت تحول مرارتي إلى حلاوة...
لأحمل معك صليبك بشكر... ولتحمل أنت معي صليبي يا مخلص نفسي

معانا افضل lin14.gif


القصة الثالثة

معانا افضل heartbar_2.gif


للعضوة مرمر

معانا افضل heartbar_2.gif


الفكرة الأولي


كان هناك شاب عنده 25 سنة متدين جدا ومواظب علي الصوم والصل اة وحضور القداسات والتناول من جسد الرب ودمه كما أنه كان شماسا في الكنيسة وخادما كبيرا في الكنيسة ومدارس الاحد

وكان هذا الشاب محب للمسيح جدا جدا وكان كلما وقف أمام المسيح يصلي قائلا : "أرحمني يا رب وأحفظني من عدو الخير ومن التجارب وأحفظني من الشرير وأبعد عني الأخطار والأشرار".

وفي أحد الأيام بينما هو في عمله فإذابه يتعب فجأة ويسقط مغشيا عليه فقام زملاؤه في الحال لنقله إلي المستشفي وخرج الدكتور من غرفة الكشف حاملا الخبر السئ إذا بالرجل مريض بمرض السرطان في المخ

ذلك المرض الخبيث الذي لا يترك صغيرا أو شابا أو كهلا ولا حتي الأطفال الرضع حتي يقضي عليه ويطفئ الفرحة والسعادة الموجودة في عيون المريض ويقضي علي الأمال والأحلام والمستقبل في لحظة

وما أن وصل لأهله ذلك الخبر المشئوم فظلواا يبكوا وينوحوا ويعترضوا علي مشيئة الرب يسوع الذي أمر بذلك المرض اللعين لكي يصيب ذلك الشاب

وفي الحقيقية هذه كانت تجربة من الله لذلك الشاب لكي يري مدي تحمله للصليب الذي اعطاه أياه ومدي حبه له وهل هو صادق في ذلك الحب أم لا

ولكن للأسف لم يشكر ذلك الشاب ما أعطاه الله له من هذه التجربة بل زاد تمردا علي الله وقائلا له أنني غير قادر علي تحمل تلك التجربة ولا حمل ذلك الصليب فهو ثقيل جدا جدا علي وغير قادر أن أحمل أرجوك خلصني من تلك التجربة القاسية فأنا غير قادر عليها

كثير من الكهنة في كنيسنه زاروه وحاولوا معه بشتي الطرق لكي يثبت علي إيمانه ويعود لنشاطة في الكنيسة وأن يثق بأن الله الذي أعطاه تلك التجربة هو الوحيد القادر علي مساعدته في تحملها وعبور تلك التجربة بنجاح

ولكن للأسف لم يستمع لكل تلك النداءات وأبتعد عن الكنيسة تماما وعن أصدقائة وعن الخدمة وتوقف عن قراءة الكتاب المقدس وإن تذكر الصلاة يقف لكي يلوم الله لا لكي يشكره أو حتي يطلب منه مساعدته علي حمل صليبه وعبور تلك التجربة بسلام وأصبحت حياته كلها يأس من رحمة الله به وعدم ثقة في مقدرة الله وحبه لأبنائه ورحمته بهم

فأخذ يتسأل الناس أين ذهب إيمانه وثقته بخالقه ؟ هل يمكن أن يكون ذلك الشاب هو الخادم الذي كان يعظنا دائما بوعود الله التي لا نهاية لها ؟ هل ممكن أن يكون ذلك الشاب هو الشماس الذي كان لا يترك قداس إلا ويحضره ويتبارك من جسد الرب ودمه ؟

كل هذه التساؤلات دارت في أذهان شعب كنيسته الذين كانوا دائما شاهدين له بنشاطه وإجتهاده و مدي حبه في الكنيسة والخدمة

وشاء الله في أحد الأيام أن بعد أن يلوم ذلك الشاب الله قبل نومه كعادته يوميا أن ينام نوما عميقا جدا وفجأه حلم حلما غريبا جدا جدا

وجد نفسه في غرفة كبيرة نوعا ما وبها كميه كبيرة جدا جدا جدا من الصلبان مختلفة الأحجام والأشكال منها الكبير ومنها الصغير ومنها الثقيل ومنها الخفيف

