تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



تفاسير الكتاب المقدس العهد القديم كل ما يخص العهد القديم من تفاسير منقولة من الكتب تجدها داخل القسم

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


الاصحاح التالت (سفر نشيد الانشاد)

الأصحاح الثالث 3: 1 في الليل على فراشي طلبت من تحبه نفسي طلبته فما وجدته 3: 2 اني اقوم و اطوف في المدينة في الاسواق و في

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية kamer14
kamer14
ارثوذكسي ذهبي
kamer14 غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 4944
تاريخ التسجيل : Nov 2007
مكان الإقامة : alexandria
عدد المشاركات : 20,390
عدد النقاط : 19
قوة التقييم : kamer14 is on a distinguished road
الاصحاح التالت (سفر نشيد الانشاد)

كُتب : [ 01-02-2010 - 10:40 PM ]


الأصحاح الثالث


3: 1 في الليل على فراشي طلبت من تحبه نفسي طلبته فما وجدته

3: 2 اني اقوم و اطوف في المدينة في الاسواق و في الشوارع اطلب من تحبه نفسي طلبته فما وجدته

3: 3 وجدني الحرس الطائف في المدينة فقلت ارايتم من تحبه نفسي

3: 4 فما جاوزتهم الا قليلا حتى وجدت من تحبه نفسي فامسكته و لم ارخه حتى ادخلته بيت امي و حجرة من حبلت بي

3: 5 احلفكن يا بنات اورشليم بالظباء و بايائل الحقل الا تيقظن و لا تنبهن الحبيب حتى يشاء

3: 6 من هذه الطالعة من البرية كاعمدة من دخان معطرة بالمر و اللبان و بكل اذرة التاجر

3: 7 هوذا تخت سليمان حوله ستون جبارا من جبابرة اسرائيل

3: 8 كلهم قابضون سيوفا و متعلمون الحرب كل رجل سيفه على فخذه من هول الليل

3: 9 الملك سليمان عمل لنفسه تختا من خشب لبنان

3: 10 عمل اعمدته فضة و روافده ذهبا و مقعده ارجوانا و وسطه مرصوفا محبة من بنات اورشليم

3: 11 اخرجن يا بنات صهيون و انظرن الملك سليمان بالتاج الذي توجته به امه في يوم عرسه و في يوم فرح قلبه



التفسير



حدث هنا تراخٍ من النفس البشرية فمرت بتجربة مؤلمة لإنسحاب عريسها وحبيبها عنها.



آية (1): "في الليل على فراشي طلبت من تحبه نفسي طلبته فما وجدته."

في الليل= أي وسط التجارب والضيقات، وسط الخطايا والسقطات على الجبال المشعبة طلبت النفس عريسها. ولكن على فراشها= أي فر تراخٍ وتواكل أو إعتداد بالذات. ومن الطبيعي في هذه الحالة أنها لا تجده. (في بداية الإنسان الروحية يمر بلحظات ضعف، هذا شئ طبيعي).



آية (2): "أني أقوم وأطوف في المدينة في الأسواق وفي الشوارع اطلب من تحبه نفسي طلبته فما وجدته."

المدينة والأسواق= أي وسط العالم، أو كما بحث عنه أغسطينوس في كتب الفلاسفة وهذا مكان غير مناسب للبحث، فمن أراد أن يقابل حبيبه ففي مخدعه وفي لقاء شخصي وسيكتشف مع أغسطينوس أنه أقرب مما يتصور، فهو في داخله. فما وجدته= وهذا كان متوقعاً.



آية (3): "وجدني الحرس الطائف في المدينة فقلت أرايتم من تحبه نفسي."

وجدني الحرس الطائف= هؤلاء هم خدام المسيح أرسلهم لحبيبته الضالة ليرشدوها بدلاً من ضياعها. فوجدوها وشرحوا لها فسألتهم عنه أرأيتم من تحبه نفسي.



آية (4): "فما جاوزتهم ألا قليلا حتى وجدت من تحبه نفسي فامسكته ولم أرخه حتى أدخلته بيت أمي وحجرة من حبلت بي."

شرح لها الخدام. ولكن الخادم يسند المخدوم ولكنه لا يستطيع ان يدخل معه. ولذلك ومع سؤالها كانت لم تجده بعد. فما أن جاوزتهم إلا قليلاً= هي دخلت في خبرتها الخاصة مع حبيبها داخل مخدعها واختبرت صدق ما قاله لها الخدام، وهي لم تتعلق بالخدام، بل طلبت العمق، عمق الخبرة الشخصية. ونلاحظ أن المسيح موجود دائماً قريباً من وسائط النعمة. والآن وجدته. ولكنها كانت ذكية جداً فأمسكت به= أي استمرت في علاقتها معه داخل غرفتها. ولم أرخه= لم تعود للتراخي. حتى أدخلته بيت أمي= بيت أمها هي الكنيسة فلا توجد علاقة شرعية مع المسيح خارج الكنيسة. فنحن نولد في الكنيسة= حبلت بي= وفيها نأخذ الحل من خطايانا والشفاء من أمراضنا ونتغذى على جسد المسيح.



