سلام ربنا يسوع عايز اتكلم حرب مش عايزة تسبني من سن مش فاكر 14 13 سنة وهي العادة الشبابية زي مبياولو انا مش قادر ابطل اعترفت اقصي مدة كانت 8 ايام اقل اكتر المهم ان ايونا يقولي اهرب بس من الشارع ولا من الدش ولا من النت ولا التليفون المحمول اي مكان بقي فية استفزاز للمشاعر الجنسية انا كمان عايش في ايطاليا انتو مبتشفوش البيجصل في الشوارع هنا انا كمان مبقتش حاسس بكفاية عايز امارس الجنس حاسس ان البنات هنا مختلفة مش عارف اعمل اية الحرب شديدة عليا بصوم بصلي كل يوم وانا نازل من البيت وانا بشتغل مفيش فايدة حملت ترانيم قداسات صور طلبت ربنا مش لاقي لاقلبي تغيير ادوني حل

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: حوار من الاعماق

[aymonded]

جرب طريق الحب يا محبوب الله
فلايمكن أن الإنسان يُشفى إلا بمحبة الله
+++
واعتقد أننا جاوبنا على نفس ذات الموضوع أكثر من مرة
هذا غير الموضوعات الخاصة بأرشادات التوبة في قسم الأرشاد الروحي
فرجاء مراجعة مثل هذه الموضوعات لأن فيها كل الأجابة الكافية
وفيه ارشاد آبائي واضح ورائع جداً
النعمة معك كل حين

[ظريف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غير مسجل انا كمان عايش في ايطاليا انتو مبتشفوش البيجصل في الشوارع هنا انا كمان مبقتش حاسس بكفاية عايز امارس الجنس حاسس ان البنات هنا مختلفة مش عارف اعمل اية الحرب شديدة عليا

الحل كما قال أستاذنا / أيمن أمشى فى طريق التوبه
والحل الآخر إنك تبدأ فى مشوار الخطوبه والزواج
فالزواج يحميك من إندفاع الشباب وتأكد إنها فتره مرت علينا كلنا وبتمر بسلام وبنفتكرها وبنضحك على نفسنا وواجبنا ننصح غيرنا ونرشده
وربنا يباركك

[samerco75]

اهرب الى الجبل لألا تهلك
هكذا صرخ ملاك الله فى لوط
اهرب من كل مصادر الخطية واتسلح بمحبة ربنا وثق انه قادر على حمايتك فقط اطلب منه وتاكد ان الذين معك اكثر من الذين عليك لا تيأس النصرة لك يا اخى

[aymonded]

يقول الأب صفرونيوس :
[ السقوط المتكرر في خطية معينة ، يؤكد عدم نمو المحبة ؛ لأن ضعف الإرادة تحركه الشهوات ، والشهوات أو الشهوة الخاصة ، هي محبة خاصة للذات لم تدخل في أعماق محبة يسوع المصلوب ، ولم يدخل الصليب إلى أعماقها ]

والتوبة الحقيقية تأتي بهذه الخطوات كما شرحها الأب صفرونيوس في رسالته إلى تلميذه تادرس عن المئوية الأولى في التوبة مترجمة عن المخطوطة القبطية :
1 - [ لا تبحث عن أعذار لأي سقطة ؛ لأن هذا من علامات عدم التوبة ، ولكن أقبل عذر الآخرين – مهما كان – لأن هذا من علامات الاتضاع ]

2 - [ قل للرب يسوع : أخطأت ضد تجسدك ؛ لأنني لا أكرم جسدي . وأخطأت ضد صليبك ؛ لأنني لا أريد أن أترك ما أحب . وأخطأت ضد قيامتك ؛ لأنني لا أحب حياة المجد السماوي وأبحث عن الحياة الأرضية ]

3 - [ هل تريد طريقاً رسولياً للتوبة ؟ هذا هو الطريق الرسولي : صلي يسوع .
ليكن الرب يسوع هو صلاتك ، وهذه الصلاة تقودك إلى حياة الشركة . صلي تجسده ، وصلي معموديته ، وتجاربه في البرية ، وتعليمه ، وموته المحيي وقيامته ، وأنت تسلك الطريق الحقيقي ]

والنصيحة الذهبية التي لابد أن تكون في ذهنك يا صديقي الحلو هي كما قال الأب صفرونيوس :
النصيحة الأولى [ لا تطلب الغفران لكي تنجو من العقاب ، أي عقاب الخطية ، بل اطلب الغفران لكي تعود إلى الشركة في الثالوث الآب والابن والروح القدس ]

النصيحة الثانية [ من يقف بعد السقوط مباشرة – إذا كانت لدية محبة – يدوم وقفوه . أما إذا كان الندم هو الذي يحركه ، فقد يسقط مرة ثانية وثالثة ؛ لأن الندم الحقيقي ليس في الخوف من العقاب ، بل في خسارة شركتنا مع الثالوث ]

[مارسيلكو]

اخويا
كلمة واحدة احسن من عشرة
ادم و حوا عملوا زيك كدا وفشلوا لما عملوا من اوراق التين هدوم علشان يستروا نفسهم بعد ما حسوا بعريهم بعد الخطية ومعرفوش . فشلوا
واتستروا لما ربنا عملهم اقمصة من جلد يعنى بعد الذبح يعنى بدون دم المسيح لا هتتستر ولا هتسيبها
. يعنى هتقولى أصلى بصلى . أصلى بصوم كل دا مهم بس بعد مرحلة الدم
انا يمكن اكون قاسى بس الكتاب بيقول كدا . سفر التكوين اصحاح 3

[تونى كويك]

جاهد على اد ما تقدر انك تكون عبد لرب المجد
يسوع المسيح بالرغم من انه عايزنا اولاد ليه مش عبيد
لاكن تكون عبد ليه افضل من انك تكون عبد للخطية
ومتحاولش تقنع نفسك بانك بتحاول تبعد عن الخطية ومش قادر ! لابد من ان تجعل لنفسك عزيمة وارادة قوية
وتقول انا مش هعمل الشىء الفلانى يبقى مش هعمله
ده من ناحية ومن ناحية اخرى انك تضع المسيح قدام عنيك
وتنظر للالام اللى تحملها من اجلنا نحن الخطاه
اكيد هتديك دفعة قوية للامام وتكون بداية كويسة
وربنا يقويك وينصرك على عدو الخير

[MARMORAM]

على فكره دى حروب الشيطان قاوم وبص لحاجه واحده بس ان خطيتك دى مسامير بتدق فى ايد رب المجد وكون انك بتقاوم دى حاجه كويسه بس اهم حاجه الاصرار على المقاومه صلى من قلبك وارفض ده من قلبك وربنا مش ها يسيبك صدقنى