[نبيل نصيف جرجس]

من امات جسدة كسب حياة لروحة
الموت هوة انتقال الروح الى من خلقها ويعتبر الجسد هوة من تراب وسوف الية يعود
"لى اشتهاء ان انطلق واكون مع المسيح زلك افضل جدا "
كثير ما اشعر بالفرح ولكن يصاحبة الخوف
مم اخاف...............؟
هل انا مستعد للقاء العريس ...........؟ ام سوف يقفل الباب امام وجهى ويقولك يسوع ازهبوا عنى يا ملاعين انى لا اعرفكن
لية مش يقولنا يسوع ادخل الى فرح سيدك
هل انا استعديت للحظة دى
كل ما اشعر بة انى اريد ان انطلق من هزا العالم المتعب الى عالم المسيح العالم المفرح السماوى الزى لا يشوبة اى حزن ولا الم
يا ربى اعطنى حياة كاملة صالحة ارضى فيها اسمك القدوس امجد اسمك لانة قدوس حقا واحيا فى المسيح دائما حتى لو انتقلت احيا حياة ثانية معك فى فردوس النعيم
لا يجب ان نلقب الموت بانة موت بل انة انتقال الى عالم افضل

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: التأملات الروحية والخواطر الفكرية

[adel baket]

الله نبيل على التامل الرائع
الرب يبارك تعب محبتك

[نبيل نصيف جرجس]

مرسى يا استاز عادل على مرور حضرتك الجميل

[مينا عماد]

ميرسى نبيل

[aymonded]

يقول الأب صفرونيوس لتلميذه تادرس :
[ لقد حوَّل الرب الموت ، وهو ثمرة الخطية ، وجدده عندما غيَّره من قوة فناء وانحلال إلى قوة تخدم تجديد الخليقة ؛ لأن انحلال القديم هو ميلاد للجديد .
ولذلك نحن لا نموت كما يموت غير المؤمنين ، بل نموت في الرب ونرقد في الرب ، أي أن موتنا يُحسب لنا خلاصاً ، اما موت الأشرار فهو دينونة .

والمسيحي يموت مرة واحدة عندما يُصلب ويُدفن مع المسيح ، ولاحظ أن الرسول لم يقل إن المسيح يُدفن معنا ، بل نجن " دُفنا فيه ومعه وبه " .
فيه ؛ لأنه أخذ طبيعتنا .
معه ؛ لأنه البكر وباكورة الراقدين ، ونحن سوف نتبعه
وبه ؛ لأنه اباد قوة القبر

هكذا نحن نموت ونُدفن مع الرب ، ولكن تبقى حياتنا فينا ؛ لأنه على الصليب كان هو الميت الحي ، وفي القبر كان راقداً لكي يحطم الهاوية التي نزلت إليها نفسه الإنسانية متحدة بلاهوته ، نزلت بقوة اتحادها باللاهوت ، اي دخل الرب الجحيم بقوته معلناً نهاية قوة الجحيم .... ولكي يخرج الأسرى من الظلمات ويفتح لهم باب الفردوس .

ولكنه نزل ( للهاوية ) لكي يُعطي المؤمنين قوة الاقتحام الذي أكمله ، ولكي يغلق " فم الهاوية " غلى الأبد .
أما قوة الاقتحام ، فهي في نفس كل من نال سرّ المعمودية ؛ لأننا دفنا معه " ، ولأنه " سبى الجحيم " ، وبذلك صار لنفوسنا ذات القوة القادرة على أن تسبي " كل فكر إلى طاعة المسيح " ( 2كو10: 15 ) ، وأن تحول كل قوة أخرى إلى " الأسر " الذي أعطاه لنا الرب بموته المحيي . ]

( عن التوبة وعمل الروح القدس في القلب
رسالة الأب صفرونيوس لتلميذه ثيؤدوروس - تادرس
فقرة 18 و 19 من صفحة 18 إلى 20
مترجمة عن المخطوطة القبطية )


فرح الله قلبك بقوة مجد حضورة ومجد قيامته الحلو والمفرح لكل قلب
أين شوكتك يا موت أين غلبتك يا هاوية
المسيح قام وبالموت داس الموت
ووهبنا قوة حياة لا تزول
النعمة معك

[نبيل نصيف جرجس]

مرسى يا استاز ايمن لرد حضرتك الجميل ومرسى يا مينا على ردك

[aymonded]

ملأ الله قلبك بأفراح مجد قيامته التي لا تزول
وكما هو مكتوب من آمن بي ولو مات فسيحيا
قوة حياة الله تسري فيك بعمل الروح القدس يا محبوب يسوع والكنيسة
كن على الدوام معافاً باسم الثالوث القدوس

[نبيل نصيف جرجس]

يا رب يخلى حضرتك يا استاز ايمن .........نعمة الهى يسوع تملا حياتك فرح وحب متزايد الى الدوام

[aymonded]

ويملأ حياتك أيضاً يا جميل بمجد حضوره الحلو على الدوام
النعمة والبركة والسلام الدئم لشخصك المحبوب

[nana222]

شكرا على الكلام الجميل