[ملح الارض]

معلومة اليوم
كان صموئيل موريس مخترع التلغراف مسيحيا
يعرف الكتاب المقدس جيدا فحينما ارسل اول
رسالة تلغرافية لمسافة بعيدة عام 1884
كان مضمونها اية من الا نجيل وهى
(( ما فعل الله )) (عدد 23 : 23 )
هكذا اخبر موريس كل انسان ان الله
ساعده حتى اخترع الة البرق


انتظرونا غدا فى معلومة جديدة

[ملح الارض]

ومعلومة اليوم
قال غاندى زعيم الهند الشهير : الكتاب المقدس هو تاج الكتب والموعظة على الجبل
هى درة هذا التجاج



انتظرونا غدا مع معلومة جديدة

[ملح الارض]

معلومة تهمك اسماء السيد المسيح والقابه واين وردت
(1) أبن الإنسان ( لو 19: 10 و مت 20: 28 و مر 10 : 45 , لو 11: 30 و مت 6: 59 و مت 19: 28 و مت 24: 30 و مر13: 36 و لو 17: 26 ,30 و مت26: 64 , مر14: 62 و لو22: 69 و مت24: 27 و لو17:24 و لو12: 40 و لو 18: 8 و مت 13: 41 و لو9 : 56 و لو 21 : 36 و مت17: 12 و مت 17:22 و مر9: 31 و مت 20: 18 و لو 9:44 و مت 26: 2 و مت 26: 24 , 45 و مر14: 41 و لو22: 22 و لو 22 : 48 و مر 8: 31 )
(2) القاب المسيح ووظائفة على سبيل المثال وليس الحصر:
رئيس كهنتنا الأعظم (عب 3: 1)-

رأس الكنيسة (أف 1: 23)- المخلص (مت 1: 21 ) -

المسيــا (كلمة مسيا العبرية هى كلمة المسيح فى الترجمة اليونانية وقد وردت كلمة المسيح 13 مرة فى أنجيل متى و 6 فى أنجيل مرقس ومرتين فى لوقا وقد صرح الرب يسوع بنفه أنه المسيى أى المسيا فى ( مت 16: 16 و لو 22: 67 ) -

الكرمة الحقيقية و غصن البر (أش 53 : 2 ) -

العريس السماوى (أش 62: 5) -

الراعى الصالح (يو 10: 11) -

الطبيب الإلهى (مت 9: 9- 13) , (مر2: 14- 17) , (لو 5: 27- 32)-

نور العالم (يو 8: 12) -

النور والحياة (رو 13: 13 و 14) -

حجر الزاوية (أف 2: 19 -20) -

خبز الحياة (يو 6) -

الطريق ( يو 14: 6) -

الحق - الحياة - الحمل ((يو 1: 29) (يو1: 35 - 37) -

ملك المجد (مز 24)-

أبن الإنسان -

الألف والياء (رؤ 1: 8 و 11) -

الديان العادل (يع 5: 9)

[ملح الارض]

معلومة تهمك
ان اشكال الكنيسة ثلاثة
شكل سفينة : على فلك نوح
شكل دائرى : تمثل حياة السيد المسيح التى ليس لها بداية او نهاية
شكل صليب : على مثال الصليب الذى صلب عليه المسيح

[ملح الارض]

معنى الأخذ في العماد

كان اليونانيون لا يعمدون إلا بعد كمال عقل الإنسان ، ويعلن بصحة توبته . ونم وعي الآباء إن الميتة تدرك الإنسان قبل بلوغ كماله وتيقظه فيموت بغير اعماد ، وأمروا بأن يكون العماد في صغر السن ، و يكون مع الإنسان رفيق يسمع ما جرت العادة أن يقوله الكاهن ، فيكون ضامناً لثبوت الطفل على الأيمان ويقوم بتعليمه وحراسة دينه ، وبالإمكان تسميته بالأب الروحي .