وأخذ ذلك الشاب ينظر حوله وهو في قمة التعجب من ذلك المنظر ووجد في يده صليب وعندما نظر إليه وجده أنه صليبه الذي أعطاه إياه المسيح

وفجأة سمع صوتا داخل الغرفة قائلا له " أنا الرب إلهك الذي تلومه كل يوم قبل أن تدخل لفراشك "

فقال له :" يارب لقد أعطيتني صليبا لا أستطيع تحمله أبدا أنه حمل ثقيل عليا جدا"

فرد عليه المسيح : "إذا كنت لا تستطيع تحمل ذلك الصليب فأتركه هنا وأذهب أختر أي صليب من هذه الصلبان"

فذهب ذلك الشاب ووجد صليبا صغير الحجم فقال للرب : "سأخذ ذلك الصليب " فقال له المسيح : " خذه "

وما أن أمسك به إلا ووجده ثقيل جدا جدا

فقال ذلك الشاب للمسيح : "لمن هذا الصليب ؟ "

فقال له المسيح : "أن هذا الصليب لرجل فقد أبنائه السته في حادث سيارة أثناء ذهابهم للإحتفال بنجاحهم " .

فترك الشاب ذلك الصليب سريعا وتوجه إلي صليب أخر ووجد كبير ولكنه خفيف نوعا ما فقال الشاب : "ولمن هذا الصليب ؟"

رد عليه المخلص : "أن هذا الصليب لطفل صغير أصيب بالعمي للأبد بسبب علاج خاطئ ".

وأيضا ترك الشاب ذلك الصليب سريعا

ذهب لصليب أخر وقال للمسيح : "وهذا يا إلهي ؟ أنني أراه جيدا"

فرد عليه المسيح : "أن هذا الصليب لفتاه أصيبت بمرض جعلها لن تنعم بنعمة الأطفال" .

تعجب ذلك الشاب جدا من هذا الكلام الذي سمعه وقال للمسيح : "لقد قررت أن أخذ صليبي مرة ثانيه فأنا غير قادر علي حمل أي صليب من هذه الصلبان فإنها ثقيله جدا علي "

فرد عليه المسيح هل رأيت كل هذه الصلبان لا يوجد أي منهم يتمرد علي إرادتي ومشيئتي مثلك أنت فأنت لا تكف عن التمرد والعتاب مع أني أعطيتك الصليب الذي يناسبك ومع ذلك تلومني هل تعلم جزاء هؤلاء الذين يشكرونني في صلاتهم؟ أني أساعدهم علي تحملهم أكتر وأكتروالتكيف والتعايش مع تجاربهم لأنهم لم يتوقفوا عن الصلاة والذهاب للكنيسة وحضور القدسات والتناول من جسدي ودمي "

وقف ذلك الشاب باكيا بكاءا مرا علي ما سمعه وقال للمسيح : "سامحني يا إلهي لقد غلطت كثيرا في حقك يا إلهي أغفرلي أرجوك وساعدني علي تحمل الصليب والمعايشة معه وأن أرجع إليك فأقبلني"

فقال له المسيح : " تعال يا أبني أنا في إنتظارك منذ زمن بعيد وفاتح لك أحضاني لكي ترتمي فيها يا حبيبي"

وفجأة أستيقظ الشاب وهو وجه مشرق كالشمس ومتهلل جدا وذهب إلي الكنيسة وحضر القداس وجلس مع أب إعترافة وحكي له كل ما ورد في ذلك الحلم ففرح بيه الكاهن كثيرا وقال له : " أن المسيح يدعوك لكي تعود إليه يا بني فلبي نداءه"

وأخذ ذلك الشاب يصلي كثيرا لله لكي يغفر له ويسامحه علي ما بدا منه من أخطاء وعاد إلي خدمته مرة أخري وأصبح نشيطا أكثر من الأول

وبعد مرور حوالي شهرين ونصف ذهب إلي الطبيب لمتابعة الحالة وإذا بالمفاجأة أن الشاب أصبح سليم من ذلك المرض اللعين وأن ما حدث معه فهو معجزة لا يمكن تصديقها أبدا فأن هذا المرض لا يسلم منه أحدا

فعاد ذلك الشاب والفرحة تغمره وذهب إلي الكنيسة فورا شاكرا ربه علي ما فعله معه وطلب منه أن يسامحه علي ما بدر منه من قبل وأنه لن يتمرد عليه أبدا

