[nana222]

الموضوع ده قريته فى احدى المنتديات وعجبنى جدا
فحبيت اجيبه وتقروه

قصة مؤلمة وياويل حالي

اليوم عندي لكم قصة تتفجر لها ينابيع من الدموع
أتمنى عدم أهمالها ومتاابعتها جيدآ
التفاصيل خصوصا لما نعرف ان سبب الألم من الأخ الشقيق
الذي تسبب في كارثة كبيرة وألم
لم ينتهي ومن الصعب ان ينتهي
لأن الغـدر له آثار كثيره ليس من السهل ان تنمحي

ماعلينا من هالمقدمة
قصتنا اليوم أبطالها من الهند وإليكم التفاصيل
كان كومار خارج من الأنترنت كافية
ولكن راجو الغـدار كان يختبيء ورا الجدار المجاور فصوب بمسدسة نحو اخية
فأطلق النار على شقيقة كومار
وذلك بعد ان حصل بينهم مشادة وتلاسن بالبيت
فقد قال كومار لراجو يا الهندي
مما اغضب راجو فقرر الإنتقام وأخذ
يتربص بكومار إلى ان نال منه

فأطلق كومار صيحتة المعهودة راجووو
فهرب الغدار راجو إلى جهة غير معلومة

فأخذ كومار يصارع الموت وهو يفكر ماذا عساة ان يفعل في آخر لحظات حياتة
قبل أن يدركة الموت
فقرر ان يمارس هوايتة آخر مرة

فنهض وهو ينتفض ولسان حاله يقول هذا وقتة
(( وهو يصارع الموت ))

فقرر ان يتوجة الى أقرب محل للأنترنت
وسجل الدخول ودخل على الدردشه
(( وهو يصارع الموت )) هههههههههه

ومن حسن حظة انة اخيرا لقى وحدة وتعرف عليها وكان اسمها راجندرا
فقرر كومار ان يستغل الفرصة
لأن الوقت بدأ ينفذ
(( وهو يصارع الموت )) ههههههههههه
فتواعدوا الأثنين

بس الصراحة كان كومار ذيب قدر انة يسيطر على راجندرا وياخذ قلبها
فقرروا ان يتزوجوا
(( وهو يصارع الموت )) ههههههههههههه

وكان كل شي يسير بالطريق الصحيح
وطبيعي بعدها فكر كومار بولد يحمل اسمة ويورثة
لأن صاحبنا ماراح يعيش
فشدوا حيلهم والبركة براجندرا الوفية فأنجبت لة ولد وسمياة راجسينج
وطبعا قرر كومار الأستمرار بالعيش ليربي ابنة
(( وهو يصارع الموت )) هههههههههه

هههههههههههه

فأخذ تدريب راجسينج على اللعبة الشعبية كرة القدم وهو يقول حق امة
لازم ندربة عدل عشان يوقع عقود احتراف ويحصل على وظيفة بالخليج
ويحترف بنادي الهلال
وهـ يالهلال
كل هالبشر تتمني تعلب بصفوفك ويحلمون يلبسون فانيلتك الزرقا
وطبعا كل هذا
(( وهو يصارع الموت )) هههههههههه

فنشأ راجسينج تنشأة صالحة وأتم تعليمة وحصل على البكالريوس وتخرج من الجامعة
وذللك بفضل من اللة ثم ابوهـ
(( وهو يصارع الموت ))

فقال صاحبنا انا لازم ازوج الولد
وبالفعل قفد زوج ابنه
(( وهو يصارع الموت )) هههههههههههه

وسبحان اللة فقد رزق كومار بحفيد ولد
وكان كومار دائما يلعب مع حفيده
(( وهو يصارع الموت )) ههههههههههههههههههههه

الى ان كبر العم كومار وصار مافية شدة على الحياة
وأصبح مريض وطايح بفراشه
(( وهو يصارع الموت ))هههههههههههههههه

وتقريبآآآ خلص الفيلم وكومار ما مااات
ارتحتو
كومار مافطس للحين
طبعا عيال كومار واحفاده وزوجته وكل القبيله ماتت
والعم كومار للحين حي يرزق
وبالاخير يوم عملو لكومار تحليل شامل
طلع ابوهنود من فصيله الدينصورات اللي تعمر الاف السنين هـع هــع
من جد فيلم هندي هاهاها

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: كاريكاتير

[Team Work®]

اشكرك جدا على الموضوع وربنا يفرح قلبك امين

[nana222]

شكرا هيما لمرورك الجميل

[الرومانسى الشقى]

شكرا ليكى على الموضوع الجميل دة

[nana222]

شكرا الرومانسى لمرورك الجميل

[eng_fofa]

هههههههههههههه
تحفه بجد
هى دى الافلام الهندى اللى اتعودنا عليها