[asmicheal]

8. حدائق قصر الشرق – تيفولي – إيطاليا:

لهذه الحديقة وهذا القصر قصة طريفة، فسبب إنشائه يرجع إلى أن زوجة الكاردينال ايبوليتو ديستي الثاني كانت حزينة، فقرر الكاردينال أن يبني لها فيلا تحوي حديقة ليس لها مثيل، فكانت هذه الحديقة التي تم إنشاؤها بين عامي 1550 و 1569 (بكل بساطة أيضاً..)!

تحتوي هذه الحديقة المدهشة على مئات النوافير التي تعتبر من أجمل نوافير العالم.

9. حدائق قصر سانسوسي – بوتسدام – ألمانيا:

قصر سانسوسي هو أحد أشهر المعالم التاريخية في العالم، لدرجة أن منظمة اليونسكو أعلنت عام 1990 على أنه ميراث حضاري عالمي.

بناه فريدريك الأكبر في مدينة بوتسدام عام 1744 وأحاطه بهذه الحديقة الأكثر من رائعة، والتي ذكرتني حينما شاهدتها للمرة الأولى بحدائق بابل المعلقة (لا يوجد مقارنة بالطبع بينهما)!

10. حدائق كوكينهوف – هولندا:

يعني اسمها حديقة المطبخ وتُعرف أيضاً باسم حديقة أوروبا، وهي من أجمل حدائق العالم وأشهرها على الإطلاق.

تقع في قرية ليزا جنوب غرب هولندا (بلد الزهور)، ولا يتمكن الهولنديون من الاستمتاع بجمالها سوى 3 أشهر فقط في العام! لأنها محمية طبيعية تضم مجموعة من أندر الزهور والطيور.

تخيلوا أن هذه الحديقة الساحرة تحتوي على أكثر من 7 ملايين زهرة! وأن عدد زوارها وصل في آخر يوم قبل إغلاقها إلى 825 ألف زائر!!

ومن بلد الزهور نختتم جولتنا لأجمل 10 حدائق في العالم. وقبل أن أختم، وجدت بالمناسبة أثناء تحضيري لهذا الموضوع مجموعة أكثر من رائعة من الحدائق اليابانية التي تستحق أن تتصدر هذه القائمة، ولكنها كانت أكثر من يستوعبها هذا الموضوع، لذا ربما يكون لنا عودة مع موضوع منفصل عن أجمل حدائق اليابان.

(من خِلال: thegrowspot و listphobia، والصور من Flickr ومصادر أخرى)

[asmicheal]

جمال استثنائى فعلا


بحيرات بليتفيتش الكرواتية.. جمال لا يُصدق

تأملت هذه الصور كثيراً حين شاهدتها للوهلة الأولى مُستغرباً كيف يمكن أن يوجد مكان بهذا الجمال ولم نسمع عنه من قبل!
فما تشاهدونه في الصورة هو مجمع بحيرات بليتفيتش الذي يحتوي على 16 بحيرة رائعة بجانب منطقة جبلية تكسوها الأزهار وتضم حدائق بليتفيكا جيزيرا الوطنية التي تُعد واحدة من أجمل حدائق كرواتيا، وتتخللها أنهار وجداول صغيرة وشلالات تتميز بصفاء مياهها البلوري، ما يعطي للمكان سِحراً خاصاً!

يقع هذا المكان على بُعد 140 كم جنوب العاصمة الكرواتية زغرب، ويمتد على مساحة 30 ألف هكتار ويزوره قرابة المليون زائر سنوياً. وقد سُجلت بحيرات بليتفيتش على قائمة التراث الطبيعي العالمي لمنظمة اليونسكو في العام 1979. وهذه مجموعة أخرى من الصور:

(من خِلال فليكر وويكيبيديا وDevianArt ومصادر أخرى)

[asmicheal]

يا قوة البركان

لن تتخيل وأنت تنظر إلى هذه الصور أنك تشاهد كوكب الأرض أبداً، لكنها بالفعل صور لواحدة من أكثر الظواهر التي أثارت الإنسان منذ أقدم العصور: “البراكين“.
وهي للمصور البارع مارتن ريتز الذي يجول العالم باحثاً عن البراكين بحممها الملتهبة وعواصفها الكهربية ليحصل على تلك الصور المميزة.

