[joseph565656]

انا اول مرة سمعت عن الموضوع ده من sawsaw هى صاحبة الفكرة ولازم نشكرها
الموضوع ده منقول 100%
قد لا يعجب الشباب كثيرا لكننى قررت نشره و ان شاء الله يستفيدو منه.....
الى جميع اعضاء المنتدى برجاء المشاركة
لو الادارة شافت الموضوع غير مناسب برجاء حذفه فورا

هرمونات الخيانة عند الرجال

الكلام اللي راح اكتبه كله كلام علمي نيجة بحث مستمر اطلعتنا عليه الدكتوره الفاضله( فوزيه الدريع)في برنامج سيرة حبفي قناة الرأي جزاها الله كل خييييييييييير تقول الدكتورههرمون التسترون مع الشده على التاء هو هرمون يفرز في الخصاوي مع بداية المراهقه اي من سن 12 سنه يفرز ويرتفع بكميات كثيره ويسبب تغيرات كثيره تطرأ على جسم الرجل منها خشونة الصوت,,,, العنف ,,,, يزيد الخيال الجنسي,,,,,يثير الغريزه,,,,,الميل للجنس الاخر وحب التعرف على حواء,,,,,يصعد وينزل لاسباب عديده ينخفض الهرمون عند الرجل لثلاث اسباب 1-تقدم العمر

2-المرض

3-الملل

حاولوا يحقنونه بأبر ليرتفع اعطت نجاح نسبته 20% فقط ولكنها ليست كفايه

يرتفع الهرمون بسببين

1- مغامره قويه

2- امرأه جديده

اذا اجتمعوا مع بعض تسمى خيانه زوجيه

انتهى كلام الدكتوره

الحين عرفنا سر الخيانه الزوجيه الدكتوره اضافت سبب ثاني اللي هو الاعلام ومايثيره من فيدوا كليبات ’’’’ انا شخصيا افكر الاعلام اللي هو التعري من الملابس ولكن المصيبه كانت اعضم ،،،، الاعلام يقصد به قصة الحب اللتي تدور بين المطرب والفتااااااه والعناق والقبلات والمشاعر الملتهبه وكمان في الافلام الخيانه الزوجيه زي السكرتيره او الخدامه يتعرف عليها رب البيت بدون ماتحس زوجته او بنت الجيران،هم يصورون ان الخيانه الزوجيه حاجه عاديه جدا وماهي عيب اجتماعيا وان الرجل اللي يحب غير زوجته يعيش قصة حب رائعه بينما لمن يرجع البيت يلاقي زوجته متبهذله مع الكنيس والغسيل والطبخ بشكلها ورائحتها المعفنه ويفتحون ابواب وافكار كانت مسكره ويسهلونها على الرجل واكبر مثل مسلسلات رمضان وبالاخص حبيب الروح,,,, الفريه,,,,,اكيد شفتوها ’’’’’’ الحين عرفنا السبب والمثل يقول اذا عرف السبب بطل العجب السؤال المهم
اشلون نتعامل مع هذا الهرمون

اتمنى ان ارى ردودكم واراكم والتفاعل ياليت يكون واجد

جينات وهرمونات للخيانة الزوجية والإخلاص‏!‏

ده القلب يحب مرة‏..‏ ما يحبش مرتين هكذا تغنت وأقرت المطربة الرائعة والعزيزة جدا علي نفسي شادية في إحدي اغانيها الرائعة‏،‏ لكي تصبح هذه الجملة من الأقول المأثورة خاصة لدي النساء والتي يشهرنها كدليل علي خيانة ازواجهن ذوي العيون الزائغة الذين يعتنقون مبدأ‏:‏ امرأة واحدة لاتكفي‏،‏ وتمضي السنوات ويجئ نجاشي الاغنية المصرية محمد منير ليعلن علي الملأ التمرد علي هذه المقولة ويرد بقول مضاد وهو‏:‏ انا قلبي مساكن شعبية اي انه مفتوح علي البحري ويتسع لسكن العديد بداخله وليس لواحد فقط‏،‏ وما بين هذه المقولة وتلك احتار الناس في الاجابة عن سؤال‏:‏ هل صحيح ان الحب الحقيقي المخلص لايأتي للانسان سوي مرة واحدة فقط في حياته‏،‏ يبقي بعدها الحبيب مخلصا لمن احب حتي يفرقهما الموت‏،‏

