طوبي للودعاء
الوداعة مطلوبة في معاجة العاثرين
"ايها الاخوة ان انسبق انسان فاخذ في زلة ما فاصلحوا انتم الروحانيين مثل هذا بروح الوداعة "
( غلا 6 : 1 )
الوداعة مطلوبة في السلوك اليومي
كما نقول في صلاة باكر من الجبية :
"ان تسلكوا كما يحق للدعوة التي دعيتم بها بكل تواضع ووداعة وبطول اناة محتملين بعضكم بعضا في المحبة "
( اف 4 : 2 )
الوداعة هب زينة الروخ القدس التي يزيننا بها
" زينة الروح الوديع الذي هو قدام اللة كثير الثمن "
( 1 بط 3 : 4 )
الوداعة تنجي المؤمن من فخ الغضب المدمر
فقال الرب يسوع :
" من ضربك علي خدك فاعرض لة الاخر ايضا ومن اخذ ردائك فلا تمنعة ثوبك ايضا "
( لو 6 : 29 )
الوداعة عامل اساسي في تاديب المقاومين
" مؤدبا بالوداعة المقاومين عسي ان يعطيهم اللة توبة لمعرفة الخق "
( 2 تي 2 : 25 )
الوداعة تنجح الخدمة الروحية
" ولا يطعنوا في احد ويكونوا غير مخاصمين حكماء مظهرين كل وداعة لجميع الناس "
( تي 3 : 2 )
الوداعة تمهد القلب لقبول كلمة اللة
" فاقبلوا بوداعة الكلمة المغروسة القادرة ان تخلص نفوسكم "
( يع 1 : 21 9
اعطني يا ربي
ان اكون وديعا
متواضع القلب
حتي اجد راحة لنفسي