آية (5): "أحلفكن يا بنات أورشليم بالظباء وبأيائل الحقل ألا تيقظن ولا تنبهن الحبيب حتى يشاء."

للمرة الثانية تتكرر نفس الآية. فبالتوبة تستعيد النفس أفراحها، وتتذوق العلاقة الحلوة مع عريسها في حياة السكون والصلاة في خفية، فلا تريد أن يزعجها شئ أو يشغلها شئ (راجع تفسير أية 5:7).



آية (6): "من هذه الطالعة من البرية كأعمدة من دخان معطرة بالمر واللبان وبكل أذرة التاجر."

بعد أن تقابلت النفس مع الحبيب طلبت ما هو فوق، فاصبحت سماوية، وهذه ثمرة علاقتها مع المسيح "الذي أقامنا معه وأجلسنا معه في السماويات" وصارت تشتهي أن تنطلق وتكون معه فذاك أفضل في نظرها. والعريس في فرحه بها يقول من هذه الطالعة ليشجعها فإذا هي بعد على الأرض صارت تشتاق للسماء، بل تحيا حياة سماوية. وقد تكون عبارة من هذه الطالعة= هي فرحة السمائيين بتوبتها، عموماً ففرحة السمائيين بالنفس التائبة هي ترديد لفرحة العريس بها. وهي طالعة من البرية= البرية تشير لهذا العالم. وهناك من يصعد من البرية فيحيا في السماويات مثل هذه العروس وهناك من يشتهي حياة الخطية السابقة (قدور اللحم في مصر..) فيموت في البرية ولا يطلع منها بسبب عصيانه وتذمره. ولكن هذه النفس داست العالم بأرجلها محتقرة إياه. وفي طلوعها لم تكن ضعيفة بل كأعمدة من دخان= داخلها نار تلتهب بروح الأحراق (إش4:4،5) تحرق خطاياها داخلها فيخرج دخان، والنار هي نار الروح القدس. فالنفس التي تابت لم يعد الروح مطفئاً في داخلها، فالتوبة أضرمته، بل الروح أشعل الحب في هذه النفس فصارت صلواتها وتسابيحها طالعة كالبخور، وحينها قدمت نفسها ذبيحة حية وأطاعت وصايا عريسها، صار دخان حريقها يلذذ الرب ويتنسم بهذا رائحة الرضا (تك21:8) ولاحظ أنهم كانوا يحرقون الدخان المعطر والبخور أمام مواكب الملوك. والعطور هنا هي:

المر= احتملت النفس الصلب والألم مع المسيح، فأصبحت رائحة المسيح الزكية. والمر كان من ضمن أكفان المسيح، فهذه النفس قبلت أن تصلب مع المسيح وتدفن معه لتقوم معه.

واللبان= وهذا يشير للصلاة. ومنه يصنع البخور. وهذا يشير للصلاة الصاعدة إلى فوق أي الصلاة المقبولة. أذرة التاجر= أي الفضائل التي تحلَّت بها النفس التي تعلمت الصلاة وقبلت صليب المسيح. وأذرة التاجر هي كل الأصناف المعطرة من عند العطار إشارة لتنوع الفضائل (محبة، وداعة، تواضع، تسليم .. ). لقد كان الأنبا أنطونيوس ومارجرجس.. هم حبات بخور توضع في المجمرة ويشتم الله رائحتهم ويفرح وتفرح بهم ملائكته أما رائحة الخطية فتزكم الأنوف (إش13:1+ أر20:6).



آية (7): "هوذا تخت سليمان حوله ستون جباراً من جبابرة إسرائيل."

