[sheuno3]

احنا كنيسة ليسة بصغيرة اغلقها اسقف دير الانبا صموئيل المعترف .قريتنا اسمها الزورة مركز مغاغة محافظة المنيا
ووصلت بية انه يطرد الشعب منها ويمنع كل الخدمات حتى تسبحة كيهك منعها وقداس رأس السنة منعه مش عارفين نعمل اية محتاجين صلواتكوا معانا

المصدر: †† ارثوذكس †† - من قسم: الصلوات وطلبات الصلاة

[ماروجيرافك]

اعتقد ان موضوع زي ده محتاج توضيح اكتر
مثل لماذا هذا التصرف وما هو موقف الاباء الكهنه والخدام القائمين علي الخدمة داخل الكنيسة
وهل الشعب ذهب للأسقف لمعرقه سبب الغلق
وفي رأي انه ليس له صلاحيه في غلق الكنيسة
واذا كان قراراه هذا شخصي او لانه رأي انه من الاقضل غلق الكنيسة من وجهه نظره
يبقي الحل ان الاباء والخدام يذهبوا الي المجمع المقدس لمعرفه السبب وهل هو قرارا فردي ام قرارا المجمع
وعلي اساس هذا يقوموا بتقديم شكوي عاجلة اذا كان هذا قرار شخصي غير مبرر
فالنصلي من اجل بعضنا

[شنوده جرجس]

أخى الحبيب / سلام ونعمة .. انت قلت أن من قام بغلق الكنيسة هو سيدنا الأسقف ( رئيس دير الأنبا صموئيل المعترف )
ولكنك لم تذكر سبب الغلق ويعز علينا أن نرى بيت من بيوت الله
والذى يسبح فيها إسمه القدوس مغلقاً أكيد سوف نصلى ليعمل الله كل ما هو صالح
ولكن ينبغى أن تعلموا سبب الغلق سواء من أحد الآباء الكهنه أو سيدنا الأسقف نفسه
فمن المؤكد أن هناك شيئاً جوهرياً لا تعلمونه هو الذى جعل سيدنا الأسقف يفعل هذا
وعندما تعلمون السبب سيبطل العجب .
فإذا وجدتم أى سبب غير جوهرى فينبغى التوجه فوراً لعرضه على قداسة البابا
أما إذا كان السبب جوهرى فلنقل آمين .
فمن الجائز أن يكون فعل سيدنا الأسقف ناتج عن رؤية روحية وليس فى حل من ان يتحدث فيها أو يفصح عنها سوى لقداسة البابا فقط .
لذا نطلب من الرب أن يعمل ما فيه الخير لصالح شعبه وكنيسته آمين

[sheuno3]

مشكوريين على تعاونكم معانا بس انا عايزك تقرأ الموضوع من اولة خالص وهو كالاتى: وعلى فكرة بعد ما تقرأ الموضوع الايام اللى فاتت ذهبنا الى الدير لمقابلت الاسقف الانبا باسيليوس ولكن قال لنا سوف اقابلكم الساعة الخامسة صباحا فهل هذا معقول ؟ اتترككم لتقرأوا الموضوع من الاول:

بنعمة الله عرض شامل لموضوع غلق كنيسة الزورة – مركز مغاغة – محافظة المنيا من جهة دير الانبا صموئيل

