كنت اجول فى شوارع حياتى الكبيرة
فقد مر العمر وبداخلة بيوت كثيرة
بيت بة
مرحلة لااتذكر منها غير ذكريات جميلة
مرحلة الطفولة والبراءة والقلب النقى
بيت بة
مرحلة الشباب الذى تعرفت على اجمل صديقاتى الذين كانواااااااا يسكنون الالباب
بيت بة
كل احلامى التى لم احقق منها سوى القليل
كنت افكر فى كل هذا واذا بصوت رقيق يهمس بصوت منخفض
واين انا هل عندكى بيت لى اسكن وانام واكل واشرب ؟
بيت لك انت تمنيت فأنك كنت أمنية من وسط امنياتى ولم استطيع تحقيقه
وهل هناك امل ؟هل ستبنين لى بيت ؟ فأنا اقف على الباب ولا اجدكى تفتحين ! افتحى اريد ان اسكن عندك.
عندى انا !!!!!!!!!! وهل يمكن ذلك ؟وانا تركتك وبنيت بيوت لحياتى الارضية وشهوات العالم
نعم يمكن افتحى يا بنيتى فانا اشتاق اليكى افتحى.......
.
اتعرفون ان هذا مايحدث يقف ولا يجد من يفتح
يحبنى ولا يجد من يبادلة هذا الحب
اتعرفون كم هو حنون ومسامح كم هو يهمس فى اذنك كى تقوم تصلى ولا تستطيع فأنك مشغول
ب.......
انا سوف افتح وانتم انصتوا لة فهو ينتظر
احبك ربى يا قوتى بحبك قوى يا يسوعى