تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد


  †† ارثوذكس †† > كل منتدايات الموقع > المنتديات المسيحية العامه > مدرسة الحياة المسيحية

مدرسة الحياة المسيحية دراسات روحية لاهوتية متكاملة للخبرة والحياة

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


لاهوت الخبرة وسرّ الإيمان الحقيقي ( سلسلة موضوع الإيمان - كحياة وخبره )

اللاهوت هو كل ما يختص بالله ومعرفته كشخص حي وحضور محيي . واللاهوت في حد ذاته ليس علماً أو معرفه تخضع لتسلسل الفكر أو منطقه ، أو لمن له القدرة

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية aymonded
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
aymonded غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58
قوة التقييم : aymonded will become famous soon enough
لاهوت الخبرة وسرّ الإيمان الحقيقي ( سلسلة موضوع الإيمان - كحياة وخبره )

كُتب : [ 03-09-2008 - 08:10 AM ]


اللاهوت هو كل ما يختص بالله ومعرفته كشخص حي وحضور محيي .
واللاهوت في حد ذاته ليس علماً أو معرفه تخضع لتسلسل الفكر أو منطقه ، أو لمن له القدرة على الاستيعاب والقدرة على الحفظ والاستذكار !!!

أو هو علم دراسي مطروح للمناقشة ومتروك للحجة والبرهان ، فمن هو برهانه أقوى هو الدارس والواعي للفكر اللاهوتي السليم !!!

اللاهوت ليس معلومات عن الله ، والمصطلحات اللاهوتية فيه تأخذ وتحفظ وتُطرح لمجرد مناقشة بالحجة وبرهان الفكر العقلي وبراعة الأشخاص في جريان الحديث وسياقه المتزن وقدراتهم على المناقشة والحوار ، ولكنهُ خبرة ما يفوق العقل أي إشراق النعمة على عقل الإنسان فيصير المصطلح اللاهوتي نور النفس وإشراق للعقل، وحب عميق لله الحي ، فيصبح عقل الإنسان مستنير بنور الله ، بل والنفس أيضاً تشع نوراً ، فتتحول المصطلحات اللاهوتية من مجرد معلومات وأفكار عن الله إلى إشراق نور النعمة وفرح القلب الذي رأى الله في داخله ففرح..

وعلى ذلك لنا أن نُدرك أنه ليس لاهوتياً من يحمل شهادة من معهد لاهوتي،(1) فاللاهوتي – في الأساس – إنسان يحيا حياة في محضر الإله الحي ، في لقاء دائم ومستمر ، فيستنير ويزداد نور من الله الذي يشرق على قلبه وفكره بنوره الحلو ...

والحياة مع الله حياة توبة في عمق محضر الله ، أي أن اللاهوتي من يقرب لله بالتوبة ويحياها ، فالتوبة ليس علم مدرسي لاهوتي ، نتكلم فيه عن لاهوت التوبة في حياة الإنسان كفعل مجرد من حضور الله ، بل اللاهوتي الحقيقي هو من يقرب من محضر الله فيرى نفسه ظلمة فيطلب النور الإلهي أن يشرق على قلبه فيتغير ويصبح إنساناً نورانياً ، وتنحل الظلمة فيه بسهولة بقوة نور الله الحي الطارد كل ظلمة ومبددها :
وبذلك يصبح الله هو " النور الحقيقي الذي يُنير كل إنساناً آتياً إلى العالم " ( يو1: 9 )


طريق معرفة الله أو التكلم بالإلهيات هوَّ التأله نفسه أي اتحادنا بالكلمة أي بشخص المسيح كلمة الله (2) ولذلك أعطت الكنيسة اسم لاهوتيين إلى أشخاص لم يدخلوا معاهد جامعية مثل:
القديس يوحنا الرسول والقديس غريغوريوس والأنبا أنطونيوس الكبير وغيرهم من الذين امتلئوا من الروح القدس وتشبَّعوا من النور الإلهي الذي أشرق عليهم بإشراق نوره البهي ، فهم لم يدخلوا مدراس أو منهجوا الكتاب المقدس ووضعه له قواعد مدرسية للقراءة والحفظ للتسميع أو لخروج لاهوتيين يحفظون منهج فلسفي فكري نظري !!!