بدأت المشكلة بقيام نيافة الانبا أغاثون برسم اب كاهن لرعاية وخدمة شعب قرية الزورة والتى قبلت من أباء الدير بالرفض لهذا القس مع العلم بأن هذا ليس بجديد على الاباء القساوسة لدخولهم الكنيسة لاداء الخدمة بداخلها ولكن لامور خارج عن مسيحيتنا وتعاليم ديننا وكان رد الدير بالرفض اى عدم دخول الاب المرسوم من المطرانية الكنيسة بالبلدة.
وخضع الشعب لهذة الارادة مدة سبع سنوات وذلك من عيد القيامة عام2004 حتى الان وعان الشعب من المشقة والالام والحزن ونظرة غير المسيحيى للاب الكاهن على انه غريب حيث انة يسكن بجوار الكنيسة ولكنه لا يدخلها مما ضعف موقف الاب الكاهن بعدم معرفته لاخبار ابناء شعبة الذى يرعاه فبُعده عن الكنيسة أدي الي حدوث فجوة كبيرة ما بين الشعب والاب الكاهن، ومن ثم فمن المعروف أن الراهب لاياخذ اعترافات من السيدات،ولايعطيهم نصائح تفيدهم فى حياتهم الزوجية او الخلافات العادية الملم بها الاب الكاهن. وبالرغم مرور 7سنوات على هذة المشكلة وضع الشعب لسانه فى فمة حتى لا تظهر صورة الكنيسة بالصورة الغير لائقة بالقرية حيث اننا نسكن وبجوارنا اخواتنا المسلمين الذين يستنكرون هذا الوضع من الدير ويقولون الناس وهم من كبار السن ومنهم مسؤلين بالقرية ويعلمون تفاصيل الكنيسة ويسرد أحدهم من اهالى قرية الزورة مع أختلاطهم بمسلمين ومسيحيين فهى القرية الوحيدة التى وافقة أن يجلس بداخلها الاباء الرهبان بالرغم ان قرى مسيحيه رفضت أن تسكنهم عندهم ويسردون ان أحد أفراد القرية قديما قام بأعطا الرهبان الذين سكنوا فى حينها قطعة ارض هبه لهم دون اى أجر ويدعى ذلك الشخص (أبو النيل) وهذة شهادة الاخوة المسلمين الذين يستنكرون عدم دخول الاب الكاهن ورفضهم التام لهذا الموقف ومع هذا الموقف والظروف المحيطة بنا ،وفى هذه الايام تم فتح الموضوع مرة اخرى بان قام خدام القرية بالذهاب الى الانبا باسيليوس بزيارتة بالدير وذلك فى عيد الصليب وكان هذا تذكار لبس نيافتة الاسكيم فطلبنا منه أن يوافق على عمل الاكاليل بالكنيسة فرد علينا وقال سوف ارد عليكم فى اقرب فرصة عندما اتى عندكم الى القرية. فجا الموعد الذى حدده نيافته ولكنة لم يرد على اى احد منا أى انه رفض تماما.
فقام الشباب بالزيارة الى الكاتدرائية لعرض المشكلة على قداسة البابا شنودة الثالث الذى وعد بحضور لجنة من قداسته لرؤية الكنيسة وتحقيق العدالة السمائية بداخلها حيث جاء فى صحيفة رفض الاباء الرهبان موضوع أساسى فى الرفض وهو أن الكنيسة تحتوى على قلالى للاباء الرهبان فوقها فلذلك لا يجوز دخول الشبات الى الكنيسة لاخذ الاعترافات والصلاة مع الاب الكاهن المكلف من قبل المطرانية مع العلم أن المبانى التى تعلو سطح الكنيسة ليست قلالى ولكنها عبارة عن ثلاثة كنائس وهذة الكنائس باسم القديس مارمينا والبابا كيرلس السادس بالجهة اليسرى علوى وكنيسة أخرى باسم القديس الانبا بسادة بالجهة اليمنى بالدور العلوى وبالدور الثالث كنيسة الملاك ميخائيل بجوار القبب بالجهة البحرية. وتم تحويل هذه الكنائس الى قلالى للاباء الرهبان بالاخشاب ووضع بها سراير ودواليب وحواجز خشبية لمنع معرفة واخفاء المعالم الخاصة بوجود كنائس بالادوار العلوية وهذة القلالي المستخدمة هى فى الاصل بالكونه خاصة بالسيدات وبالتالى تم الغاءه بمعرفة الاباء الرهبان حتى لا تستخدم للشعب فى الصلاة وخاصة هذا مكان للسيدات وهذه كانت خدعه لتضليل اللجنة المعينة من قبل قداسة البابا .
ولكن لم ترى اللجنة المكلفة هذة الكنائس او هذة الحقائق مع العلم بتخصيص مبنى خاص بمدارس الاحد وحضانة وسكن للكاهن بداخل الكنيسة بالجهة الغربية وتم ذلك فى وجود كلا من الجهات المختصة بذلك آنذاك وهى جهة أمن الدولة فى ذلك الوقت وتخصص وصرح بهذة المبانى لهذا الغرض والجميع يعلم ذلك فجأت اللجنة المكلفة التى كانت مكونة من نيافة الانبا يؤانس ، ونيافة الانبا يسطس ومعهم أبونا بطرس بطرس سكرتير نيافة الانبا بيشوى ؛ وحضر عن الشعب لجنة المطرانية التى يرأسها نيافة الانبا أغاثون أسقف المطرنية ووكيل المطرانية أبونا برنابا
ونيافة الانبا باسيليوس أسقف ورئيس دير الانبا صموئيل .
