[kamel]

كطائر حلقتُ فى السما
تلاطمنى الرياحُ
تلاحقنى
تطاردنى
تضغط على أجنحتى
فلا أقوى على الطيرُ
اُلملمها.. قليلاً.. قليلاً
هابطا.. لأستريحُ
فوق غصن أو فرع شجر
تغازلُ أشواكها أرجلى
فلا أقوى من شدة الألم
فأغدو طائرا فى السما

تحت الغيوم ِ.. تحت المطر
تغازلنى حبات المطر
فزادت أثقالى من البلل
لا أقوى على الطير
فقد أنهكنى التعب
حططتُ لأستريحُ
فوجدتُ عشى موطنى من الخطر
إمتلأ بالمياة ِ من حبات المطر
فنظرتُ الى السماء ِ
ووضعتُ رأسى بين أجنحتى
لعلى أجد دفء لرعشتى
من الأيام ِ والزمن
وما زلتُ أحلم أن أحلق فى السما
فتغازلنى نسمات الهواء ِ
تداعبُ أجنحتى
فأشدو
مغردا
+

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: القسم الادبي

[ظريف]

ووضعتُ رأسى بين أجنحتى لعلى أجد دفء لرعشتى

الله على الحلاوه يا أستاذ / كامل أبو مجدى
بس فيه حاجه شغلانى جدا ومش لاقى لها تفسير
ومطيره النوم من عينى
وهى









؟
؟
؟



























هى






































!
!
!





































إزاى الراجل اللى فى الصوره واقف فى وسط البحر وملابسه ناشفه ؟

[kamel]

إزاى الراجل اللى فى الصوره واقف فى وسط البحر وملابسه ناشفه ؟
أولا أسعدنى لقاءك الغالى
أستاذ /ظريف
وصدقنى بعد كتابة القصيدة
بحثتُ عن صورة لطائرى فلم أجد
ووجد هذة الصورة فشدت أنتباهى
فالطائر يقف فى أى مكان
وهذة هى العبرة فى أختيار الصورة
فأن أردتُ أن تقف مثلة ُ
فهناك وسائل عدة للوصول
يا رفيقى
ســـــلام المسيح معك

[عماد حسنى]

وما زلتُ أحلم أن أحلق فى السما
فتغازلنى نسمات الهواء ِ
تداعبُ أجنحتى
فأشدو
مغردا

شكرا جدا جدا على القصيده الجميله اوى اوى دى يا استاذ كامل
فعلا روعه
ربنا معاك

وما زلتُ أحلم أن أحلق فى السما
فتغازلنى نسمات الهواء ِ
تداعبُ أجنحتى
فأشدو
مغردا

استاذى ايه الكلام الجميل ده بجد دايما مش بلاقى ردود اشارك بيها ربنا يبارك حياتك

[kamel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عماد حسنى وما زلتُ أحلم أن أحلق فى السما فتغازلنى نسمات الهواء ِ تداعبُ أجنحتى فأشدو مغردا شكرا جدا جدا على القصيده الجميله اوى اوى دى يا استاذ كامل فعلا روعه ربنا معاك

حبيب قلبى الغالى العمدة
عندما تغدو الأيام بنا
ونصحوا فى المسير فى الطريق
وتنظر لمراّة حياتنا
من الصغر حتى المشيب
ترى تجاعيد الأيام على جباهنا
وتراكملت الزمن المعيب
فتطير محلقا
فى السما
تطلبُ الرب القريب

[kamel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ssweetgirlhana وما زلتُ أحلم أن أحلق فى السما فتغازلنى نسمات الهواء ِ تداعبُ أجنحتى فأشدو مغردا استاذى ايه الكلام الجميل ده بجد دايما مش بلاقى ردود اشارك بيها ربنا يبارك حياتك

وما زلتُ عندى أمل
أن أغرثُ لى غصنا أو شجر
يستظل تحتة كل ما مرر
وأن يعطى ثمارا
لكل من طلب الثمر
وكل أملى فى رب السما
فهو قريبُ
لكل من طلب
أسعدنى لقاءك يا أستاذة
ســــــلام الرب معك

[ramy.journalist]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamel كطائر حلقتُ فى السما تلاطمنى الرياحُ تلاحقنى تطاردنى تضغط على أجنحتى فلا أقوى على الطيرُ اُلملمها.. قليلاً.. قليلاً هابطا.. لأستريحُ فوق غصن أو فرع شجر تغازلُ أشواكها أرجلى فلا أقوى من شدة الألم فأغدو طائرا فى السما تحت الغيوم ِ.. تحت المطر تغازلنى حبات المطر فزادت أثقالى من البلل لا أقوى على الطير فقد أنهكنى التعب حططتُ لأستريحُ فوجدتُ عشى موطنى من الخطر إمتلأ بالمياة ِ من حبات المطر فنظرتُ الى السماء ِ ووضعتُ رأسى بين أجنحتى لعلى أجد دفء لرعشتى من الأيام ِ والزمن وما زلتُ أحلم أن أحلق فى السما فتغازلنى نسمات الهواء ِ تداعبُ أجنحتى فأشدو مغردا +