تعود هذه الصورة ليناير الماضي لبركان ساكوراجيما جنوب اليابان، حين اجتمعت الكهرباء بالنار كما شاهدنا سابقاً في موضوع “ماذا يحدث حين يجتمع البرق والرعد ببركان ثائر!“، ولكنها هذه المرة تعود لتفريغ كهربائي على الأرجح وليس إلى عاصفة رعدية!
تعد مهنة تصوير البركين واحدة من أخطر المهن في العالم، لأن المصور يذهب فيها لماكن التي يهرب منها الناس! ولذا فالنتيجة هي صور لم يشاهدها أحد من قبل كما ستشاهدون في هذه المجموعة من الصور:

ولمشاهدة مجموعة صور مارتن ريتز كاملةً: mrietze.com

[asmicheal]

معلومة

الفرق بين لافا وماجما،



لافا: الصخور المنصهرة التى تصل سطح الارض، او الصخور المتكونة من برودة الصخور.
المصدر: http://www.answers.com/topic/lava





ماجما:مواد سيليكانية مصهورة وموجودة تحت سطح الأرض. وتحتوي الصهارة على كميات من الغازات المذابة، وبعض المواد الصلبة. المواد السيليكانية هي مواد تحتوي على عنصر السيليكون والأكسجين.



المصدر: http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%B5%D9%87%D8%A7%D8%B1%D8%A9

[asmicheal]

قطر وبعدين فى ابداعاتك ههههههه



لا تخرج أشكال قاعات المؤتمرات غالباً عن تلك التصاميم التقليدية المملة التي لا تحوي أي إبداع، لكننا سنشاهد اليوم رؤية غير تقليدية من قطر:

هذا الشكل الغريب هو تصميم مركز قطر الوطني للمؤتمرات، والذي سيقع على مساحة 177,000 متر مربع في مدينة قطر التعليمية بميزانية تبلغ 720 مليون دولار! وهو من إبداع مجموعة ياماساكي المعمارية، التي أرادت من خلاله أن تعبر عن شجرة السدر التي تمثل رمزاً في الثقافة القطرية.

يتسع هذا المركز لـ7,000 شخص وسيضم مراكز لعقد المؤتمرات بقاعة كبيرة تتسع لـ4,000 شخص، ومسرحاً لـ2,500 شخص! وسيتم الانتهاء منه في العام القادم.

وحين نتحدث عن مركز قطر الوطني للمؤتمرات، فنحن لا نتحدث عن تصميم غير تقليدي فقط، بل نتحدث عن أول مبنى في الشرق الأوسط يسعى للحصول على التصنيف الذهبي لمقياس الريادة في الطاقة والتصميم البيئي (LEED)، وهو تصنيف عالمي يعطيه المجلس الأمريكي للمباني الخضراء، للدلالة على مدى ملاءمة هذا المبنى للبيئة!

ويتم قياس مدى موافقة المبنى لهذا المعيار من خلال دراسة تصميم المبنى وهيكله اعتماداً على عناصر من أهمها كفاءة استخدام الطاقة والمواد المستخدمة في البناء وجودة البيئة الداخلية.

سيوفي مركز قطر الوطني للمؤتمرات 12% من احتياجاته من الطاقة بالطاقة الشمسية عن طريق 3,700 متر مربع من ألواح الطاقة الشمسية، وهي فكرة بارعة جداً في هكذا بيئة صحراوية.

وبذا تدخل قطر هي الأخرى عالم الطاقة النظيفة بعد أن دخلتها أبوظيي بمدينة مصدر، أنظف مدن العالم وأكثر تطوراً!

وهذه مجموعة أخرى من الصور:

وللمزيد من الصور أو المعلومات يمكنكم زيارة موقع المركز: www.qatarconvention.com

[asmicheal]

سيصعب عليكم كثيراً أن تلاحظوا أي شيء مختلف فيها، لكن إن دققتم النظر أكثر لاحظوا الآتي:

بالكاد ستستطيعون ملاحظة هذا البرص (أو أبو بريص) متخفياً في الجزء السفلي من فرع الشجرة ليختبأ من أعدائه!

أستغرب كثيراً كيف استطاع المصوران ملاحظته بهذا التمويه المدهش خاصةً بهذه الأهداب الغريبة التي تخرج من رأسه! لكنها ملاحظة بارعة جداً من المصوران جريجوري وماري بيث المتخصصان في الحياة البرية، بينما كانا يقومان بجولة في أحد الحدائق الوطنية في مدغشقر.
ويقول جريجوري: “استطعنا ملاحظته فقط عندما قام بتحريك رأسه! شعرنا للوهلة الأولى وكأن الشجرة قد دبت فيها الحياة! قبل أن نلاحظ أنه أبو بريص!!”
ويستخدم أبو بريص هذه الطريقة المدهشة للتخفي من أعدائه نهاراً، وللحصول على وجبات الطعام مساءاً.
ولا تتوقف براعة البرص في الإخفاء عند هذا الحد، انظروا لهذه الصورة:

يسمى هذا النوع باسم البرص ذو الذيل الورقي Leaf Tailed Gecko وهو أحد أغرب أنواع البرص، التي توجد على جزيرة مدغشقر. وتتميز بذيلها المسطح الذي يبدو كما لو كان ورقة شجر!
لحسن الحظ لا يستطيع برص المنازل التخفى بهذا الشكل المدهش (تخيل أن تستيقظ ذات صباح لتكتشف أنك تنام بالقرب من برص متخفي كجزء من وسادتك!!)
والبرص أو أبو بريص هو أحد أفراد فصيلة السحالي، وله عائلة كبيرة تضم أكثر من 700 نوع مختلف يتنوع في أحجامها وألوانه وحتى صفاته.