وعاش ذلك الشاب بعد ذلك حياة سعيدة مع حبيبه المسيح وقضي حياته كلها في خدمة مخلصه الصالح

معانا افضل lin14.gif


القصة الرابعة

معانا افضل heartbar_2.gif


للعضوة ايمى

معانا افضل heartbar_2.gif



سالم شاب فى التاسعة من عمرة كان طموح جدا محب للنجاح
ومع ذلك انسان روحى مواظب
على الصلاة والصوم وحضور القداسات دائم النشاط الروحى يحب الخدمة وكان امين جدا فى خدمتة محبوب من الجميع بسبب امانتة ووادعتة

التحق هذا الشاب بالكلية وحقق نجاح جميل واصبح مهندس وكانت فرحة ابوة لا تقدر

ومرت الايام واحب سالم بنت عمة ريم الجميلة حب ليس لة حدود وكانت ريم ايضا تبادلة نفس الحب وتنتظر حبيبها بفارغ الصبر وتعد اللحظات عندما تعرف انها سوف تلتقى بية ونشات قصة حب جميلة امام اللة والكنيسة والاهل واتفقوا على الزواج والنهاية السعيدة الارتباط امام اللة وحددوا معاد وهللوا واخبروا الجميع بهذا الفرح العظيم

ولكن بكل اسف توقف هذا الحب وهذة الفرحة امام جبل كاثف لا يقدر احد ان يهزمة

قبل ان يتمموا هذا الزواج طلب سالم من ريم ان يعملوا فحصوات وكشف طبى قبل الزواج

فرحت ريم ووافقت على الفور على كلام حبيبها سالم وذهبوا الى الطبيب وكانت

المفاجاة
ان سالم لا يقدر ولا يصلح للزواج بسبب مرض خبيث فى المخ

كانت هذة صدمة رهيبة للجميع وهدم فرحة لكل الاهل وسعادة الاحباء والاقرباء

تحولوت الافراح والسعادة الى بكاء ونواح وحزن

سالم لم يقوى على مواجهة الصدمة ونزل بية الحزن والالم الى هاوية الياس والظلام

وللاسف لم يقدر ان يستوعب او يخضع لمشيئة اللة وتعلم الغضب والشكوى وعتاب السماء

حاول الاهل والاحباء انهم يخففوا عنة احزانة بكلمات المسيح لكن دون فائدة سالم رافض وتعبان

وكانت ريم حزينة تبكى ولاتقدر على مواجهة الصدمة ومواجهة الحبيب فى هذا الالم كانت مرة النفس ولكنها حاولت وجمعت كل قواها لتخفف عنة من المة واحزانة

حاول الاب الكاهن المسئول عنة ابونا يوحنا انة يعطي سالم جرعة حنان ودفء ويفهمة ان كل الم وتجربة بيسمح بيها ربنا فى حياتنا بتكون لاجل خلاصنا وابديتنا وانة ما ابعد احكام اللة عن الفحص وطرقة عن الاستقصاء
مقاصد اللة لا يعلمها الا اللة

لكن للاسف سالم كانت افكارة فى هاوية الياس والحزن والاحباط والعتاب لربنا - ورفض صوت اللة ورفض التجربة

وفى ذات ليلة كان سالم وحدة شعر انة لا يقدر على النعاس بسبب الحزن اكثر من الالم - فوقف امام صورة رب المجد

ودار هذا الحوار بينة وبين صوت اللة داخلة صوت من الاعماق
سالم :
يارب انا طول عمرى بحبك ومتمسك بيك دايما معاك بشهد لاسمك

صوت رب المجد :
ايوة يا سالم دا صحيح يا حبيبى وانا كمان بحبك اوى

سالم :
طيب يارب لية بتعذبنى انا تعبان اوى ونفسى اخف واعيش واتجوز بنت عمى اللى بحبها

صوت رب المجد :
انا كمان بحبك اوى يا سالم وعلشان كدة سمحت ليك بالتجربة دى علشان بحبك سمحتلك تشاركنى الامى علشان تشاركنى امجادى - انت مش فاهم قصدى دلوقتى يا سالم اصبر وطول بالك