فمثلاً حينما نتعرف على صلاح الله ، لا نقدر أن ندرس الصلاح كمنهج مدرسي ونطلق نظريات وأفكار من جهة معرفتنا بعلم الاجتماع أو العلوم الفلسفية بالصلاح ، فالعبارات – في الكنيسة وعند آباءها – لم تكن مجرد وصف لصلاح الله دون أي علاقة بيننا وبينه ( أي نظرية وفكر عن الصلاح ) ، فنحن في الكنيسة من منطلق العلاقة أي علاقة الله بنا وإعلانه نقدر أن نصف الصلاح بطريقة عميقة !!!

فالكلمات أو العبارات التي نََّصف بها الله أنه " الأكثر صلاحاً" أو "الأكثر حضوراً" .. هيَّ نفي وإيجاب في آنٍ واحد، فهيَّ تحمل نوعاً ما من وصف لمن لا يُمكن إدراكه، وصفاً يقع في خبرة تُنشئ الوحدة.
فنحن نقر بحقيقة الله بقربه منا فنراه صالح، ولكننا حينما نقترب إليه نجده صالح ليس على مستوى علمنا ومعرفتنا بل نجده يفوق في صلاحه كل ما نعرفه عن الصلاح فيصير لنا أكثر من صالح، لذلك ندعوه بأنه أكثر صلاحاً، وهذه اللفظة لا يُمكن أن تخرج من قلبنا إلا إذا اقترب منا الله واقتربنا منه، وهذه هيَّ الخبرة..

عموماً كلّما اختفى الله في سمو كيانه أمكن اختباره في قُربه الداخلي بصفته حاضر وقريب، متجسد، ولكنه في داخلي يُنير عقلي ويشُدني إليه.
" والكلمة صار جسداً وحل بيننا (فينا حسب النص اليوناني) ورأينا مجده..ومن ملئه نحن جميعاً أخذنا نعمة فوق نعمة" (يو1)

هذا هوَّ المقصود بالمصطلحات اللاهوتية ، أي هي الذي نُعبر بها عن إيماننا الحي ذو الخبرة الواعية بالله، وهذا يسمى لاهوت الخبرة ، وإزاء هذا اللاهوت نجد إننا لا بُدَّ أن نَعبُرّ هِوة سحيقة بين المحدود وغير المحدود، بين الزمني والأزلي، بين المُعبرّ عنه وغير المُعَبرّ عنه، فنلتقي بالله في انسجام خلال المسيح الرب في الروح القدس، وهذا هوَّ قصد الآباء في مصطلحاتهم التي نطقوا بها وعبروا عن الله وعمله الحلو كخبرة تذوقوها وعاشوا بها . فمثلاً عندما يُعَبرّ القديس كيرلس الكبير عن التجسد قائلاً: ((اللاهوت اتحد بالناسوت بطريقةٍ ما، بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير)) فلا يُمكن أن نسبُر غور التجسد ونفهم هذا الاتحاد بحسب قصد القديس كيرلس الكبير، إلا بالعبور، من عالم إلى عالم، من الذي يُرى إلى الذي لا يُرى، فنُدرك العمق بالمشاهدة السرية الفائقة الشرح، وهذه المشاهدة هيَّ الإيمان عينه.
" الذي كان من البدء الذي سمعناه الذي رأيناه بعيوننا الذي شاهدناه ولمسته أيدينا من جهة كلمة الحياة. فإن الحياة أُظهرت وقد رأينا ونشهد ونخبركم بالحياة الأبدية التي كانت عند الآب وأُظهرت لنا. الذي رأيناه وسمعناه نُخبركم به لكي يكون لكم أيضاً شركة معنا. وأما شركتنا نحن فهيَّ مع الآب ومع ابنه يسوع المسيح ونكتب إليكم هذا لكي يكون فرحكم كاملاً" (1يو1: 1-4)

وهكذا يكون المسيحي الحقيقي، الذي يعيش الفضائل الإلهية وحياة التقوى ، الإيمان والرجاء والمحبة، يشتاق ويستمرّ في الشوق لمعرفة أدق لله، تحوَّله من الداخل، وتوطّد اتحاده بالله، وتجعله بالتالي أقدر على المحبة. وإذ يسعى ليجد الله، الله هوَّ الذي يجده ؛ وإذ يسعى إلى الحقيقة الإلهية فهيَّ التي تسود عليه وترفعه إلى مستواها.
لِذا يقول القديس غريغوريوس النيصي: (( أن تجد الله يعني أن تبحث عنه بلا انقطاع..والحقّ أن من لا يشبع من الشوق إلى الله فهوَّ الذي يعرف الله..فالله هوَّ من يُبحث عنه أبدا))