ولايستطيع الشريك الباقي علي قيد الحياة تكرار التجربة مرة أخري حتي بعد فراق حبيبه او رحيله؟ وهل هناك جينات وراثية مسئولة عن هذا الاختلاف بين البشر في هذه الناحية‏،‏ ام أن النشأة والتربية والعوامل البيئية والاجتماعية المختلفة الموجودة في المجتمعات المختلفة هي المسئولة عن هذا الاختلاف؟

كان هذا محور أبحاث عديدة من ضمنها ذلك البحث الذي اجراه د‏.‏ توماس انسيل بجامعة ايموري بأطلنطا بالولايات المتحدة لمعرفة أسباب ارتباط بعض الحيوانات بشريك واحد فقط علي مدي عمرها‏،‏ مثل نوع معين من فئران الحقول الموجود في امريكا الشمالية والمسمي‏prairievole،‏ في مقابل انواع اخري من الفئران لاتهتم بتغير الشريك علي مدي مراحل حياتها المتعددة‏،‏ في محاولة منه للوصول الي جينات معينة يمكن من خلالها التحكم في إخلاص الشريك لشريك واحد فقط علي مدي عمره‏،‏ وذلك لمحاولة تطبيق ذلك علي الإنسان‏،‏ وهذا ممكن في كثير من الحالات‏،‏ إلا أن هذا لايكون بالضرورة في حالة الجينات الخاصة بالسلوكيات‏،‏ حيث إن السلوك البشري تتدخل في تكوينه عوامل جينية وأخري بيئية تدخل تحت مظلة العقل والاختيار بين البدائل‏،‏ ربما لاتتوافر في تلك الكائنات الادني

مما قد يعطل ويمنع جينات موجودة بالفعل عن العمل وإفراز البروتين الذي يعبر عن وظيفة هذه الجينات‏،‏ ويقول د انسيل‏:‏ ان النتائج التي تم الوصول اليها حتي الآن في هذا النوع من الفئران تشير الي وجود جينات تسبب نوعا من ادمان العلاقة بين الشريكين من خلال مراكز الرضا الموجودة في المخ‏،‏ علاقة الحب التي تجمع بينهما انما هي علاقة احتياج شديدة بين الشريكين‏،‏ بحيث لايستطيع اي منهما الاستغناء عن الاخر او فراقه‏،‏ وذلك علي الرغم من وجود اختلافات وربما خلافات شديدة بينهما‏،‏ تماما كما لايستطيع المدمن ان يقلع عن المادة المسببة لإدمانه علي الرغم من انها تضره ولكنه لايستغني عنها‏،‏ ويتميز هذا الفأر بانه عندما يرتبط جنسيا مع شريكته ويمارس معها هذه العلاقة الحميمة‏،‏ فانه يظل مرتبطا بها طوال عمره وهي كذلك ايضا‏،‏

ويرفض اقتراب اي ذكر آخر لكي يقيم علاقة جنسية معها وكذلك تغير هي الاخري عليه وترفض اقتراب اي انثي منه لكي يمارس معها مثل هذه العلاقة‏،‏ والغريب ان هذا الارتباط اللصيق او الاخلاص لشريك واحد فقط في هذا النوع من الفئران يستمر ليس فقط علي مدي حياة الشريك الاخر فقط‏،‏ ولكن بعد وفاته ايضا‏،‏ حيث إن‏80%‏ منها تفضل ان تظل بدون شريك ولاترتبط باخر بعد وفاة شريك العمر الراحل لعدم مقدرتها علي التعامل مع هذا الوافد الجديد عليها‏(‏ طبعا كل سيدة تتمني ان يكون زوجها ذلك الفأر المخلص‏)‏ ومن خلال التحاليل الطبية التي اجريت علي هذه الفئران تبين ان هناك افرازا لنوعين من الهرمونات تزداد نسبتهما في الغدة النخامية في مخ هذه الفئران‏:‏ الاول هرمون اوكسيتوسين الذي يطلق عليه هرمون الحرب ويلعب دورا مهما وحيويا في العلاقات الحميمة بين الذكر والأنثي وسلوكياتهما تجاه بعضهما‏،‏ أما الثاني‏،‏