سالم :
لكن يارب انا تعبان ارجوك ارحمنى وخفف عنى - نفسى اخف يارب ارجوك وانا اوعدك انى هفضل معاك على طول ---- طول حياتى مش هبعد عنك ابدا مهما حصل

صوت رب المجد :
خلاص يا سالم انا هحقق لك رغبتك مدام رافض رغبتى وارادتى ومشيئتى بس خليك فاكر انك رفضت صوتى وصممت تسمع صوتك انت ورغبتك انت

وبعد حوار بين سالم وصوت اللة داخلة

تمت المعجزة وشفى سالم من مرضة اللعين وكانت فرحة وبهجة عظيمة جدا للجميع وتحقق حلم سالم بالشفاء

وتزوج بنت عمة ريم وعاش سالم شاكر ربنا على عظم صنعة معاة وزاد محبة وثبات فى المسيح

ومرت ايام وعدت شهور وكونت سنين واعطى اللة لسالم وريم ثمرة الحب ابن جميل فسماة شاكر علشان يفضل دايما فاكر انة شاكر ربنا

ولكن للاسف لم يستمر هذا فابتدا عدو الخير يحسد هذة الاسرة الجميلة ويدخل حياتهم زى ماء فى مركب كبيرة شوية بشوية

وتعلم سالم انة يبعد عن ربنا شوية بشوية وابتدا يفكر كثير فى امور العالم والربح والخسارة والمال والمستقبل والابن الحبيب اللى عايز يعملة كتير ونسى الصلاة والحضور فى حضرة اللة حبة حبة زاد بعد

لكن اللة لم يعاملنا بحسب قلوبنا فاعطى لة تجربة لعلة يفوق من غفلتة

مات ابوة وكانت جنازتة عظيمة ولكنة لم ياخد معة شئ كانت ريم تقول لة سالم كفاية بعد بقى عن ربنا
ابوك ساب العالم ماخدتشى معاة حاجة ياريت ترجع زى ما كنت وسالم تامل فى جسد ابوة الميت وحس انة سامع الصوت داخلة مرة تانى عريانا خرجت من بطن امى وعريانا اعود

ولكن للاسف كانت دقايق معدودة وسرعان ما رجع تانى افكارة مع العالم والمشغوليات والطموح والربح والمال وكانت ريم حزينة لم تعد ترى حبيبها الانسان الروحانى الجميل بل انسان اخدة تيار العالم وعمال يخبط فية الموج والطموح اللى ملوش نهاية ولا فرامل بل اصبح شاب تائة ضائع فى طريق الضلال

ومرت ايام وكان سالم يدبر صفقة مع التجار وكان تسليم البضائع فى البحر فذهب واخذ معة ابنة شاكر لعلة يتمتع بالفسحة مع ابوة فى المركب
وياللمفاجاة والماساة لقد انقلبت المركب وغرقت كل البضائع والاموال التى جمعها سالم بطريق او اخر وهلك مع البضائع اغلى واثمن ما فى حياة سالم ابنة وحيدة حبيبة شاكر الذى كان ينظر من سور المركب ولا يقدر ان يتحكم فى الامو اج غرق امام عينية وكانت لحظات مرة لحظات قاسية صرخ سالم لا يارب شاكر لا يارب ارجوك

لا يارب شاكر لا ابنى لا ولكن صرخاتة ومرارة حلقة كانت نتيجة ندم وحسرة ونزلت نفسة الى هاوية حزن اعظم واعمق واكبر وصرخ لا يارب لا يارب
واخيرا استيقظ سالم من حلمة نعم انة حلم طويل راى فية عظم محبة اللة لة فنظر حولة وعرف انة كان نائم نادى على اهل بيتة ابى امى وهو يصرخ اللة احن علينا مننا اللة احن علينا مننا اللة يحبنا يا ابى كل الم وتجربة بيسمح بيها ربنا فى حياتنا بتكون لاجل خلاصنا وابديتنا يا امى

وكانت ريم واقفة من بعيد تبكى وهى ترى حبيبها يتمزق بين الياس والامل بين الفرح والالم فنظر اليها نظرة حب وامل وبابتسامة عريضة غلبت الياس وخضعت لمشيئة اللة قال لها لا تبكى يا حبيبتى اللة احن علينا مننا ياريم لتكن مشيئتة لتكن ارداتة

