تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



المرشد الروحى (كلمة الله التى تؤثر فيك) به يكتب مواضيع فيها ارشد روحى للأعضاء وذلك بيكون من خبراتهم مع الاب الكاهن فى الاعترافات

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


الروح القدس والأعمال الصالحة

الروح القدس والأعمال الصالحة عظة لقدس أبينا القمص متى المسكين منقولة من مجلة مرقس رسالة الفكر المسيحي للشباب والخُدَّام يصدرها دير القديس أنبا مقار ببرية شيهيت- يونيو 2011

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية aymonded
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
aymonded غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58
قوة التقييم : aymonded will become famous soon enough
الروح القدس والأعمال الصالحة

كُتب : [ 09-22-2011 - 06:59 PM ]


الروح القدس والأعمال الصالحة
عظة لقدس أبينا القمص متى المسكين
منقولة من مجلة مرقس رسالة الفكر المسيحي للشباب والخُدَّام
يصدرها دير القديس أنبا مقار ببرية شيهيت- يونيو 2011


نحن مقدَّسون بالمسيح, أو في المسيح. وخارجاً عن المسيح أو بدون المسيح لا يُدعَى إنسانٌ ما أنه قديس: «لأن كلَّكم الذين اعتمدتم بالمسيح قد لبستم المسيح» (غل 3: 27).
هي إذن ”قداسة المسيح“ التي تُنسَب إلى أولاده, يلبسونها فوق عُريهم أو فوق خزيهم، فإذا بهم قدِّيسون وأبرار. وليس أحدٌ قديساً من ذاته أو من أعماله, لأنه بدون المسيح لا يوجد عمل صالح أمام الله: «وأنتم الذين كنتم قبلاً أجنبيين وأعداء في الفكر في الأعمال الشريرة, قد صالحكم الآن في جسم بشريته بالموت، ليُحضركم قدِّيسين وبلا لوم ولا شكوى أمامه. إن ثبتُّم على الإيمان» (كو 1: 21-23).

ولكن لا يمكن أن تُضاف إلينا قداسة المسيح بدون الروح القدس. الروح القدس هو أول كل شيء وبداية كل شيء, فهو يضطلع في المعمودية بعملية غسيل سرِّية أو سرائرية عميقة أشد العمق، فائقة أشد التفوُّق. فهو غسيل يتعمَّق الطبيعة في كيانها العتيق, يرفع عنها لعنة الموت ورائحته, ويهبها قوة حياة لا تزول, لأن الروح القدس يغسل الإنسان بدم موت المسيح، ويدهنه بدهن قيامته السرِّية؛ فيخرج من جُرن المعمودية خليقة أخرى مقدَّسة في المسيح لله: «لكن اغتسلتم بل تقدَّستم بل تبرَّرتم باسم الرب يسوع وبروح إلهنا» (1كو 6: 11). (الغسيل للجسد, والتبرير للنفس, والتقديس للروح).
إذن، فقداسة القديس ليست في أصلها إلاَّ موت المسيح وقيامته، ينقلها الروح القدس من طبيعة المسيح ويغرسها في طبيعتنا أولاً بأول, في سرٍّ لا يُنطق به, عَبْرَ الإيمان، وعَبْرَ التوبة، وعَبْرَ المعمودية، وعَبْرَ كل تناول، وعَبْرَ كل قراءة للإنجيل, حتى نتغيَّر عن شكلنا كلِّية، ويصبح «المسيح حياتنا» (في 1: 21)، و«يحل المسيح بالإيمان في قلوبنا» (أف 3: 17).
إذن، فالقداسة هي هبة المسيح العظمى, هي سُكنى المسيح في القلب بالإيمان, هي موته الذي يلغي نجاساتنا, وهي حياته التي تُجدِّد خلقتنا.
القداسة في المسيح هبة كاملة, وفي النهاية وبعد تكميل كل سر تشمل كيان الإنسان كله جسداً ونفساً وروحاً, لأنها فعل داخلي وعمل إلهي كامل وفائق, ينتهي بها إلى مستوى خليقة كاملة مؤهَّلة للظهور أمام الله بلا لوم!
+ «وإله السلام نفسه يُقدِّسكم بالتمام, ولتُحفظ روحكم ونفسكم وجسدكم كاملة بلا لوم عند مجيء ربنا يسوع المسيح. أمين هو الذي يدعوكم الذي سيفعل أيضاً» (1تس 5: 24،23).
هذا هو التقديس السرِّي الفائق الذي يضطلع به الروح القدس ”نفسه“ فيعمله في صميم طبيعة الإنسان, لكن في غير إحساس مادي أو وعي شعوري للإنسان, وذلك بالإيمان وبالإنجيل ومن داخل أسرار الكنيسة!
عمل تقديسي تكميلي بواسطة الإنسان: الأعمال الصالحة:

ولكن, وبعد هذا التقديس السرائري, يتبقى عمل تقديسي آخر أو تقديس تكميلي يضطلع بـه الروح القدس بواسطة الإنسان نفسه من خلال الأعمال الصالحة! «فإذ لنا هذه المواعيد أيها الأحباء، لنُطهِّر ذواتنا من كل دنس الجسد والروح، مكمِّلين القداسة في خوف الله» (2كو 7: 1).
أي أنه بعد تقديس الله لنا - بواسطة تبنِّيه لنا في ابنه وبالروح القدس - تقديساً مجانياً كاملاً بالنعمة: «إذ لنا هذه المواعيد», يعود الله ويُطالبنا صراحةً بأن نجاهد الجهاد الحسن على مستوى الجسد والروح ضد أية خطيئة تمس طهارة الجسد أو الروح: «لنُطهِّر ذواتنا من كل دنس الجسد والروح», ثم نرتفع بهذا الجهاد إلي مستوى أعمال القداسة، كالصلاة بلا ظهور، والصوم بلا افتخار, وحفظ كلمة الإنجيل بوعي روحي وخوف, والمواظبة على المحبة الأخوية الصادقة بالشركة في الجسد والدم عن استحقاق طهارة القلب, وخدمة البذل والشهادة في حينها. وبالاختصار «مُكمِّلين القداسة في خوف الله»، حيث لا تكون الأعمال الصالحة بدءاً أو أساساً للقداسة, ولكنها كما يقول الرسول ”تكميلاً“ حتمياً لها, بحيث إذا توقفت الأعمال الصالحة أو أُهملت, لا تكمل فينا القداسة التي وُهبت لنا في المسيح بالروح القدس, بل تصبح بلا نفع.

وأكثر من ذلك, فإن الله يرى أن تكميل القداسة المفروضة علينا بالعمل الصالح - والتي بدأها هو فينا مجاناً - لا يكون تكميلاً سهلاً أو كأنه تكميل لا يحتاج إلى حذر وانتباه, بل هو خطير للغاية, يحتاج إلى ”خوف ورعدة كثيرة“, لئلا يتحوَّل إلى افتخارٍ وتعالٍ، أو يتحوَّل إلى عمل روتيني ميت, فلا يؤدِّي إلى تقديس حقيقي للجسد والنفس والروح, أي إلى الاتحاد بالمسيح, بل إلى رياء فسقوط!

لذلك، فمؤازرة الروح القدس في العمل ”لتكميل القداسة في خوف الله“ أمرٌ فائق الخطورة والأهمية لخلاصنا. لأن الروح القدس مُحبٌّ جداً للعمل الصالح, وهو الذي يقترحه ويحث عليه, ويعطي المثابرة والنشاط, ويُعين ضعفاتنا، ويُعلِّمنا ما ينبغي أن نصلِّي من أجله, ويشفع في جهلنا وعدم معرفتنا، وذلك بأنَّات لا يُنطق بها, لأنه هو وحده الذي يعرف ما هي حاجة القدِّيسين, وماذا ينبغي أن يكون اهتمامهم, وما هو لازم للروح لتكميل القداسة؟!

