الذي هدفه هو الله
لا يتأذى إن خسر أي شيء عالمي.
لا يجعل حتى الأمور الروحية هدفا له.
لا ينظر مطلقا إلى الوراء أثناء سيره مع الله.
لا يكن ذا قلبين ولا يكن مترددا.
ينبغي أن يتألم من أجله، ويبذل ذاته من أجله،عالما أنتعبه ليس باطلا في الرب.
يخاف أن يخطئ لئلا يغضب الله وينفصل عنه.
يغصب نفسه على السير في الطريق الروحي.
يكون أمينا فى علاقته مع الله، ومع الناس، ومع نفسه.
لذلك إن سلكت في طريق الله،
ووجدت كل شيء سهلا أمامك،
وأنت فى راحة دائمة، بلا ضيقات ولا تعب.
اسأل نفسك: هل أنا ضللت الطريق؟
من كلمات قداسة البابا
مواضيع منقولة من مواقع اخرى بخدمة Rss