معانا افضل lin14.gif


القصةالخامسة


معانا افضل heartbar_2.gif

للعضوة فرح

معانا افضل heartbar_2.gif

<b>
السيد حلم

أغمضت عينيها السعيدتين ، ومشت وحيدة في الطريق الوحيد ، سارت بخطوات واثقة كما لو أنها تسير على مياه
البحر الهائج ،ربما هو إيمانها بأن ... روحاً ما... تمسك بيدها المسكينة... ابتسمت... نسمات وجوده تمنح عالمها
الداخلي السكينة والسلام الرهيبين....
..هي عابرة سبيل في طريق الحياة الصعب المحفوفِ بأشكال بشرية مرنة ..غريبة الأطوار ..متناقضة المشاعر والأفعال ...
........مشت ومشت..... فجأة... سمعت قرعاً رقيقاً ازداد إيقاعه كلما اقتربت من أمام خيمة ٍشرقيةٍ... أيقظ ذلك القرع
المتواصل عينيها إذ تملكها الفضول... كما لو أن تلك الروح الحكيمة تدعوها لزيارة تلك الخيمة الصامتة شبه المهجورة...
دخلت مترددة... فتفأجأت برؤية إنسان حزين ضاعت ملامحه البشرية بين أضواء الظلمة الحالكة... يعتمر طربوشاً بفخرٍ
مقتنعاً أنه يحكم نفسه و يسيطر عليها... وكما استرعى انتباه عابرة السبيل وهج الصليب الذي يحمله على صدره،شعرت
بأن الصليب هو الذي كان يحمله لا العكس،،كان ينظر إلى نفسه بمرآة الأنانية التي تهمين على زوايا المكان
تساءلت في نفسها: أهي لعنة قد حلت به ..؟؟؟
حاولت أن تكلمه... لكن دون جدوى... وللآسف قد نسي لغة التواصل... رفعت صلاة قلبية تتضرع بها إلى الروح الحكيمة
/يسوع الناصري/...فسمعت صوتاً غريباً يصدر من السيد حلم يخاطبها :اسمي هو حلم ...دعي قلبك يحدثني ....حديث القلب
إلى القلب...
ابتسمت قائلة : قلبك يتحدث.... كيف ذلك... وأنت هنا ؟؟ يا ترى ماذا تخفي وراء غموضك هذا ؟؟؟ من أنت سيد حلم....؟؟
أجابها:أنا إنسان مثلك ..عابر سبيل لكني لم أسمع سوى لنفسي... مشيت في الطريق الذي مررتِ به... و رأيت البشر بأشكال
وهويات مختلفة... ضقت ذرعاً بسلوكهم ...حاولت تغيير معالم حياتهم و لكن جميع محاولاتي باءت بالفشل!!
قاطعته قائلة : اسمع صوت الله... إذا أنت ابتعدت عنه عمتِ الفوضى حنايا روحك الكهلة... تحرر من قوقعة الأنانية ...
... اخرج من سجن خيمتك المشئومة... ارحل إلى النور... شمس الأمل تنتظرك لتعلن ميلادك الروحي ...
..ويسوع الناصري يدعوك لعيشِ الحب والصدق والسلام ...
بكى السيد حلم وضحك لا حزناً ولا فرحاً ... شعر بنعم الله التي صيرته معجزة خلق جديدة ..أمسك بيد الروح الحكيمة......
ومضى نحو حريته..حياته الجديدة...سعادته...

written by Cupid



أتمنى أن تنال إعجابكم


معانا افضل MR_DReaM___VeRBaL__D
</b>





معانا افضل 1_8.gif



بالوفيق للجميع


وياريت كلنا نرشح






رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
zaza2006
بنت تماف ايرينى
رقم العضوية : 24995
تاريخ التسجيل : Apr 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 8,861
عدد النقاط : 38

zaza2006 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رشح معانا افضل قصة

كُتب : [ 08-23-2010 - 03:03 PM ]


هيتم اعلان الفائز يوم السبت القااااااااااااااادم

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
dodielpop
Thank you lord
رقم العضوية : 105910
تاريخ التسجيل : May 2010
مكان الإقامة : ارض يسوع
عدد المشاركات : 1,033
عدد النقاط : 20

dodielpop غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رشح معانا افضل قصة