عموماً وباختصار:
إن لاهوت الخبرة – أي علاقتنا مع الله الحي – هوَّ الذي يُعلّم الموقف الصحيح الذي يجب أن يقفه كل لاهوتي أي كل من يؤمن إيمان حقيقي؛ فإننا لا نتفلسف ونُصيغ عبارات ونضع قوانين وإنما نتحول أي نتغير، وهذا التحول أي التغيير الدائم يكون لصورة الله، أي التشبع بشخص الكلمة حتى نصير معهُ واحداً: "نتغير لتلك الصورة عينها من مجد إلى مجد كما من الرب الروح"(حسب قول القديس بولس الرسول)

وفي هذا التحول المستمرّ الدائم، يُشاهد الإنسان بعقل مستنير بنور الحق الإلهي: الثالوث القدوس الواحد الوحيد الله محب البشرّ، أي يرى الله ثالوث وأيضاً يراه الله الواحد في أنٍ معاً، هذا الذي من شأنه أن يبقى خفياً في تجليه لذاته !!

وهذه الخبرة اللاهوتية لا تُمارس إلا بالصلاة التأملية الرؤيوية التي هيَّ ثمرة الإيمان والمحبة!!
إلاَّ أنها أي الصلاة، تُغذي بدورها هاتين الفضيلتين وتقوياهما، وبالتالي تزداد الصلاة كمالاً، حتى تُصبح النفس أقرب إلى الله.

لكن هذا الأمر لا يتمّ بفعل جُهد الإنسان، بلّ بفعل الروح القدس، الذي يُحوّل النفس المؤمنة من الداخل، وهيَّ بدورها تطيع عمل الروح القدس بمساهمة حُرة ومسئوله.

والكل ( في الكنيسة من اصغر صغير لأكبر كبير فيها ) يشترك في هدف واحد هوَّ الامتلاء من الله والاتحاد به، عن طريق الصلاة التي لا يُمكن لغيرها أن يُهيئ قلب ووجدان الإنسان لاستقبال شخص الله الكلمة، والصلاة بعمقها هذا تبقى مرتبطة بالحياة والعمل، وليست تهرباً من الواقع والمسئولية فهيَّ إذ توحدنا بالله، تجعلنا أكثر قدرة على محبة جميع الناس مهما كانوا وأينما كانوا ، وأكثر قدرة على العمل وبناء المجتمع برؤية ومحبة عميقة ..
هذا هوَّ عمق الإيمان العقائدي، الذي يضع مسئولية على عاتق كل مسيحي إذ ينبغي أن يكون ذاك الوجه الذي يظهر به الله اليوم لبني جيلنا هذا..



_____________

(1) طبعاً الدراسة مهمة للذين وهبهم الله حب الدراسة ولكن من المهم هوَّ أن لا تكون الدراسة مجرده من الإيمان العامل بالمحبة وعمل الله وإشراق النعمة على القلب والفكر، فمباركة هي الدراسة التي تُمزج بالإيمان ومحبة الرب من كل القلب والفكر والوجدان فالمصطلح اللاهوتي لن يبقى حبيس العقل بل سيتحول لقوة نور إلهي يفتح البصيرة ويقوي النفس ويُشعل الحب ليس فقط للإنسان الدارس بل لكل من يرى فيه نور النعمة..
(2) وطبعاً المقصود هوَّ أننا نصير مع الله واحد وليس تحول جوهرنا الإنساني إلى جوهر الله أو تحول طبيعة الله إلى طبيعتنا. والله أعطانا طريقة الاتحاد به وهوَّ من خلال أروع سرّ أعطاه لنا هو سرّ الإفخارستيا وسرّ الكلمة.



رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
bolalover
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 2267
تاريخ التسجيل : Sep 2007
مكان الإقامة : الزقازيق
عدد المشاركات : 6,510
عدد النقاط : 12

bolalover غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لاهوت الخبرة وسرّ الإيمان الحقيقي ( سلسلة موضوع الإيمان - كحياة وخبره )

كُتب : [ 03-22-2008 - 06:17 PM ]


بجد بجد الكلام لا يكفي لشكر حضرتك يا استاذي الغالي علي مجهودك الجميل ده
ربنا بجد يبارك حياتك و يعوض تعب محبتك يا استاذ ايمن

و بجد الموضوع جميل جدااا و مفيد جدااااا

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لاهوت الخبرة وسرّ الإيمان الحقيقي ( سلسلة موضوع الإيمان - كحياة وخبره )

كُتب : [ 03-22-2008 - 06:34 PM ]


الله يخليك يا أحلى غالي ؛ طالباً من الله أن يجعلنا نتذوق عمق خبرة اللقاء الحلو معه والامتلاء من غنى مجده الرائع والشركة الدائمة معه ، صلي من أجلي كثيراً يا محبوب ربنا يسوع والقديسين
أقبل مني كل تقدير بمحبة ؛ النعمة معك

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
اسامه عادل
ارثوذكسي شغال
رقم العضوية : 29574
تاريخ التسجيل : May 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 81
عدد النقاط : 10

اسامه عادل غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لاهوت الخبرة وسرّ الإيمان الحقيقي ( سلسلة موضوع الإيمان - كحياة وخبره )

كُتب : [ 05-31-2008 - 05:35 PM ]


شــكرا يا أستاذ أيمن يا غالى

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 5 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لاهوت الخبرة وسرّ الإيمان الحقيقي ( سلسلة موضوع الإيمان - كحياة وخبره )

كُتب : [ 06-01-2008 - 06:07 PM ]


غنى النعمة ووافر السلام معك يا أحلى عادل محبوب يسوع والقديسين
كن معافاً باسم الثالوث القدوس


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 6 )
magdy totti
ارثوذكسي فضى
رقم العضوية : 46462
تاريخ التسجيل : Jan 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 3,840
عدد النقاط : 24

magdy totti غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لاهوت الخبرة وسرّ الإيمان الحقيقي ( سلسلة موضوع الإيمان - كحياة وخبره )

كُتب : [ 04-25-2009 - 01:52 PM ]


ميرسى يا استاذ ايمن على الموضوع الجميل بجد
الواحد مش عارف يقول
ربنا يعوضك
رجاء محبة ارجو التوضيح

أي هي الذي نُعبر بها عن إيماننا الحي ذو الخبرة الواعية بالله، وهذا يسمى لاهوت

صلى من ااجلى

رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 7 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: لاهوت الخبرة وسرّ الإيمان الحقيقي ( سلسلة موضوع الإيمان - كحياة وخبره )

كُتب : [ 04-26-2009 - 01:34 AM ]


هذا هوَّ المقصود بالمصطلحات اللاهوتية ، أي هي ( المصطلحات اللاهوتية ) الذي نُعبر بها عن إيماننا الحي ذو الخبرة الواعية بالله ، وهذا يسمى لاهوت الخبرة

أعتقد أن الجملة على بعضها بهذا الشكل وضحت ، والمقصود أنه حينما نقرب من الله ونحيا بالخبرة بوعي وإدراك ونتذوق حضوره في حياتنا ، نقدر نعبر عن خبرتنا في صورة كلمات أو مصطلحات لاهوتية ، إنما ليست مجرد كلمات نظرية إنما كفعل قوة يسرى في كياننا ، فتصبح المصطلحات اللاهوتية ليست مجرد ألفاظ ننطقعا إنما فعل ذات سلطان في حياتنا ، وهذا هو لاهوت الخبرة ، اي حياة الشركة مع الله في خبرة مستمرة من يوم لآخر ...

أرجو ان أكون وضحت المعنى المقصود ، النعمة معك كل حين

رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
6- الإيمان العقائدي جـ3 ( سلسلة الإيمان ) aymonded مدرسة الحياة المسيحية 7 08-14-2011 09:49 AM
5- الإيمان العقائدي جـ2 ( سلسلة في الإيمان ) aymonded مدرسة الحياة المسيحية 3 08-13-2011 11:31 AM
في الإيمان - الإيمان رأس الحياة الروحية (4) جـ1 aymonded مدرسة الحياة المسيحية 5 04-26-2009 01:26 AM
الإيمان راس الحياة الروحية جـ2 ( سلسلة في الإيمان ) aymonded مدرسة الحياة المسيحية 2 07-28-2007 04:54 PM
في الإيمان ( سلسلة موضوع الإيمان - كحياة وخبره ) - الفهرس aymonded مدرسة الحياة المسيحية 2 07-23-2007 07:07 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 11:40 AM.