تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



المرشد الروحى (كلمة الله التى تؤثر فيك) به يكتب مواضيع فيها ارشد روحى للأعضاء وذلك بيكون من خبراتهم مع الاب الكاهن فى الاعترافات

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


الطريق الشرعي للحياة مع الله حسب إنجيل يسوع المسيح

الطريق الشرعي للحياة مع الله حسب إنجيل يسوع المسيح واقعياً لا يُمكن أن يبدأ إنسان في المسير في طريق من نهايته ولا من منتصفه، بل لا بُدَّ من أن

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية aymonded
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
aymonded غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58
قوة التقييم : aymonded will become famous soon enough
Baptist الطريق الشرعي للحياة مع الله حسب إنجيل يسوع المسيح

كُتب : [ 04-20-2017 - 09:07 PM ]


الطريق الشرعي للحياة الله إنجيل 18034211_18936672042

الطريق الشرعي للحياة مع الله حسب إنجيل يسوع المسيح


واقعياً لا يُمكن أن يبدأ إنسان في المسير في طريق من نهايته ولا من منتصفه، بل لا بُدَّ من أن يبدأ الطريق من بدايته، ويدخل إليه قانونياً أي دخولاً شرعياً، والدخول الشرعي يبدأ من باب الطريق، لأن لكل طريق صاحب لا بد من أن يفتح الباب لمن يقرع لكي يدخل قانونياً، لأنه لا يستطيع أحد أن يَعبُّر من مكان آخر، أو شخص غريب يفتح له الباب ويدخله وهو ليس صاحب هذا الطريق، لأنه – أن دخل بأحد هذه الطرق – سيعتبر سارق ولص مصيره الطرد بلا شفقة، فباب الطريق المؤدي للحياة قد أُغلق بسبب التعدي والسقوط، لأن من المستحيل أن ينظر أحد الحُسن الذي لشمس النهار ويتفرس فيه بعينيه لأنه سيُصاب بالعمى، لأن عينيه غير مُهيأتان لتلك الرؤية والمشاهدة، وهكذا لن يستطيع أحد أن ينظر وجه نور الحياة، أي وجه الله ويُعاينه ويسلك في الطريق السماوي المجيد، وهو ظُلمة يحيا تحت سلطان موت الخطية والفساد، لأنه لن يصمد أمام النور، لذلك الرب قال لموسى: لا تقدر أن ترى وجهي، لأن الإنسان لا يراني ويعيش[1]؛ وكل هذا بسبب الظلمة التي سيطرت على الإنسان وزحفت على كل كيانه داخلاً وظهر ثمرها خارجاً، حتى أنه لم يعد يحتمل النور؛ فكما أن الإنسان الطبيعي لا يحتمل أن يعيش على سطح الشمس بل يهرب من حرارتها الحارقة، هكذا الإنسان يهرب من وجه الله الحي لأنه لا يحتمل الوجود في حضرته من شدة قوة بهاء القداسة المُطلقة التي تشع من طبيعته الفائقة، فالإنسان لكي يرى الشمس وينظر إليها أو يعيش عليها، لا بُدَّ بل ومن الضرورة أن يحدث تغيير وتحول جذري في طبيعته، أي أن عينيه يتم معالجتها معالجة خاصة ليقوى على النظر، وأيضاً طبيعة جسده تتغير لتتوافق مع قوة الشمس ويستطيع أن يحيا على سطحها دون أن يحترق بلهيبها أو يتضايق من حرارتها وقوة نورها الساطع.


لذلك المسيح الرب أتى ليفتح لنا باب المجد ويدخلنا من خلاله إلى الآب: "أنا هو الطريق والحق والحياة، ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي"[2]، وبكونه هو من نفس ذات طبيعة الآب المُشرقة وواحد معه في الجوهر النوراني الشديد البهاء والنقاء المطلق، لبس جسدنا، لكي كل ذي جسد يؤمن به يستطيع أن يحتمل نور طبع لاهوته حينما يساكنه، لذلك أعطانا طبع آخر جديد سماوي يحتمل رؤية الله ويتعايش معه بل ويتحد به.