تخت= تترجم هنا bed. وهنا التخت إشارة للصليب الذي نام عيه رب المجد مصلوباً، في الظاهر ضعف ولكنه كان قمة القوة في الحرب، وفيه انتصار على عدوه وعدونا الشيطان. ونسمع يعقوب في نبوته عن المسيح (تك9:49) يقول "جثا وربض كأسد وكلبوة" فالأسد هو المسيح المصلوب الذي جثا ولكنه جثا في قوة لأنه يحارب لذلك قيل وربض. ومعه عروسه اللبؤة التي قبلت الصليب معه، فالحرب والمعركة هي معركة مستمرة. والنفس التي قبلت أن تدفن مع المسيح تشترك معه في صليبه، وهو فيها سر جمالها وسر نصرتها، فهو يحارب فيها خلال رحلة هذا العالم. والمسيح جمعنا بصليبه حوله يملك علينا ويحارب فينا كستون جباراً= فنحن جبابرة به، هو يغلب إبليس فينا لحسابنا. ولكن علينا أن نحارب ونجاهد حتى الدم وحتى نغلب. ونلاحظ أن سفر العدد الذي أحصى الله فيه شعبه لم يعد النساء ولا الأطفال ولا الشيوخ بل رجال الحرب. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و التفاسير الأخرى). ورقم 60= 12×5، 12= 3×4 فهم أبناء الملكوت الذين يملك الله (مثلث الأقانيم) عليهم في هذا العالم (4). والعهد القديم (12 سبط) والعهد الجديد (12 تلميذ) ورقم (5) يشير [1] للنعمة، عمل المسيح الجبار المجاني الذي يعطيه لشعبه (معجزة الخمس خبزات لإشباع 5000= 5×1000 شعب الله السماوي) [2] للمسئولية (5 حواس + 5 أصابع) والمعنى أن نعمل فتسندنا نعمة المسيح (الجهاد والنعمة). إذا جاهدنا بأن نمنع حواسنا من أن تتمتع بلذات العالم تنسكب نعمة المسيح فينا فنصير جبابرة. وتنقي الحواس وتدربها وتقدسها. وكما حولت النعمة 5 خبزات لكل هذا الطعام المشبع، هكذا تسند النعمة جهادنا فنصير جبابرة.



آية (8): "كلهم قابضون سيوفاً ومتعلمون الحرب كل رجل سيفه على فخذه من هول الليل."

سيوفاً= الله أعطانا أسلحة (اف6) لتسند ضعف الجسد= الفخذ من هول الليل= هول الخطايا التي تأتي في الظلمة. فحربنا ليست مع لحم ودم.. (أف12:6) متعلمون الحرب= هذا عمل الروح القدس الذي يعلمنا ويذكرنا بكل ما قاله المسيح. مصدر المقال: موقع الأنبا تكلاهيمانوت.



آية (9): "الملك سليمان عمل لنفسه تختاً من خشب لبنان."

رأينا في آية (6) المسيح في قيادته لشعبه على الأرض وهم حوله كجبابرة والآن نرى الموكب الأبدي. فالحرب والصليب هنا على الأرض، وكل هذا سينتهي بمجيء المسيح ليملك علينا في مجد أبدي. الملك سليمان= هو المسيح ملك السلام عمل لنفسه تختاً= هنا كلمة تخت مترجمة chariot أي مركبة ملوكية، أي محفة محمولة على الأكتاف. فهو غلب وسيغلب. وهو الآن يملك علينا، ولكننا في السماء سنراه على عرشه وكما كان اللاويون يحملون تابوت العهد قديماً على أكتافهم. هكذا نحن نحمله ملكاً على قلوبنا. بل الكنيسة كلها تملكه عليها بحب فهو أحبها أولاً. والكنيسة عرش المسيح موصوفة بأنها من خشب لبنان= لا يعتريه فساد ولا يسوس. وملك الله عليها لا ينتهي (دا 3:4). والأرز مستقيم ورائحته طيبة. والخشب رمز للصليب الذي به ملك المسيح على كنيسته. والخشب من ثمار الأرض وهكذا أجسادنا. لقد صار قبول الكنيسة للصليب عرش الله سر حياتها الأبدية ووحدتها مع المسيح فألامها هي ألامه.



آية (10): "عمل أعمدته فضة وروافده ذهباً ومقعده ارجواناً ووسطه مرصوفاً محبة من بنات أورشليم."

مواصفات عرش الله. أعمدته فضة= الفضة هي كلمة الله الحية (عب12:4+ مز6:12) وتشير أيضاً للفداء، الذي به تأسَّس هذا العرش. وروافده ذهباً= الذهب يشير للسماويات فشعب الكنيسة صار سماويا. ومقعده أرجواناً= الأرجوان لبس الملوك. ووسطه مرصوفاً محبة= فالله سيملك ويملك بالمحبة، ملكه داخلنا بسبب فدائه "نحن نحبه لأنه أحبنا أولاً، وهو أسس فينا ملكاً سماوياً، ويملك بالحب وليس بالقهر= مرصوفاً محبة.



آية (11): "اخرجن يا بنات صهيون وانظرن الملك سليمان بالتاج الذي توجته به أمه في يوم عرسه وفي يوم فرح قلبه."