وعلى الرغم من أن طريقة التخفي تلك بارعة للغاية، إلا أن هناك طريقة أغرب منها تستخدمها بعض الأنواع الأخرى منه، فحين تشعر هذه الأنواع بالخطر تقوم بفصل ذيلها عن جسمها! ويظل الذيل يتلوى ليلفت انتباه العدو، بينما ينفد البرص نفسه بجلده!!

ولا يمثل ذلك أي مشكلة للبرص لنه ما يلبث أن ينمو له ذيل آخر بعدها مباشرةً، وأحياناً ينمو له ذيلان أو ثلاثة ويكون شكله غريباً للغاية حينها!

من المثير في البرص هو قدرته على السير على الحائط حتى لو كان مقلوباً! فهل تعلمون كيف يتغلب على الجاذبية بكل هذه البساطة؟

السر يكمن في أقدامه، حيث توجد شعيرات صغيرة للغاية يصل عددها لعدة آلاف في القدم الواحدة، وما أن تلامس هذه الشعيرات أو الأهداب الحائط حتى تنشأ قوة تجاذب ساكنة بين الحائط وتلك الأهداب نتيجة ما يسمى “قوى فاندر فالز”.

وتصل هذه القوة لأكثر من 100 ضعف وزن البرص، ما يجعله يلتصق بقوة بالحائط دون أن يسقط!

المصادر: Wikipedia و DailyMail

[asmicheal]

سيارة بيجو الشخصية: فكرة رائعة لمستقبل بلا ازدحام


مع الزيادة الكبيرة والمستمرة لأعداد السكان، أصبحنا نعاني جميعاً من الازدحام المتزايد للشوارع والطرقات لكثرة السيارات، واستحالة إيجاد مواقف لها في أحيان كثيرة، لذا وكحل لهذه المشكلة قدم المصمم يوجي فوجيمورا هذه الفكرة الرائعة لسيارة كهربائية صغيرة لشخص واحد:

فكرة هذه السيارة كما ستلاحظون هي صغر الحجم من ناحية، وسهولة الاستخدام من ناحية أخرى، وبجانب أناقة التصميم تتميز هذه الفكرة بإطاراتها التي تلاحظون في الصور أنها ليست مستديرة، بل كروية لتُمَكّن السيارة من الحركة في أي اتجاه في أي وقت!

والسبب هو أن هذه الإطارات عبارة عن كرات مغناطيسية تجعل جسم السيارة عائماً فوقها وليس متصلاً بها، أي أنها تشبه فكرة الكرات التي كانت توجد في فأرة الكومبيوتر قديماً!

قَدّم يوجي هذه الفكرة لمسابقة شركة بيجو لتصميم السيارات، وأظن أنها رؤية تستحق التقدير لسيارات المستقبل. وهذه مجموعة أخرى من الصور:

المصدر: AutoMotto

[asmicheal]

ينظر أغلبنا لفكرة الحصول على الكهرباء باستخدام الطاقة الشمسية كما لو كانت فكرة مستقبلية أمامها الكثير لنراها في تطبيقات حياتنا المعاصرة، لكن انظروا لهذا الإنجاز الرائع:

ما تشاهدونه في هذه الصورة هو أكبر سفينة تعمل بالطاقة الشمسية في العالم، والتي تم الإعلان عنها يوم الخميس الماضي في مدينة كييل شمال ألمانيا.

يصل طول هذه السفينة إلى 30 متراً، وعرضها إلى 15 متر، وتستطيع أن تحمل 50 شخصاً على متنها. وهي من إنتاج شركة بلانيت سولار التي أسمتها بنفس اسمها.

