الضمير
وجد الضمير في الانسان
بعدما اكلت حواء وادم من شجرة معرفة الخير والشر ورايا نفسيهما عريانين فاختبا كلاهما
الضمير يبكت الانسان
وقيل عن الفريسيين
" وكانت ضمائرهم تبكتهم "
( يو 8 : 9 )
الضمير الانساني يكون ضميرا ميتا احيانا
صاحبة فقد الحس بما يعملة من خطايا او عدم رحمة
" الذين اذ هم فقدوا الحس اسلموا نفوسهم للدعارة ليعملوا كل نجاسة في الطمع "
( اف 4 : 19 )
وهناك ضمير نجس
" قد تنجس ذهنهم وضميرهم "
( تي 1 : 15 )
وهناك ضمير موسوم
اي علية سمة معينة
فيكون ضميرا خبيثا او منحرفا او مرتشيا
وهذة الضمائر تحتاج الي التطهير بدم المسيح
" فكم بالحري يكون دم المسيح .. يطهر ضمائركم من اعمال ميتة "
( عب 9 : 14 )
ولكن هناك ضمائر صالحة
" صلوا لاجلنا لاننا نثق ان لنا ضميرا صالحا راغبين ان نتصرف حسنا في كل شئ "
( عب 13 : 18 )
وهناك الضمير المحب
" لان هذا فضل ان كان احد من اجل ضمير نحو اللة يحتمل اخزانا متالما بالظلم "
( 1بط 2 : 19 )
وهناك الضمير الطاهر
" ولهم [ اي الشمامسة ] سر الايمان بضمير طاهر "
( 1 تي 3 : 9 )
وهناك الضمير الذي يعمل فية الروح القدس
" اقول الصدق في المسيح . لا اكذب وضميري شاهد لي بالروح القدس .. "
( رو 9 : 1 )
وهناك الضمير الذي بلا عثرة
" ادرب نفسي ليكون لي دائما ضمير بلا عثرة من نحو اللة والناس "
( اع 24 : 19 )
وهناك الضمير الذي يستيقظ بعد ضيق او تجربة
يا تري ضميرك من اي نوع