[Malak sokar]

موضوع رائع ياروبي ربنا يباركك

[ramymegaly]

بجد ربنا يعوضكم خير

[عادل بغدادي]

بسببك هترجع ناس كتير من الي ماشين فيه وده اكليل ليك مش هقولك اكتر من كدة

[مرمر8]

مش عارفة اشكرك ازاى ربنا يدينا انه يكون درعنا فى الحروب...................................... ......صلوا لاجلى

[ramram]

بالنسبة لمحربة العادة السرية عندى حل احب اضيفة هو عمل الميطنيات باستمرار وفى كل ميطانية تقول يارب يسوع المسيح اغفر لى الخطية كذا....لان عمل الميطانية يعتبر انسحاق للروح

[ramram]

شكرا لك يااحلى روبى لانك انقذتى شباب كتير وشجعتيهم عن ترك الخطية الوحشة دى والمسيح يحميكى وياريت تنزلى لينا مواضيع عن كيفية الأعتراف عن خطية معينة وانا مكسوف منها جدا ربنا يعوضك .

[aymonded]

أشكرك على تعبك لأجل هذا الموضوع
ولكن همتك جملة خطيرة تعيق التوبة الصادقة ، لا ينبغي أن أحد يقولها لأنها تملص من المسئولية الشخصية وهي : [ وبعملها غصب عنى ]
غصب عني = عدم الإدراك الواعي للإنسان ، لأن هذا لا يحدث إلا لو كان هناك مرض نفسي أو مشكلة نفسيه تعيقه !!!

وموضوع العادة السرية ، هي مشكلة في ذات الإنسان وانحصاره في ذاته، بمعنى التقوقع في النفس ، والحل الحقيقي يأتي من المصالحة مع النفس وتفهم عمق الجنس ومعناه الإنساني في قصد الله من وجوده في حياة الإنسان ، ومصالحة الإنسان مع نفسه والسمو بالجنس بحياة الحب الأصيل مع الله أولاً ومع كل آخر ، بالبذل والعطاء وأن يتم تسمير كل الأعضاء في صليب ربنا يسوع ، متمتعاً بخبرة القيامة وحرية البنين في ربنا يسوع له المجد ...
" و لكن الذين هم للمسيح قد صلبوا الجسد مع الأهواء و الشهوات " (غل 5 : 24)

الحل الخارجي حل مؤقت وسينتهي ويعود الإنسان مرة أخرى لهذه العادة ، يا أما ينحرف عن مسيرته بأي شكل أو صورة أو يعود للخطية بشراهة أكثر ...

وأول طيرق التوبة هو الاعتراف بمسئوليته عن قبول الشهوة وعدم السعي لمحبة الله ، لأن سبب تكرار كل خطية هو قلة المحبة لله بصق القلب ...

أشكرك حقيقي على موضوعك واهتمامك الحلو يا محبوبة الله
أقبلي مني كل تقدير في شخص ربنا يسوع
النعمة معك كل حين

[aymonded]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ramram شكرا لك يااحلى روبى لانك انقذتى شباب كتير وشجعتيهم عن ترك الخطية الوحشة دى والمسيح يحميكى وياريت تنزلى لينا مواضيع عن كيفية الأعتراف عن خطية معينة وانا مكسوف منها جدا ربنا يعوضك .

محبوب الله الحلو راجع موضوعات قسم كلام في الممنوع وحوار من الأعماق لأننا تكلمنا كثيراً عن موضوعات سرّ التوبة والاعتراف وكيفية الاعتراف عن الخطايا والأرشادات الأبائية في التوبة ، في قسم المرشد الروحي ؛ أرجو متابعتها لأن فيها خلاصة خبرة التوبة الحقيقية ، وخبرات آباء الكنيسة وإرشادهم الحلو ...

أقبل مني كل تقدير ، وسلام الله الي يفوق كل عقل يملأ قلبك وحياتك كلها على الدوام ...
المجد لربنا يسوع الذي أحبنا ووهبنا عمق اتساع النعمة الحلو
النعمة معك يا محبوب الله

[elphilasouf]

وموضوع العادة السرية

، هي مشكلة في ذات الإنسان وانحصاره في ذاته، بمعنى التقوقع في النفس ، والحل الحقيقي يأتي من المصالحة مع النفس وتفهم عمق الجنس ومعناه الإنساني في قصد الله من وجوده في حياة الإنسان ، ومصالحة الإنسان مع نفسه والسمو بالجنس بحياة الحب الأصيل مع الله أولاً ومع كل آخر ، بالبذل والعطاء وأن يتم تسمير كل الأعضاء في صليب ربنا يسوع ، متمتعاً بخبرة القيامة وحرية البنين في ربنا يسوع له المجد ... " و لكن الذين هم للمسيح قد صلبوا الجسد مع الأهواء و الشهوات " (غل 5 : 24) الحل الخارجي حل مؤقت وسينتهي ويعود الإنسان مرة أخرى لهذه العادة ، يا أما ينحرف عن مسيرته بأي شكل أو صورة أو يعود للخطية بشراهة أكثر ...

استاذ ايمن انت بتعقدنا ليه ؟؟
انا مش فاهم اي حاجه من الكلام ده
ايه انحصرها فى النفس وايه التقوقع ده
انجليزي ده يا محبوب ربنا يسوع المسيح والسيده العذراء مريم ام الاله وملائكه الرب يسوع والقديسين والاباء والبطركه والمطرنه والاساقفه والقسوس والشمامسه والشعب وانا ؟؟؟

[aymonded]

هههههههههههه
يا أحلى غالي على ما أظن أننا شرحنا الموضوع ده أكتر من مرة ؛ والمفروض تكون اخدت على هذه المصطلحات يا جميل ...

عموماً المقصود كله أن الإنسان في حالة التقوقع ، أي الانحصار في ذاته ، يعني لا يقدر أن يقيم علاقة مع آخر ، فبيقيمها مع نفسه في شكل تفريغ لطاقته الجنسية ، أي حالة ما من النرجسية ، وعدم القدرة على إقامة علاقة مع آخر في تبادل المحبة ، وتُسمى هذه الحالة حب الذات والانحصار فيها !!!

وأن لم يخرج منها الإنسان فسينحصر فيها وتقوده للانفصال عن الآخرين من جهة العلاقة السوية ؛ حتى أنه يصير فيما بعد ، غير قادر على إقامة سوية مع شريكة حياته ، وعموما سأشرح هذه المصطلحات مرة أخرى بصورة مفصلة ومبسطة وأمثال واقعية ، حتى يتثني للجميع ان يفهمها ...

النعمة معك يا محببو الله الحو جداً في ربنا يسوع
وأرجو أن أكون وضحت ولو القليل