[dody2011]

الانسان الذي عنده رجاء لا ينظر الي الضيقات وانما ينظر الي الله الذي قال"انا قد غلبت العالم" ويظل فيه هذا الرجاء الي اخر نسمه في كل حين في كل حال في كل موقف...الرجاء لا يفارقه وهذا الرجاء يعطي الانسان سلاما في القلب طمانينة في الداخل فرحا قلبيا مبنيا علي اساس.
يقول القديس بولس"فرحين في الرجاء"لتكن قويا في الداخل ...مهما اطبقت حولك الضيقات...مهما تامر عليك الاشرار وماجت حولك المياه الكثيرة...مهما تامر الروساء معا علي الرب وعلي مسيحه...لا تلتفت الي كل هذا بل ضع امامك الوعد الالهي "انا معك واحفظك حيثما تذهب"(تك15:28 )
منقووووووووول
يا رب يعجبكم

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: التأملات الروحية والخواطر الفكرية

[elphilasouf]

الضيقات كمان هي للتنقيه زي مدانا المسيح مثل الشجر الذي يأتي بثمر فأنه ينقيه ليأتي بثمر أكتر
لو عرفنا ان التجربة دي هي للفيدة وعلامه علي تأديب ربنا لينا وتنقيتنا هنفرح أكيد ونحاول ندور ع الدرس الي عاوز ربنا يدهلونا
موضوع حلو جدا ميرسي دودي ..

[dody2011]

ميرسي علي الكلام الجمييييل ومرورك الاجمل

[bassem8800370]

مريسى دودى على الموضوع الرائع

[dody2011]

شكراااااااااا علي مرورك الجمييييييل

[twaty]

ميرسى يا دودى يا قمر وتسلم ايدك
على الموضوع وربنا معاكى

[dody2011]

ميرسي علي مرورك الجمييييييييل يا عسل

[la tristeza y el dolor]

ثانكس دودى على الموضوع ربنا يباركك .

[dody2011]

ميرسي يا بندق علي مرورك وربنا يباركك

[lovejesus2011]

ميرسى على الموضوع الجميل دة ......... ربنا يبارك حياتك