هذه دعوة الكنيسة للعالم كله ليتمتع بذبيحة الصليب فيقبل أن يملك المسيح عليه، وهي دعوة لليهود ليؤمنوا بمن صلبوه، ويروا ما عملوه به نتيجة أحقادهم. وماذا قدم الشعب اليهودي للمسيح= التاج الذي توجته به أمه= أمه هنا هي الشعب اليهودي الذي كلل رأس المسيح بإكليل شوك يوم عرسه على كنيسته فهو اشتراها ودفع دمه على الصليب مهراً لها. ويوم عرسه كان هو يوم الصليب. يوم فرح قلبه= بخلاصها. وهذا المنظر رأته فعلاً بنات أورشليم يوم الصليب.



رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
la tristeza y el dolor
SHEHAB
رقم العضوية : 32536
تاريخ التسجيل : Jun 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 4,466
عدد النقاط : 14

la tristeza y el dolor غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاصحاح التالت (سفر نشيد الانشاد)

كُتب : [ 01-02-2010 - 10:52 PM ]


المدينة والأسواق= أي وسط العالم، أو كما بحث عنه أغسطينوس في كتب الفلاسفة وهذا مكان غير مناسب للبحث، فمن أراد أن يقابل حبيبه ففي مخدعه وفي لقاء شخصي وسيكتشف مع أغسطينوس أنه أقرب مما يتصور، فهو في داخله. فما وجدته= وهذا كان متوقعاً.

الله تفسير رائع , ربنا جوانا قريب مننا جدا بس احنا فعلا اللى مش قادرين نسيب العالم و بندور عليه جوا العالم
من هذه الطالعة من البرية كأعمدة من دخان معطرة بالمر واللبان وبكل أذرة التاجر."


صحيح بعد ما بنقرب من الرب بيغيرنا و بيغير فكرنا و بينضفنا من جوا و بيخلي افكارنا سمائيه و روحيه مش عالميه ,

قمر مجهود رائع و تفاسير رائعه بجد , ربنا يساعدك و يباركك .


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
kamer14
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 4944
تاريخ التسجيل : Nov 2007
مكان الإقامة : alexandria
عدد المشاركات : 20,390
عدد النقاط : 19

kamer14 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاصحاح التالت (سفر نشيد الانشاد)

كُتب : [ 01-02-2010 - 11:05 PM ]


الاصحاح الثالت مسموع

http://www.mediafire.com/?m4nzwy1jjdz


تفسيره مسموع

http://www.mediafire.com/?zmwyzifxy3t

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
kamer14
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 4944
تاريخ التسجيل : Nov 2007
مكان الإقامة : alexandria
عدد المشاركات : 20,390
عدد النقاط : 19

kamer14 غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الاصحاح التالت (سفر نشيد الانشاد)

كُتب : [ 01-02-2010 - 11:06 PM ]


اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة la tristeza y el dolor مشاهدة المشاركة
المدينة والأسواق= أي وسط العالم، أو كما بحث عنه أغسطينوس في كتب الفلاسفة وهذا مكان غير مناسب للبحث، فمن أراد أن يقابل حبيبه ففي مخدعه وفي لقاء شخصي وسيكتشف مع أغسطينوس أنه أقرب مما يتصور، فهو في داخله. فما وجدته= وهذا كان متوقعاً.

الله تفسير رائع , ربنا جوانا قريب مننا جدا بس احنا فعلا اللى مش قادرين نسيب العالم و بندور عليه جوا العالم
من هذه الطالعة من البرية كأعمدة من دخان معطرة بالمر واللبان وبكل أذرة التاجر."


صحيح بعد ما بنقرب من الرب بيغيرنا و بيغير فكرنا و بينضفنا من جوا و بيخلي افكارنا سمائيه و روحيه مش عالميه ,

قمر مجهود رائع و تفاسير رائعه بجد , ربنا يساعدك و يباركك .


ميرسى ياجميل يارب تكون استفدت ونورت الموضوع

رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
قاموس ايطالى عربى - عربى ايطالى ناطق لتعلم اللغة الايطالية ::: kamer14 كتب الكتروونبة وقواميس تعليمية مختلفة 41 10-31-2011 07:31 PM
سلسة تأملات فى سفر نشيد الانشاد Nazeer gaied عظات قداسة البابا شنودة الثالث 2 05-26-2011 03:55 PM
مقدمة عامة وشرح سفر نشيد الانشاد اشرف وليم تفاسير الكتاب المقدس العهد القديم 0 02-12-2011 10:13 PM
الاصحاح الرابع (نشيد الانشاد) kamer14 تفاسير الكتاب المقدس العهد القديم 3 01-04-2010 12:50 AM
مكتبة عظات لابونا مكاري يونان ، وابونا أرميا بولس ؛ بولا وديع عظات صوتية 25 07-21-2009 02:37 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 05:37 PM.