ولكي نصير فعلياً مؤهلين لحياة الشركة الأبدية فأنه على مدى حياتنا معه – هنا على الأرض – يستمر في أن يُلبسنا ذاته ويعطينا حياته الخاصة، لكي نتشرب من نوره وتصير طبيعتنا نور[3]، وبذلك نقدر أن نُعاين النور[4] بفرح ونعيش مكرسين القلب والحياة كلها له[5]، لأنه يُكيف كل قوانا لتتناسب مع لقاء الله والحياة في ملكوت مجده الأبدي[6]، لأنه أن لم يُكيف كل قوانا ويغيرنا إليه، كيف نعيش مع الله إلى الأبد في ملكوت محبته.

فمن المستحيل أن نأتي إلى الآب ونتعايش معهُ بطبع آخر غريب عنه لا يتوافق مع قداسته وطبيعة نقاوته، ولذلك لا نستطيع أن نجرؤ – من تلقاء أنفسنا – أن نتقدم إليه مهما ما عملنا من أعمال إنسانية سامية للغاية وقدمنا أعمال رحمة عظيمة، لأننا لا نقترب إليه بشيء آخر غير بالابن الوحيد مستترين فيه[7]، لأنه هو الباب (وحده فقط) المؤدي للحياة، فلن نقدر أن نفلت من الموت للحياة إلا في المسيح يسوع ربنا، لأنه مكتوب: "لأن ناموس روح الحياة في المسيح يسوع قد أعتقني من ناموس الخطية والموت"[8]، لأننا لا نقدر أن ندخل إلى محضر الآب إلا لو عُتقنا من ناموس الخطية والموت أولاً ودخلنا في حرية مجد أولاد الله[9]، لأن في الحضرة الإلهية لا يوجد موت ولا ظلمة ولا خطية قط، لأن الله قدوس لا يتعامل أو يقبل شبه شرّ، لأن بسبب طبيعته الكاملة في النقاوة لا يقدر أن يقترب إليه أحدٌ قط إلا من يتساوى مع قداسته وطُهره المُطلق[10]، لذلك الابن الوحيد الذي في حضن الآب هو وحده فقط الباب المؤدي إليه، ولم ولن يوجد آخر سواه (في المطلق)، لأنه يدخل إليه باستحقاق ببره الخاص وقداسته المتفقة بانطباق تام مع طبيعته (طبيعياً)، لأنه واحد معه في الجوهر، لذلك لن نستطيع قط، تحت أي مبدأ أو شكل أو صورة أو مُسمى أو مهما ما كان عندنا عظمة أعمال صالحة، أن ندخل للطريق المؤدي للحضن الإلهي الأبوي إلا بالمسيح يسوع ربنا وحده، بل ووحده فقط وفقط لا غير، فلم ولن يوجد (في الوجود كله) طريق آخر سواه، وهذا طبعاً بشكل قاطع مُطلق، لأننا لن نستطيع أبداً أن نصنع قداسة تتفق مع قداسة الله، أو نتقدم بكمالنا لكي نستحق أن ندخل لحضرته بلا عائق أو مانع، وذلك مهما ما كانت أعمال صلاحنا بل وأن صارت طُرقنا ومسالكنا كلها مستقيمة، لأنه وضع شكل كمالنا وقداستنا الذي ينبغي أن نكون عليه، وأظهر عجزنا عن تتميمه عن قصد إذ قال: فكونوا أنتم كاملين كما أن أباكم الذي في السماوات هو كامل؛ كونوا قديسين لأني أنا قدوس[11]