وقام الاباء الاساقفة لاخذ كلا من الانبا أغاثون ولجنة المطرانية ومعهم الاب الكاهن المرسوم على القرية الذى دخل الكنيسة لاول مرة منذ رسامته راعى شعب الزورة الى الكنيسة، مما أدى الى حالة من الفرح المصاحب بالزغاريد والترانيم من اهالى القرية الذين حضروا لهذا الحدث التاريخى الذى يظهر للجميع محبة المسيح وتعاليم المسيح ويظهر أيضا هذا المشهد حقيقة دستور المسيحية الذى نحيا به ومن أجلة وهو كلام رب المجد فى أنجيله عن محبتنا بعضنا لبعض "من يحب الله يحب أخاه أيضاً "
وحيث أنة لم يدخل أحد الى الكنيسة من اهالى القرية حيث اننا مختلطون بالقرية لم نريد ان يعرف احد لماذا حضروا؟ وماذا يحدث؟ حتى نتلاشى الاحتكاكات مع أطراف خارجية حيث الموضوع فى هذا الحالة لا يخص احد غير المسيحيين فقررنا الا يتدخل أحد من القرية وتم التنبية على الاهالى ان اللجنة سوف تقوم بالنظر والفحص لمعرفة مساحة الكنيسة وهل يسكن الاباء فوق صحن الكنيسة من عدمة مع العلم أن الساكن داخل الكنيسة هو أب واحد فقط ويأتى مساعدتة فى هذة الايام (أى منذ 7سنوات)
أحد اباء الدير حتى لايترك المكان خالى فى غيابة حيث انة يقوم بزيارات كثيرة خارج المحافظة فتترك الكنيسة بدون رأعى . وبالطبع لايفعلون الان مثلما كما يفعلون قديما كانوا يستدعون أحد أحد اباء المطرانية للصلاة والخدمة داخل الكنيسة.
فجاءت قرارات اللجنة مخيبة لاحلام وامال الشباب والشبات والاطفال والكبار وجميع اهالى القرية، حيث خرج الانبا يؤانس وهو فى حضرة أهالى القرية خارج الكنيسة ببيت القس المرسوم من المطرانية وقال سوف اقول لكم عن قرارات اللجنة التى أتخذناها وهى:
اولا: يقوم الاب الكاهن المعين من المطرانية بالصلاة يوم الاحد من كل أسبوع من الساعة السادسة صباحا الى الساعة الثامنة صباحا
ثانيا : يكون الاب الكاهن الذى يقوم بالصلاة لمدة ال3شهور الاولى أب كاهن غير الكاهن المكلف بخدمة القرية والموجود بالقرية
ثالثا : الا يذكر أسم نيافة الانبا أغاثون فى صلاة قداس الاب الكاهن داخل الكنيسة
رابعا : جميع الخدمات تكون خارج الكنيسة بقاعة بعيدة عن الكنيسة بمسافة 100 متر يقال أنه خصصت لهذا الغرض أى أن الاجتماعات والخدمات العامة ومدارس الاحد والاكاليل والجنازات لا تدخل الكنيسة
"وسوف نوالى موضوع القاعة على حضراتكم حتى تكونوا ملمين بجذور المشكلة ومعرفة من المسؤل عن ضياع شعب هذة القرية الذى يتعدى المسيحيين بها أكثر من ثلاثة ألاف نفس"
والسوال الان لنيافة الانبا يؤانس هل يستطيع أن يخدم الشعب المكلف بالخدمة بمنطقته داخل قاعة وتوجد كنيسة بمنطقتة ليست بصغيرة. فمن سيعطية الحق فى مثل هذة الايام بعمل شى كهذا .
اليس من الاولى أن يحتضن أبنائه داخل الكنيسة حتى ولو لم يكن لهم وجه حق فى ذلك اليس من حقه ومن حقهم عليه أن يكون لديهم كنيسة يمارسون بها الطقوس الكنيسية فبدل أن يدخلهم قام بطردهم بقرار تعسفى نحن مستأون منه ومتظلمون لقداسة البابا لينصفنا من هذة القرارات . فلماذا هذا التعسف؟ فأين محبة المسيح؟ أين السلام؟ فكيف نقول للناس اننا مسيحييون؟ هل أمشى فى الشارع كاشفا يدى حتى يعلموا أننى مسيحى بعلامة الصليب أم بأعمالى وأفعالى الحسنة يعرفوننى؟
قال الانبا يؤانس أن الدير هو القائم بالخدمة والمسؤل عن الخدمة وبعد أن غادرت اللجنة ذهب أهالى القرية لكى يستسمحوا الانبا باسيليوس داخل الكنيسة ويقولون له اننا أبنائك ولن ترضى لنا بالضرر والاهانة ونحن نقوم بالاكاليل خارج القرية . فطلبنا منه ان تكون الاكاليل داخل الكنيسة فرفض وقال ليس لكم اى خدمة عندى . فغضب الشعب ومعهم عمدة ومشايخ القرية الذين حضروا واجتمعوا به وأعطاهم قرار بصلاة الاكاليل داخل الكنيسة وجميع الخدمات وقد قام العديد من الشباب بالتوقيع على ذلك القرار وقام نيافتة بالتوقيع أيضا ، وبعد ذلك فؤجأنا بالغاء القرار لانه ذهب الانبا باسليوس لقداسة البابا وعرض غضب الشعب وثورته على أنه ضد شخصة وأن هذا القرار قد أخذ تحت تهديد السلاح ونحن مستعدون أهالى وشباب قرية الزورة للمواجهة مسلمين ومسيحيين لمن يهمه الامر ولمن يريد انصاف الشعب من الظلم الواقع علية هذة المرة ليست من احد ولكنها من الاساقفة أنفسهم
وسوف نوالى تباعا عرض المشكلة من الجذور من الذى خطط ومن الذى دبر لاخراج هذا الشعب من الكنيسة .
فارجو الانضمام الينا عبر جروب كنيسة الزورة مغاغة المنيا