فهو هرمون فازوبريسين الذي تبين ان له علاقة مهمة بتكوين ذكريات الحب بين الشريكين وان هذه الهرمونات تتدفق بغزارة بمجرد بداية العلاقة بينهما مما يجعلهما اكثر ارتباطا ببعضهما وإحساسا‏،‏ كل منهما بالاخر‏،‏ وحرصا عليه وعلي احتياجاته‏،‏ واذا حاولنا تطبيق هذا علي البشر فمن المفترض ان نجد ان‏3%‏ فقط من الناس هم الذين لديهم مثل الجينات بحيث يرتبطون بمن يحبون مرة واحدة وحتي اخر العمر لانهم يشعرون بنوع من الاحتياج الادماني لهذا الشريك اي انه حسب ما قاله د‏.‏ انسيل فان‏3%‏ فقط من الناس هم الذين يثبتون صحة اغنية شادية‏:‏ القلب يحب مرة ما يحبش مرتين‏،‏ اما‏97%‏ من الناس فقلوبهم مساكن وبلوكات شعبية بحسب وصف محمد منير‏.‏

وهنا يبرز سؤال اخر مهم وهو‏:‏ هل الرجل والمرأة متساويان في استعدادهما للخيانة وتعدد العلاقات خارج إطار الزوجية؟ ربما كانت الاجابة العلمية علي هذا السؤال في غاية الصعوبة في مجتمعاتنا العربية‏،‏ نظرا لاستحالة اعتراف النساء بخيانة ازواجهن‏،‏ في الوقت الذي يتفاخر فيه الرجال بعلاقات وهمية ربما لم يكن لها وجود ولكنه التفاخر بالذكورة حتي يبدو الرجل الشرقي وكأنه عنتر زمانه امام الاخرين‏،‏ الا ان مجلة نيوزويك الامريكية نشرت دراسة في يوليو عام‏2004‏ اجريت من خلال الحالات الموجودة في سجلات المعالجين المتخصصين في حل المشاكل الزوجية والتي يعترف خلالها كل من الزوجين بتفاصيل علاقاته داخل وخارج اطار الزوجية‏،‏

وتبين من الدراسة ان‏35%‏ من النساء اللاتي ذهبن إلي هذه العيادات المتخصصة في حل المشاكل الزوجية خن ازواجهن ومارسن علاقة جنسية مع شخص او اكثر دون علم الزوج‏،‏ بينما ترتفع هذه النسبة في الرجال لتصل الي‏50%،‏ وتبرر النساء اللاتي تتراوح اعمارهن ما بين الثلاثينيات والاربعينيات من عمرهن اسباب خيانتهن لازواجهن بسبب فتور العلاقة بينهم‏،‏ فهي لم تعد تسمع الكلام المعسول الرقيق الذي كانت تسمعه أيام الخطوبة وفي أول الزواج‏،‏ والذي تسمعه الآن من شخص آخر عن فتنة أنوثتها‏،‏ ورقة حديثها‏،‏ ونعومة بشرتها‏،‏ وجمال وسحر عيونها‏،‏ وربما يأتي الزوج منهكا من عمله فيغط في نوم عميق‏،‏

تاركا زوجته وحيدة تلتمس الكلمة الحلوة التي تشعرها بانها مازالت مرغوبة من زميل لها في العمل‏،‏ او قريب او صاحب لزوجها او حتي علي واحد من بين‏4‏ ملايين موقع من مواقع الشات الجنسي والتعارف علي الإنترنت‏،‏ وكثير من النساء المتدينات وقعن في هذا الفخ علي اعتبار انها في البداية تعتقد أنها تسري عن نفسها في غياب زوجها وانشغاله‏،‏ ثم لاتلبث ان تدمن هذه المواقع وتنشأ علاقة بينها وبين شخص اخر تهدم بسببه بيتها وتتخلي عن اولادها‏،‏ وخلاصة القول إن معظم النساء الخائنات لأزواجهن‏،‏ لايفعلن ذلك من أجل الجنس‏،‏ وانما بسبب الفراغ العاطفي والوجداني‏،‏ بينما نجد العكس بين الرجال‏،‏ حيث يقيم الرجل علاقات نسائية متعددة بسبب الرغبة الجنسية‏(70‏ ـ‏80%)‏ ويكفي ان نعلم‏،‏ أنه من خلال دراسة أجريت بواسطة الجمعية الأمريكية لبنوك الدم عام‏1999‏ تبين من خلال تحاليل الحامض النووي