وهذا الكلام يعتبر صدمة لكل إنسان أمين يقف أمام هذه الآيات التي هي المفتاح الحقيقي لطريق البرّ المرسوم من الله، وأمامها يجد نفسه في حالة من الفلس المروع، لذلك ليس أمامه سوى أن يعترف بعجزة التام متوسلاً إلى الله بانسحاق وتواضع قلب أن يلبسه قداسته وكماله لكي يستر عورته: فمررت بكِ ورأيتُكِ وإذا زمنك زمن الحب، فبسطت ذيلي عليكِ وسترت عورتكِ، وحلفتُ لكِ ودخلت معكِ في عهد يقول السيد الرب: فصرتِ لي؛ اشير عليك ان تشتري مني ذهباً مُصفى بالنار لكي تستغني، وثياباً بيضاً لكي تلبس، فلا يظهر خُزي عُريتك وكحل عينيك بكحل لكي تبصر.[12]
عموماً حينما نعي هذه الحقيقة ونؤمن بها سنجد أن الباب مفتوح على مصراعيه للجميع، لأن الرب الإله القدوس الظاهر في الجسد أعلن أنه هوَّ الباب الحقيقي: الحق، الحق، أقول لكم أن الذي لا يدخل من الباب إلى حظيرة الخراف بل يطلع من موضع اخر فذاك سارق ولص، وأما الذي يدخل من الباب فهو راعي الخراف؛ فقال لهم يسوع أيضاً: الحق، الحق، أقول لكم إني أنا باب الخراف.[13]

فالرب يسوع هو الباب والراعي والطريق في آنٍ واحد، وكل من يأتمنهم على الرعية دخلوا من خلاله إلى الحظيرة، وهو الذي عينهم تحت رعايته، لأن هو الراعي الصالح، وكل من يخدم فهو خادم رعويته، لذلك لا يقدر أن يزيد أحد على إرادته أو يُنتقص منها شيئاً[14]، بل كما يُريده – حسب التدبير – هوَّ يفعله وينفذه ويعمله بكل دقة وتدقيق حسب مسرة مشيئته.

فالدخول للطريق المؤدي للحياة لا يأتي إلا عن طريق الباب الذي هو شخص ربنا يسوع الذي قال: كل ما يُعطيني الآب فإليَّ يُقبل، ومن يُقبل إليَّ لا أخرجه خارجاً[15]، وكل حركة تنشأ فينا من نحو المسيح الرب، فهي ليست منا بل هي فعل جذب خاص نحو المسيح الرب وقت الافتقاد، ولننتبه لهذه الآيات المهمة للغاية لتتضح لنا الصورة:
+ وكما يفتقد الراعي قطيعه يوم يكون في وسط غنمه المشتتة، هكذا افتقد غنمي وأُخلِّصها من جميع الأماكن التي تشتتت إليها في يوم الغيم والضباب.[16]
+ مبارك الرب إله إسرائيل لأنه افتقد وصنع فداءً لشعبه؛ بأحشاء رحمة إلهنا التي بها افتقدنا المُشرق من العلاء؛ فأخذ الجميع خوف ومجدوا الله قائلين: قد قام فينا نبي عظيم وافتقد الله شعبه.[17]
+ لا يقدر أحد أن يُقبل إليَّ أن لم يجتذبه الآب الذي أرسلني وأنا أُقيمه في اليوم الأخير.[18]
+ لأنه لاق بذاك الذي من أجله الكل، وبه الكل، وهو آتٍ بأبناء كثيرين إلى المجد، أن يُكمل رئيس خلاصهم بالآلام؛ لأن المقدِّس والمقدَّسين جميعهم من واحد (من طبع واحد، لأنهم نالوا في المسيح طبيعة جديدة)، فلهذا السبب (بكونهم حصلوا على الطبيعة الجديدة) لا يستحي أن يدعوهم إخوة. قائلاً أُخبِّر باسمك إخوتي وفي وسط الكنيسة أُسبحك، وأيضاً أنا أكون متوكلاً عليه، وأيضاً ها أنا والأولاد الذين أعطانيهم الله.[19]
إذاً أن لم ننتبه بكل تدقيق لعمل الله في حياتنا الشخصية، فأننا لن نعرفه ولن نحيا في الطريق الصحيح المؤدي للحياة الأبدية، بل سنظل تائهين متغربين عنه نتساءل أين الطريق ولا نجده، وسنسير على غير هُدى ضالين عن الحق تماماً، فلننظر مُدققين لأن العمل إلهي بالدرجة الأولى وكل عملنا فقط أننا نؤمن ونطيع صوته ونسير وفق نداءه هوّ وليس حسب أفكارنا ولا معرفتنا ولا تدبيرنا ولا ميولنا ولا دراستنا ولا فلسفتنا.. الخ.