الموقع على الفيس بوك
http://www.facebook.com/home.php?sk=group_164845673579948

أو
http://www.facebook.com/home.php?sk=group_218826401475215&ap=1#!/home.php?sk=group_211594658871188&ap=1

[sheuno3]

الآن وبعد كل المحولات من ناحية شباب القرية المغتربين بالقاهرة والمحافظات التى يعملونا بها كالعادة جاء العيد ورجع كل منهم لبداية سنة جديدة سعيدة مع أسرته فمنهم من يعلم بأمر غلق الكنيسة ومنهم من كان لا يعلم ما يحدث وأن الكنيسة الآن التى تربوا وعاشوا بها حياتهم الروحية والدينية اقتصرت فقط على إقامة قداس الساعة السادسة صباحا مما يمنع عدد كبير جدا من الشعب وأغلبهم بالطبع كبير السن والأطفال الذى يمنعهم البرد القارص من الذهاب إلى القداس دونه مراعاة لمشاعرهم وحالتهم الصحية من قبل أباء الدير ؟!!!
فقام شباب القرية المغتربين بالتحدث إلى الأب الموجود بالكنيسة ليحدد لهم مع نيافة الأنبا باسيليوس والذى بدورة وجههم أن يذهبوا إلى الدير لمقابلة الأسقف وأنه لا يوجد لدية اى ردود على ما يسألونه فذهب الشباب إلى الدير وقام بمقابلته الأب مكارى الصموئيلى والذى رحب بزيارتهم للدير وقال لهم أن نيافته غير موجود اليوم وسوف يعود غدا من زيارة قداسة البابا لتهنئته بالعيد فرجاء أن تكتتبوا متطلباتكم وسوف نقدمه له أو تعودوا غدا لمقابلته فقال الشباب أنهم يريدون أن يعيدوا على نيافته والأفضل مقابلته فعادوا فى اليوم التالى وكان نيافتة موجود ولكن لم يقابلهم وقال لهم على لسان أحد الآباء أن أردوا مقابلتى فعليهم الانتظار حتى الرابعة صباحاً .
فهل هذا هو الدين المسيحى وتعليم المسيح ؟ هل هذا هو التسامح والتواضع بعينة ؟ ماذا يريد أسقف الدير ورهبانه من شعب يقومون بتضليله وأبعاده عن أحضان الكنيسة الأم مما ترتب علية ضياع أغلبية شباب القرية بالأفكار العالمية؟ فهل ننتظر حتى تحدث فتنة طائفية أخرى؟ هل نستمر فى ممارسة مدارس الأحد والخدمات داخل منزل الكاهن ؟ لتشتعل الفتنه مرة أخرى ولا يقدر احد ان يمنع حدوث ذلك ؟ لماذا هذه الكراهية لمن يحاولون توصيل كلمة الله إلى كل منزل ؟ هل مطرانيه بنى سويف أفضل من مطرانيه مغاغة عندما أخذت بالمحبة كنيسة مقر دير الأنبا أنطونيوس لخدمة أهالى القرية فى بلدة بوش ؟ هل دفعت المطرانيه ثمنا لهذه الكنيسة ؟ نحن نريد من قداسة البابا أنصافنا من الظلم الواقع علينا من أباء دير الأنبا صموئيل وأعطانا حقنا أسوة بمطرانيه بنى سويف ؟ أم أن هناك كيلاً بمكيالين ؟ فأن سكت البابا على ذلك ( وهذا طبعا لأنه لا يصله أى أخبار عن حقيقة غلق الكنيسة ) فالله لن يسكت أبداً عن أولادة .
ومازال مسلسل الأموال مستمراً فقام نيافتة بإرسال التبرعات - التى كانت تقدم إلى أخوة الرب - إلى أهالى القرية من الإخوة المسلمين حتى تكون حافزا لهم عندما يتحدث أحد فى دخول الشعب الى الكنيسة .
وبتصريح الأب سلوانس الصموئيلى لأحد الشباب قال ما دمتم تتحدثون كثيرا فى الموضوع فسوف نقوم بغلق الكنيسة نهائياً حتى القداسات وستكون الكنيسة قاصرة على التسبحة فقط للآباء الرهبان فقط لا غير .
فهل هذا يرضى الله لمن نلجأ لغيرك يا الله ( ونحن لا نريد حتى الآن إحراجا للكنيسة مع الدولة وهذا حقنا وسوف نمارسه أن لم نجد حلاً يرضى طموح هذه القرية حتى لا يضيع شعبها وأهلها من بعدهم عن الكنيسة )