دي ـ إن ـ أيه التي اجريت علي‏280‏ الف عينة دم من الأبناء وآبائهم ان‏30%‏ من الأبناء لاينتمون بيولوجيا الي الوالد المكتوب اسمه في شهادة الميلاد‏،‏ وان هناك أبا آخر بخلاف هذا الزوج المخدوع الذي تعيش معه الام‏،‏ وأن‏73%‏ من هؤلاء الازواج المخدوعين لايعلمون شيئا عن خيانة زوجاتهم‏،‏ في الوقت الذي يوجد فيه في مصر ما يقرب من‏14‏ الف طفل‏،‏ ينكر اباؤهم الاعتراف ببنوتهم لأن المحاكم لاتلزم الاب باجراء فحص دي ـ ان ـ ايه كقرينة لاثبات النسب‏،‏ فهناك آباء يلصق بهم اطفال ليسوا من صلبهم لانهم رسميا الازواج‏،‏ وهناك ابناء ينكر نسبهم وينفض الاب يديه من مسئوليتهم لانه ليس هناك عقد رسمي للزواج‏..‏ أليس في هذا ظلم وإجحاف في ظل وجود تحليل دقيق يثبت او ينفي البنوة وينفذ قول الله ادعوهم لآبائهم؟‏!

انا لسة مقريتش الموضوع لانى ورايا مشوار دلوقت برجاء المشاركة

فى انتظار ردودكم

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: قسم المناقشات الثقافيه والعلميه

[elphilasouf]

بص يا جميل الخيانه موجوده عند الطرفين من زمان وهى مش مرتبطه بزمن او بسبب بزاته
فهى موجوده من ايام يوسف الصديق وقصته مع امراه فرعون
ومش مرتبطه بسب معين او مثير معين يعنى كل شئ موجود
لكن الى عاوز يخون هيخون
حتى ولو عايش مع البدو
مش هنتحجج بكليبات او لبس او فقدان مشاعر

وكل الكلام ده الحل بتاعه هو اننا ديما نكون قريبين من ربنا مع ارشاد اب الاعتراف
وكمان لازم نكون مشغولين ع طوووووول ومفيش وقت فراغ كتير

شكر ع موضوعك ويرجع قراءه قوانيين القسم

اضغط هنا

[ماروجيرافك]

معلش اسمحيلي الكلام دي مرفوض مش عشان انا راجل بقول كده لا لان ربنا مش معقول هيخلق الراجل وفي هرمونات جاهزه للخيانه يبقي بقا مش هيتحاسب علي الخطيه دي ولا ايه

[sawsaw]

طبعا ربنا مش هيخلق رجل للخيانه
بس زى مااحنا عارفين ان
دايما الابحاث العلميه
تحب تفسر كل حجه بتحصل فى الانسان على دليل علمى صحيح
ودى اخر ابحاث نزلت فى اوروبا وبتدرس فى الكليات حاليا
بس زى ما قال الفيلسوف الخيانه موجوده من زمان اوى
واحيانا بتكون فى ناس عندها استعداد للخيانه
احيانا وراثه
زى المرض النفسى بيبقى غالبا
وراثه
هى بتبقى حاجات كده لكن ربنا مش هيخلق انسان خاين
ربنا خلقنا اطهار واحنا الى دمرنا نفسنا

[elphilasouf]

والله يا جماعه سمعنا الخلاصه والمفيد
من اختنا الحلوه سوسنا
ونقولها تري ميرسي

[Malak sokar]

no comment