عزيز القارئ أن تولَّد في داخلك – في أي وقت – حس غامر عميق يوجهك نحو الله وأردت أن تتبعه فعلاً بكل شوق قلبك، فاعرف الطريق الذي رسمه ووضعه كالتدبير، ولا تنظر للناس وتعتنق أفكارهم وتسير ورائهم[20]، ولا تعتمد على عمل ذراعك بقدرتك وتتكل على معرفتك وقراءاتك[21] وتظن أن هذا يُرضي الله، فالله لن يرضى عنك وعني إلا فقط في المسيح يسوع برنا وخلاصنا وشفائنا وحياتنا وقيامتنا الحقيقية كلنا، فلا تحاول أن تدخل لله عن أي طريق آخر غير إيمانك بشخص المسيح[22] متكلاً على برّه[23] الخاص وعمل قدرته فيك[24] ليجعلك خليقة جديدة[25] ويدخلك إلى حضن الآب فيه وحده حسب استحقاقه هوَّ لا أنت، لأنه قام وصعد بقدرته ليجلس بجسم بشريتنا عن يمين العظمة في الأعالي لأن هذا هو مكانه الطبيعي، لكن الجديد أنه أخذ طبيعتي ليُجلسني معه باستحقاقه (الشخصي) هوَّ، لذلك فأن عمله لا يحتاجني ويحتاجك لكي يَكْمُّل، لأنه كامل بسبب طبيعته هوَّ، لأن هو الذي قال قد أُكمل متمماً التدبير[26]، فلا تظن أنك ستزيد شيئاً أو تنتقص شيئاً مهما ما فعلت أو صنعت، لأنه هو الذي تمم كل شيء وحده ولم يكن معه أحد قط لأنه مكتوب: قد دست المعصرة وحدي ومن الشعوب لم يكن معي أحد[27]، لذلك فأنه لا يوجد شريك له (على وجه الإطلاق) في عمل الخلاص.

فالله هو وحده الذي يفتقدنا[28] بمحبته الأبدية[29] التي أحبنا بها[30]، ويشدنا سراً بفعل جذبه الإلهي نحو الابن الوحيد[31]، فحينما نذهب إليه لا يُخرجنا – بالطبع – خارجاً[32]، بل يغسلنا ويطهرنا بفعل عمل دمٍ كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح[33]، لأننا حينما نلتقيه نرتمي عليه كما نحن معترفين بخطايانا، وبكونه أمين وعادل (بار) فأنه يغفر لنا خطايانا ويطهرنا من كل إثم[34]، لأنه ليس بدم تيوس وعجول، بل بدم نفسه دخل مرة واحدة إلى الأقداس فوجد فداءً أبدياً[35]، لذلك فأنه قال في النبوة: وأُطهرهم من كل إثمهم الذي أخطأوا به إليَّ، واغفر كل ذنوبهم التي أخطأوا بها إليَّ والتي عصوا بها (عن قصد) عليَّ[36]، لذلك قال الرسول: فكم بالحري يكون دم المسيح الذي بروح أزلي قدم نفسه لله بلا عيب، يُطهر ضمائركم من أعمال ميتة لتخدموا الله الحي[37]