على أنه ينبغي أن نُدرك أن الأعمال الصالحة أو أعمال ”تكميل القداسة“ ليست من صُنع بشر, ولا هي خبرات جماعة نُسَّاك أقوياء اقترحوها من أنفسهم؛ بل هي من صُنع الروح القدس وإلحاحات النعمة النابعة من جهاد المسيح, فهي وصية إنجيلية وهي عمل الله الخفي في قلوب الأتقياء: «لأننا نحن عمله، مخلوقين في المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكي نسلك فيها» (أف 2: 10).

أي أن الأعمال الصالحة هي هي أعمال الروح القدس, أي أعمال قداسة أو تقديس, وهي نابعة أصلاً من المسيح الذي جعل حياته كلها ”عملاً صالحاً“ لحسابنا, لذلك يقول الرب: «بدوني لا تقدرون أن تفعلوا شيئاً» (يو 15: 5). وهو قد سبق فأعدَّ لنا كل الأعمال الصالحة اللازمة لتكميل قداستنا واتحادنا فيه, لا كأنها أعمال تُوهَب بلا جهد بل يقول: «لكي نسلك فيها»، أي بمعانـــاة وآلام وحروب ومقاومـــات كثيرة وعنيدة, لكـن المسيح سبق أيضاً ووهبنا «المعزِّي» الروح القدس المُعطي القوة: «تنالون قوة متى حلَّ الروح القدس عليكم» (أع 1: 8), ذاك الذي يستطيع أن يجعل مع جهادنا وسهرنا ومعاناتنا عزاءً ما بعده عزاء, لأن طبيعة الروح القدس تُحوِّل طبيعة الألم إلى لـذة وفرح وانتصار القداسة: «من أجلك نُمات كل النهار, قد حُسبنا مثل غنم للذبح. ولكن في هذه جميعها يَعْظُم انتصارنا بالذي أحبنا» (رو 8: 37،36).

إذن، فأنْ يصبح الإنسان قدِّيساً أمام الله وبلا لوم، فهذا من عمل المسيح مباشرة في الطبيعة البشرية, وهذا يعتمد أساساً وكلِّية على الإيمان بالمسيح والاعتماد لموته وقيامته وقبول الروح القدس: «مبارك الله أبـو ربنا يسوع المسيح الذي بــاركنا بكل بـركة روحية في السماويـات في المسيح, كما اختارنــا فيه قبل تأسيس العالم لنكون قـدِّيسين وبلا لوم قدامه في المحبة» (أف 1: 4،3).

ولكن لكي يقبل كل واحد منا قداسة المسيح شخصياً، ويحتفظ بهذه القداسة يوماً بعد يوم، ويكملها على مستوى الحياة والشهادة؛ فإنَّ مؤازرة الروح القدس للأعمال الصالحة تصبح ضرورة حتمية: «روح الحق يُرشدكم إلى جميع الحق» (يو 16: 13), «تمِّموا خلاصكم بخوف ورعدة» (في 2: 12), «خلاصنا الآن أقرب مِمَّا كان حين آمنَّا» (رو 13: 11), «مُكمِّلين القداسة في خوف الله» (2كو 7: 1), «في سيرة تليق بالقداسة... مُقدِّماً نفسك في كل شيء قدوة للأعمال الحسنة» (تي 2: 4،3).
وأعمال القداسة قد تبدو لكثيرين وكأنها زيادة أو مغالاة في العبادة أو التقوى, إذ يكفي في نظرهم أن لا نعمل الشر وكفى, ولكن أمر الله في هذا يقطع بالإلزام: «بل نظير القدوس الذي دعاكم كونوا أنتم أيضاً قدِّيسين في كل سيرة, لأنه مكتوب: كونوا قدِّيسين لأني أنا قدوس» (1بط 1: 15،16), لأن القداسة «بدونها لن يرى أحدٌ الرب» (عب 12: 14).