الله على الجمال يا استاذ كامل بجد استاذ وكلمات جميله جداً جداً جداً

[اسامة ثروت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة kamel كطائر حلقتُ فى السما تلاطمنى الرياحُ تلاحقنى تطاردنى تضغط على أجنحتى فلا أقوى على الطيرُ اُلملمها.. قليلاً.. قليلاً هابطا.. لأستريحُ فوق غصن أو فرع شجر تغازلُ أشواكها أرجلى فلا أقوى من شدة الألم فأغدو طائرا فى السما تحت الغيوم ِ.. تحت المطر تغازلنى حبات المطر فزادت أثقالى من البلل لا أقوى على الطير فقد أنهكنى التعب حططتُ لأستريحُ فوجدتُ عشى موطنى من الخطر إمتلأ بالمياة ِ من حبات المطر فنظرتُ الى السماء ِ ووضعتُ رأسى بين أجنحتى لعلى أجد دفء لرعشتى من الأيام ِ والزمن وما زلتُ أحلم أن أحلق فى السما فتغازلنى نسمات الهواء ِ تداعبُ أجنحتى فأشدو مغردا +

بص بقا استاذ كامل القصيدة دى غير طبيعية بالمرة انما ابداع وابداع رئع فبالتالى مش هينفع احط مجرد رد او كلمة انما الرد هيكون اقل من ان يوصف بية كلامتك الجميلة

اولا احب اشكرك على الصورة الرئعة وجمال اختيارك فكم شدتتنى وسرحت بها وهذا يدل على ذوق راقى لا يمكن ان يختفى على احد

ثانيا مواطن الجمال بالقصيدة كثيرة ومتععدة حتى لا يمكننى حصرها فكم اعجبنى جدا ذاك البيت القال فية

فوق غصن أو فرع شجر
تغازلُ أشواكها أرجلى
فلا أقوى من شدة الألم
فأغدو طائرا فى السما
فكم كان جميلا اسلوبك فى سرد ضيق السماء وجرخ المستقر لة حتى اننى تصور انة يبغى القول ما عاد ذا المكان مكانى او ذا الزمان زمانى

ثالثا واخير احب اعلق بجزء جاء بعقلى كرسالة الى ذاك الطائر المحلق دون مرسى لن اشدو بكلمات رئعة مثلك ولكنى سا حاول ان اتعلم منك فتقبلها منى
كطائر حلقتُ فى السما
تلاطمنى الرياحُ
تلاحقنى
تطاردنى
ايها الطائر فى السماء
هل ضاقت عليك السماء
وحمل لك الريح العداء
لما كان ذا العناء
وانت تفرد جناحك طائرا
تضغط على أجنحتى
فلا أقوى على الطيرُ
اُلملمها.. قليلاً.. قليلاً
هابطا.. لأستريحُ
ملك تلملم جناحك
اهبط انت من السماء
ام خاضعا خافا وتعبت من العناء
فالنستريح قليلا ونحلق ثانيا
فحتما تصمت الريح وتصفاء السماء
فوق غصن أو فرع شجر
تغازلُ أشواكها أرجلى
فلا أقوى من شدة الألم
فأغدو طائرا فى السما
متى ولد للشجر اشواك
فالسماء رياح وفالشجر اشواك
اين تذهب ايها الطائر الحزين
فقد تعبت قلبى بذا الانين
قدارك ان تعديك الرياح
وان تضيق عليك السماء
وان تالمك الاشواك
فيضيق عالمك ويختفى منة البراح
تحت الغيوم ِ.. تحت المطر
تغازلنى حبات المطر
فزادت أثقالى من البلل
لا أقوى على الطير
فقد أنهكنى التعب
حططتُ لأستريحُ
رفقا ايها المطر الغزير
يكفية ما بقلبة من الم مرير
لما تزيد فوق اثقالة اثقال
هل سارت الرحمة درب خيال
والحلم بالطير امرا محال
رفقا ايها المطر الغزير
يكفية ما بقلبة من الم مرير
فوجدتُ عشى موطنى من الخطر
إمتلأ بالمياة ِ من حبات المطر
فنظرتُ الى السماء ِ
ووضعتُ رأسى بين أجنحتى
لعلى أجد دفء لرعشتى
من الأيام ِ والزمن
اشعر بك ترتعش من الامطار
اما قلبك فهو جمرا من النار
تحلم ان ينتهى الليل ويظهر النهار
ولكن هل حقا سيمضى الليل
هل حقا سنراء يوما نهار
وما زلتُ أحلم أن أحلق فى السما
فتغازلنى نسمات الهواء ِ
تداعبُ أجنحتى
فأشدو
مغردا
اسف صاحبى فما عاد ذا الزمان زمانك
ولا ذاك المكان مكانك
فانت تحمل بقلبك حلما جميل
والحلم فى زمننا هذا امرا مثير
فلتبتلع لسانك فى صمت
ولملم جناحك واقتل احلامك
لا تفكر بمعانقة السماء
فلن تجد سوء الاحزان سواء العناء
يا صاحبى ما عاد الزمان زمانك
ولا عاد المكان مكانك
فزمننا ومكاننا ووطننا وطن الاحباء
اما هنا فقد اغتيل الحب والحلم
اغتيل القلب الذى يحلم

[kamel]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramy.journalist الله على الجمال يا استاذ كامل بجد استاذ وكلمات جميله جداً جداً جداً

كم سعدتُ يا رفيقى
وكم أسعدنى لقاءك
وأشكرك لردك الجميل