______________________
[1] (خروج 33: 20)
[2] (يوحنا 14: 6)

[3] لأنكم كنتم قبلاً ظُلمة وأما الآن فنور في الرب، اسلكوا كأولاد نور (أفسس 5: 8)
[4] لأن عندك ينبوع الحياة، بنورك نرى (نُعاين) نوراً (مزمور 36: 9)
[5] وهو مات لأجل الجميع كي يعيش الأحياء فيما بعد لا لأنفسهم بل للذي مات لأجلهم وقام (2كورنثوس 5: 15)
[6] ونحن جميعاً ناظرين مجد الرب بوجه مكشوف... نتغير إلى تلك الصورة عينها من مجد إلى مجد كما من الرب الروح (2كورنثوس 3: 18)
[7] لأنكم قد متم وحياتكم مستترة مع المسيح في الله (كولوسي 3: 3)
[8] (رومية 8: 2)
[9] فأن حرركم الابن فبالحقيقة تكونون أحراراً (يوحنا 8: 36)
[10] وهذا نادى ذاك وقال: قدوس، قدوس، قدوس، رب الجنود مجده ملء كل الأرض (أشعياء 6: 3)
[11] (متى 5: 48؛ 1بطرس 1: 16)
[12] (حزقيال 16: 8؛ رؤيا 3: 18)
[13] (يوحنا 10: 1، 2؛ 7)
[14] طبعاً يوجد لصوص في الطريق لم يعينهم الرب لكن لهم شكل الخدام والآباء القديسين لكنهم غاشين كلمة الله ويتفوهون حسب مسرتهم لا مسرة اللهوإرادته
[15] (يوحنا 6: 37)
[16] (حزقيال 34: 12)
[17] (لوقا 1: 68، 78؛ 7: 16)
[18] (يوحنا 6: 44)
[19] (عبرانيين 2: 10، 13)
[20] أيها الأحباء لا تصدقوا كل روح، بل امتحنوا الأرواح هل هي من الله! لأن أنبياء كذبة كثيرين قد خرجوا إلى العالم (1يوحنا 4: 1)
[21] طبعاً القراءة مهمة ولازم تقرأ ما يبني حياتك ويوجه قلبك ويشعله برغبة الشركة مع الله
[22] لأنكم بالنعمة مُخلَّصون بالإيمان وذلك ليس منكم هو عطية الله (أفسس 2: 8)
[23] لأنه جعل الذي لم يعرف خطية، خطية لأجلنا، لنصير نحن برّ الله فيه (2كورنثوس 5: 21)
[24] مستنيرة عيون أذهانكم لتعلموا ما هو رجاء دعوته وما هو غنى مجد ميراثه في القديسين. وما هي عظمة قدرته الفائقة نحونا نحن المؤمنين حسب عمل شدة قوته. (أفسس 1: 18، 19)
[25] إذاً أن كان أحد في المسيح فهو خليقة جديدة، الأشياء العتيقة قد مضت، هوذا الكل قد صار جديداً (2كورنثوس 5: 17)
[26] انا مجدتك على الأرض، العمل الذي أعطيتني لأعمل قد أكملته (يوحنا 17: 4)
[27] (أشعياء 63: 3)
[28] مبارك الرب إله إسرائيل لأنه افتقد وصنع فداءً لشعبه (لوقا 1: 68)
[29] تراءى لي الرب من بعيد ومحبة أبدية أحببتك من أجل ذلك أدمت لك الرحمة (أرميا 31: 3)
[30] الله الذي هو غني في الرحمة من أجل محبته الكثيرة التي أحبنا بها (أفسس 2: 4)
[31] لا يقدر أحد أن يُقبل إليَّ أن لم يجتذبه الآب الذي أرسلني وأنا أُقيمه في اليوم الأخير (يوحنا 6: 44)
[32] كل ما يُعطيني الآب فإليَّ يُقبِّل، ومن يُقبِّل إليَّ لا أخرجهُ خارجاً (يوحنا 6: 37)
[33] (1بطرس 1: 19)
[34] (1يوحنا 1: 9)
[35] (عبرانيين 9: 12)
[36] (أرميا 33: 8)
[37] (عبرانيين 9: 14)



رد مع إقتباس
Sponsored Links

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
حسب, الشرعي, الطريق, المسيح, الله, إنجيل, مع, للحياة, يسوع

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تأملات فى أحداث أسبوع الآلام اشرف وليم التأملات الروحية والخواطر الفكرية 2 11-15-2012 04:40 PM
مرقس 2 - تفسير إنجيل مرقس الآيات (23-28): في كتاب إنجيل متى (مت1:12-8) Bible تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 0 11-01-2011 02:10 PM
تفاسير إنجيل متى 5 Bible تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 0 10-10-2011 07:31 AM
موسوعة 1000 سؤال اجاب عنه قداسة البابا شنودة فى المحاصرات الاسبوعية Rss مواضيع منقولة من مواقع اخرى بخدمة Rss 0 08-13-2009 08:00 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 11:19 AM.