فماذا إن كان قوم لم يكونوا أمناء افلعل عدم أمانتهم يبطل أمانة الله
حاشا بل ليكن الله صادقا و كل إنسان كاذبا كما هو مكتوب لكي تتبرر في كلامك و تغلب متى حوكمت( روميه 3 :3-4)
إن كنا غير أمناء فهو يبقى أمينا لن يقدر ان ينكر نفسه 2) تيموثاوس 2 : 13)
اللهأمين طول الوقت حتى لو كنا مش أمناء ،حتى لو أخطائنا وبعدنا كل البعد عنالطريق والخطة الصحيحة اللي الرب والسيد حاططهالنا ،حتى لو عملنا أية برضههيفضل أمين معانا وهيرجع أولاده مره ثاني
يعني لو كنت مش بتذاكر كويس وغير أمين مع الله وغير أمين في مذاكرتك ممكن يسترك -لو دي حكمته- عشان تشوف بس أمنته
بسخد بالك من حاجه مهمة جداً أنه ممكن يصبر ويتأنى لكن كل مره فيها أنت برضهيتبقي مصر أنك تبقي مش أمين وتسلمله كل حاجه فأنت كده بتأذي نفسك بيقولالكتاب كده في روميه :
أَمْ تَسْتَهِينُ بِغِنَى لُطْفِهِوَإِمْهَالِهِ وَطُولِ أَنَاتِهِ، غَيْرَ عَالِمٍ أَنَّ لُطْفَ اللهِإِنَّمَا يَقْتَادُكَ إِلَى التَّوْبَةِ؟
وَلكِنَّكَ مِنْ أَجْلِقَسَاوَتِكَ وَقَلْبِكَ غَيْرِ التَّائِبِ، تَذْخَرُ لِنَفْسِكَ غَضَبًافِي يَوْمِ الْغَضَبِ وَاسْتِعْلاَنِ دَيْنُونَةِ اللهِ الْعَادِلَةِ،( روميه 2 : 4-5)
حاسبيا حبيبي وأحسبها الأول صح وتعالي إليه مش علي أساس أمانتك لأنك مهما كنتأمين هتفضل قدامه غير أمين وهو هيفضل أمين للمنتهي أصله هو وحده بس إلهالامانه