بنعمة ربنا هنبتدي سلسة بعنوان "ليــه بنتجـــــوز" والسلسة دي هامة جداً جداً لكل الشباب والشابات وأنا شخصياً أستفدت كتير منها , اللي كتب السلسلة دي :
القس/ أثناسيوس محروس
كاهن كنيسة القديس مارجرجس-هليوبوليس
ونبتدي بالعدد الأول:
1. أنا محتاج حد يحس بيّ! = أنا محتاجة حد يحس بيّ!
2. أنا زهقت من الحياة لوحدي وعايز حد يكون جنبي! = أنا زهقت من الحياة لوحدي وعايزه حد يكون جنبي!
3. أنا عاطفي جداً ومقدرش استغنى عن العلاقة ديه في حياتي! = أنا عاطفية جداً ومقدرش استغنى عن العلاقة ديه في حياتي!
4. أنا لقيت اللي بتفهمني ، هي أكتر واحدة بتحس بيّ! = أنا لقيت اللي بيفهمني ، هو أكتر واحد بيحس بيّ ؛ بيحس بيّ من صوتي، من طريقة مشيتي، حتى من ضحكتي، احساسه بيّ عالي جداً!
5. أنا بحس بمعنى لحياتي معاها = أنا بحس بمعنى لحياتي معاه.
6. أنا بطلت حاجات مش كويسة كتيرة من ساعة ما عرفتها ، ..أفلام النت، .. والعادة، حشيش، ... شيشة، ... سجاير! = أنا بطلت حاجات مش كويسة كتيرة من ساعة ما عرفته ............. ، ............
7. احنا فيه ظروف كتير متشابهة بيننا واحنا أكتر اتنين مقدرين ظروف حياة بعض
8. احنا نعرف بعض من زمان أوي وحافظين بعض .......
9. أنا عارف الماضي بتاعها ومش ضامن إني ألاقي واحدة تانية أكون ضامنها كدة
10. أنا ابتديت أعرف معنى الحب لما عرفتها (عرفته)!
11. أنا بشعر بالأمان معاه (معاها)!
12. أنا مش قادر (قادرة) استحمل بيت أهلي أكتر من كدة ... ده جحيم!
13. كلهم بيضغطوا علىّ اني لازم اتجوز بسرعة عشان عمري بيكبر!
14. أنا جوايا ضغوط جنسية رهيبة ومش عايز أخطي!
15. الناس دلوقتي كلها مرتبطة وأنا حاسس (حاسة) إني "غلط" لوحدي!
16. هو محافظ علىّ وعمر ما حصل فيه حاجة بيننا ، أنا بحس إني محمية معاه
17. هي أكتر واحدة بتسمعني في همومي ومشاكلي .........
18. أنا تعبت كتير أوي في حياتي وحاسس (حاسة) إني محتاج (محتاجة) أرتاح!
19. أنا أساساً مكنتش بفكر في الموضوع ده بس حاسس (حاسة) إن في حاجة غريبة شدتني ليها (له)!
هل وجدت نفسك في أي من هذه الجمل السابقة؟ هل توقفت عند أحدهم وابتسمت وقلت : "ده أنا؟"... هل قلت : "طيب ما كل الناس كدة، هما عايزين إيه مني؟"
أريد أن أتحدث معك قليلاً .... أنا أريد أن أخاطبك ... أريد أن أتحدث إلى عقلك .. وأريدك أن تتحدث إليه .. وأريده أن يتحدث إليك ... أعدك بأني لن أحتقر مشاعرك ولا أحاسيسك فأنا لا أهدف إلى ذلك ......
أنا أريد أن أساعدك صدقني هذا هدفي ....... أساعدك
وأشاركك في التفكير وأدعّمك كي تتخذ قراراً سليماً ..... أنا لن أتخذ لك قرارك ؛ فلا يوجد أحد يقدر أن يتخذ لك قرارك.
فهل تسمح لي في الأعداد القادمة .... إن أردت ... أن نتشارك ونـُفكر سوياً؟
وإلى اللقاء في العدد القادم
مشاهدة صفحة طباعة الموضوع
أرسل هذا الموضوع إلى صديق
العرض الشجري