تخيلوا أن هذه السفينة لا تستهلك أي نوع من أنواع الوقود، بل تعمل باستخدام ألواح الطاقة الشمسية فقط! حيث تحوي على سطحها 500 متر مربع من ألواح الطاقة الشمسية لتنتج بها طاقة نظيفة 100%

ويقول رافييل دوميان صاحب الفكرة وقبطان السفينة: “هذه السفينة تثبت أننا نستطيع التغيير، وأن الوقت لم يعُد متأخراً بعد”. ويشير دوميان بهذا إلى المأساة التي نرتكبها بحق كوكبنا ممثلةً في ظاهرة الاحتباس الحراري التي لن ندفع نحن ثمنها، بل سيدفعه الأجيال القادمة!

هذا وستقوم السفينة برحلة حول العالم للترويج لفكرة استخدام الطاقة الشمسية، ستعبر خلالها المحيط الأطلنطي إلى قناة بنما، لتعبر المحيط الهادي ومنه إلى المحيط الهندي لتعبر قناة السويس ومنها إلى البحر الأبيض المتوسط. وستتوقف خلال جولتها في عدة مدن منها نيويورك وسان فرانسيسكو وهونج كونج وأبوظبي ومارسيليا.

ولمزيد من المعلومات يمكنكم زيارة موقع الشركة: PlanetSolar

[asmicheal]

بريق احتفالات برج خليفة (برج دبي سابقاً) يملأ الآفاق، لكن البرج الآن يواجه خطر فقدانه لقب أطول برج في العالم لصالح مشروع برج “ميابوليس” الذي سيصل ارتفاعه لـ975 متر، أي أطول من برج خليفة بـ183 متر!

يقع هذا التصميم المقترح في ميامي بالولايات المتحدة الأمريكية، وسيتكون من 160 طابقاً ليحتوي فيهم على شقق سكنية فاخرة ومطاعم وحدائق ومتاجر ومكاتب لقطاع الأعمال. كل هذا بجانب فندق بـ792 غرفة!!

وعلى الرغم من أن هذه الفكرة تبدو مستحيلة مع الأزمة المالية الحالية، إلا أن الشركة المصممة تدعي أن هذا البرج سيوفر 35,000 وظيفة دائمة و39 مليون دولار لمدينة ميامي و2.5 مليار دولار سنوياً للاقتصاد الوطني!

يعود هذا المشروع لأكثر من عقد من الزمان لكن تواردت أنباء مؤخراً عن قيام أحد المستثمرين بالتفاوض مع إدارة الطيران الفيدرالي لضمان الحصول على موافقة منها حال إنشاء هذا البرج، ما أنعش الآمال باقتراب تحوله إلى واقع، ليصبح أطول برج في العالم!!
يمكنكم معرفة المزيد عن هذا المشروع من موقعه: MiapolisCity
وهذه مجموعة أخرى من الصور:

من قرائاتى على النت

[asmicheal]

لا أظن أن أحد منا أكان كبيراً أم صغيراً يحب جو المستشفيات المثير للغثيان، لذا وانطلاقاً من هذا االانطباع قامت مستشفى الملكة إليزابيث في برلين بإنشاء قسم خاص لعلاج الأطفال وصغار السن المصابين بأمراض نفسية، لكنه ليس كأي مستشفى شاهدتموه من قبل:



لن تشعر وأنت تنظر لهذه الصور بأنك تشاهد مستشفى للصحة النفسية! وهذا هو الإبداع الذي استطاعت المستشفى تحقيقه بامتياز بالتعاون مع وكالة دان بيرلمان للأعمال الإبداعية.





يحمل هذا المشروع اسم “جزيرة إليس”، وفيه تم تصميم كل غرفة من الغرف بطريقة تراعي أدق التفاصيل من ألوان وخامات وإضاءات وديكورات، بما يعطي شعوراً بالأمان والتفكير الإيجابي لدى الأطفال وصغار السن، وفي نفس الوقت يعطيهم حافزاً للإبداع والابتكار!



ويقول المشرفون على المشروع أن كل هذه الأهداف تحققت بامتياز من خلال ملاحظتهم لمن تم علاجهم في هذا المكان.

ويلفت هذا المشروع الانتباه لنقطة خطيرة للغاية، وهي أن مشكلة المرضى النفسيين الأكبر تكمن في “الوصمة الاجتماعية” التي تجعل المجتمع يرفضهم وينبذهم ويربطهم أحياناً بالجنون! متجاهلين حقيقة أن جزءاً كبيراً من الأمراض النفسية يمكن علاجها مثل أي مرض عضوي معتاد!


لذا أظن أن أجمل ما قام به هذا المشروع هو إشعار المرضى النفسيين بالأمان من خلال دمجهم في بيئة مبهجة ومريحة تجعلهم يشعرون بأنهم جزء من هذه الحياة!

وهذه مجموعة أخرى من الصور:

من قرائاتى على النت

ولمزيد من التفاصيل يمكنكم زيارة موقع الشركة المصممة: www.danpearlman.de