أسمع بين أمواج البحر
بكاء طفلا
بين أحضان الألم
خذه بين يديك
أاقترب بين جدران الالم
ذلك الطفل وحيدا
أشعل شمعة
لتنير طريق
فالظلمة بين أحزان البشر
هوا الحزن
بين شفاه الناس كلمة
الم يقال أحمل صليبا
أتامل ذلك الطفل بين احضان القدر
يشعل شمعة
بين طرقات وحيدا
بين اوجاع
ينادي ,لا مجيب لذلك الصوت
ينادي بين طرقات
أعدني يارب بين احضان والديا
بكاء يسمعه وحيدا
الحزن تمكن من جسده ..
دموع تتناثر على طريق كانها ميتم صراخ
لاحزان
ايها الطفل تذرف دموعا ولا احد يسمع
بريقا وحيدا مرميا
باحد طرقات الاحزان
مد يديك ايها الطفل للسماء
وصلي لاب
يرسل وميضا لاخذك
بين احضان السماء
فهذا جل رحمة
من قضبان الاحزان