[emmmy]

اية بيحصل دة ؟؟؟
لالالا فى حاجة مش مفهومة

[شنوده جرجس]

سلام ونعمة رب المجد فلتكن معك
أولاً أنا آسف على تأخيرى فى الرد لظروف خارجة عن إرادتى .
قرأت الموضوع بعناية وهو ليس موضوع فعلاً صعب ويشمل العديد من الرؤى والمشاكل العديدة وأصعب ما فيها أن تكون من آباء الكنيسة .
ونقطة أخرى وهى من المعروف أن الآباء الرهبان مكانهم الطبيعى هو داخل الدير وليس خارجه والقلالى أيضاً داخل الدير .
وأشياء كثيرة يصعب حلها حتى من الآباء الأساقفة أنفسهم وحتى لا أطيل عليك الحديث أريد أن أفكر معك لأجد حلاً .
فأنا من جهه رأيى المتواضع أنصحكم بالأتى : ــ
أولاً ـ أهم وأول كل شيئ التنبيه على كل المسيحيين من أهالى القرية بالصوم والصلاة بإيمان لمدة ثلاث أيام وطلب معونة الرب .
ثانياً ـ كتابة شكوى لقداسة البابا موقع عليها من أكبر عدد من أهالى القرية .
ثالثاً ـ إرسال وفد من القرية يتوجه لقداسة البابا أى يوم أربعاء ( ميعاد عظة الأربعاء ) وتقدموا له الشكوى موضح بها التالى :
1 ـ أنكم موجودون فى الإجتماع

2 ـ رفضكم لغلق الكنيسة وعدم قيام أى أنشطة كنسية خارجها .
3 ـ إظهار كل السلبيات لمواقف الراهب المعين ككاهن للكنيسة وكذا سلبيات ومواقف الآباء الأساقفة وحتى اللجنة المرسلة من قداسة البابا .
4 ـ رفضكم للكاهن ( الراهب ) لأنه لا يقوم بواجبه نحو الشعب .
5 ـ تختاروا واحد أو إثنين من وسطكم مشهود له أو لهم بالقداسة والتقوى والورع وتطلبوا من قداسة البابا بأن برسمه أو برسمهم كهنة على كنيستكم .
وثقوا جميعاً وبإيمان قوى بأن الله لا يترك أولاده . وإذا كانت التجربة قوية فلا ننسى بركات ربنا لينا بعد كل تجربة نحتملها بمحبة وتواضع وشكر ولذلك قلت لكم من البداية أن أهم شيئ هو الصوم والصلاة بإيمان ونترك الله يعمل مشيئته فهى أكيد للخير .
الرب يبارككم ويبعد عنكم وعن كل شعبة وكنائسه كل مكائد وأشراك عدو الخير ويعمل الصالح لأولاده له المجد الدائم إلى الأبد آمين .