[نبيل نصيف جرجس]

فرحى هو انت يا ربى

كثيرا ما اسقط واجلب لنفسى الحزن لكنك لم تجد رحمة لنفسك انت لم ترحم زاتك
بينما ينظر اليك الرب بعين الرحمة يتراءف عليك بينما انت لما تتراءف على زاتك


*ساعات كثير بحاول اكون سبب فرح نفسى وفى الحقيقة انا سبب المها وتعبها وحزنها
كل هزا بسبب الاتكال على النفس .........فلماز لا تتكل على الله اترك لة الامر افعل ما تقدر
علية واترك الباقى فى ايدى الله بايمان ورجاء وانظر ..........كيف ستكون تدبير الله.....؟
كثير ما ينظر الله الى الامر انة لك الخير فية فيسهلة ويحققة ..............................
بينما ايضا يرى الله بمعرفتة غير محدودة ان الامر غير صالح لك فلا يحققة .....ستكون رد فعلك
الحزن والالم لمازا ..........؟ لانك لمم يكن عندك تسليم لله لم يكن لك خضوع لمشيئتة من انت
الصغير زو العقل الصغير لكى تدبر امر لنفسك ............؟
بينما الله ينظر نظرة تتعجب لها الامم واى مخلوق سماوى يعجز عن فهم تدابير الله الغير نهائية
ربى هرتل مع داود وهقولك:"ابتهج وافرح برحمتك لانك نظرت الى مزلتى وعرفت فى الشدائد
نفسى ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ ٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍٍ ٍٍٍٍٍٍ(مز7:31 )

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: مناقشات دينية وروحية