كُتب : [ 08-23-2010 - 03:04 PM ]


قصة بندق
ميرسي يا نهي علي المجهود الرائع

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
magdy totti
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 46462
تاريخ التسجيل : Jan 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,840
عدد النقاط : 24

magdy totti غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رشح معانا افضل قصة

كُتب : [ 08-23-2010 - 03:23 PM ]


راائع فعلنا مجهود غير عادى منك يانهى ومن الاعضااء اللى اشتركوا ربنا معاكم وانا ااشوف وارشح الفائز ربنا يبارك حياتكم ويثمر فى عملكم
واسف انى مش بعت القصة تتعوض المرة الجاية

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 5 )
MRAMER
حبيبة العدرا
رقم العضوية : 32114
تاريخ التسجيل : Jun 2008
مكان الإقامة : أسوان
عدد المشاركات : 4,499
عدد النقاط : 23

MRAMER غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رشح معانا افضل قصة

كُتب : [ 08-23-2010 - 03:47 PM ]


مرسي يا نهي علي جهدك الكبير دا
ربنا يعوض تعب محبتك
وربنا يدي التوفيق للجميع
ويسترها
ههههههههههههههه


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 6 )
كراكيب
ارثوذكسي بارع
رقم العضوية : 14367
تاريخ التسجيل : Jan 2008
مكان الإقامة : في بيتنا
عدد المشاركات : 1,663
عدد النقاط : 12

كراكيب غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رشح معانا افضل قصة

كُتب : [ 08-23-2010 - 04:06 PM ]


  • ياريت تبعتولي بعد كدة لما يبقي في مسابقة لاني مبقدرشي أتابع ولا أنا أخو نائب المدير ع الفاضي يعني
    تتبعتلي ع البروفايل أديني بتكلم بالراحة أهو

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 7 )
bassem8800370
واحد من ابناء يسوع
رقم العضوية : 52049
تاريخ التسجيل : Feb 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 4,193
عدد النقاط : 26

bassem8800370 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رشح معانا افضل قصة

كُتب : [ 08-23-2010 - 04:25 PM ]


مجهود رئع جدااااااااا من الاعضاء كلهم


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 8 )
سندريلا2009
! No Hope !
رقم العضوية : 112037
تاريخ التسجيل : Jul 2010
مكان الإقامة : with my self
عدد المشاركات : 4,858
عدد النقاط : 12

سندريلا2009 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رشح معانا افضل قصة

كُتب : [ 08-23-2010 - 05:41 PM ]


جمييل خالص وليا عودة وانامركزة
عشان اختار برواقة كدة
ربنا ي عوض تعبكم

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 9 )
منيمو
ارثوذكسي متألق
رقم العضوية : 93430
تاريخ التسجيل : Jan 2010
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 934
عدد النقاط : 10

منيمو غير متواجد حالياً

افتراضي رد: رشح معانا افضل قصة

كُتب : [ 08-23-2010 - 07:35 PM ]


الموضوع تحفة و المجهووود راااااااااااااااااااااائع


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 10 )
فرح®
الله قريب من قلبي
رقم العضوية : 106804
تاريخ التسجيل : May 2010
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 1,182
عدد النقاط : 10

فرح® غير متواجد حالياً

Rose رد: رشح معانا افضل قصة

كُتب : [ 08-23-2010 - 11:36 PM ]


ميرسي كتييييييييييير نهى على تعبك معايا ...و ياااا رب تكون قصتي اعجبت أخوتي في أرثوذكس
بندق..نرمين نمنمة ..مرمر ..ايمي ...مجهود راااائع اشكركم عليه ..أتمنى التوفيق للجميع



التعديل الأخير تم بواسطة فرح® ; 08-24-2010 الساعة 12:14 AM

رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
افضل, رشح, معانا, قصة

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
>^>^>^> أجــازة صــيــف <^<^<^< bolalover البرامج والخروجات الخاصة بالاعضاء 39 06-28-2011 02:22 AM
نتائج شهر يونيو في نجوم ارثوذوكس bolalover صندوق مناقشات الاعضاء 23 07-01-2008 01:03 AM
اول نجوم اورثوزكس MICKEY البرامج والخروجات الخاصة بالاعضاء 33 06-08-2008 03:43 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 08:14 AM.