ومعلومٌ أن الوصية في العهد القديم التي كانت منحوتة كحروف كلماتٍ على الحجر (رمز للقلب الحجري), صارت مكتوبة في العهد الجديد بالروح القدس على القلب اللحمي. الروح القدس هو الذي يُوصي بالقداسة ويرسم كل أعمالها في الضمير.

لذلك فبقدر ما كانت أعضاء الإنسان مغلوبة ومستعبدة لشهوات النجاسة بسبب ضعف الجسد؛ تصبح، بنعمة الروح القدس وقوته الفائقة وبإلحاحاته في القلب، قادرة ومستعدَّة أن تكون مُستعبَدَة بكل فرح وسرور لأعمال القداسة: «أتكلم إنسانياً من أجل ضعف جسدكم، لأنه كما قدَّمتم أعضاءكم عبيداً للنجاسة والإثم للإثم؛ هكذا الآن قدِّموا أعضاءكم عبيداً للبر للقداسة» (رو 6: 19). هنا القداسة عمل وممارسة وجهاد.

كذلك هنا الإشارة إلي الشيطان واضحة جداً في التعبير عن استعباد أعضاء الإنسان للنجاسة إلى درجة الاشتعال, كذلك الإشارة إلى الروح القدس واضحة أيضاً في الانتقال من عبودية الأعضاء للنجاسة إلى عبودية الأعضاء للبر والقداسة, حيث يرفع الروح القدس مستوى الإرادة لقبول الأعمال الصالحة والفرح بعملها ومحبتها الشديدة إلى درجة العبودية! وكأن القلب كله قـد أصبح كنـزاً لكـل فكر صالح ولكل فعل ومبادرة صالحة, كنـزاً لا ينتهي بواسطة عمل الروح القدس المتجدِّد فيه: «الإنسان الصالح من كنـز قلبه الصالح يُخرج الصلاح!» (لو 6: 45)
ويُلاحَظ هنا أن وصف القلب باعتباره الكنـز الصالح كناية سرِّية عن أنه صار مسكناً للروح القدس, علماً بأن الروح القدس يُوصَف بحسب التقليد الكنسي أنه: ”كنـز الصالحات“ (قِطَع الساعة الثالثة من النهار).

ولكن, وحتى بعد أن يصير القلب مُتقدِّساً بالروح القدس وكنـزاً للصالحات, فإنه يتبقَّى عليه بالضرورة عملية إخراج العمل الصالح من القلب إلى حيز التنفيذ, وألاَّ يفقد القلب صفته الإلهية أنه ”كنـز الصالحات“, لأن الكنـز إذا لم يُستخدم يصير هو هو الوزنة المطمورة في التراب. (وما هو التراب إلا الجسد الترابي الذي أغلق على موهبة الروح - أي الإيمان - فلم تُثمر عملاً صالحاً).

ولكن يلذ لنا أن نعيد ونعيد أمام ذهن القارئ أن القلب بدون كنـزه الصالح, أي بدون قوة الروح القدس ونوره, يستحيل أن يفعل من ذاته صلاحاً بأي حال من الأحوال: «الجميع زاغوا وفسدوا معاً. ليس مَن يعمل صلاحاً ليس ولا واحد» (رو 3: 12), «الله هو العامل فيكم أن تريدوا وأن تعملوا» (في 2: 13).

ولكن بمجرد قبول الإنسان للروح القدس والانقياد تحت مشورته وسلطانه ونوره, يصبح الإنسان قادراً على أن يفعل الصلاح, ويُحسَب له هذا الفعل الصالح برّاً، وكأنه من عمل الإنسان الخاص ومن صميم إرادته وإيمانه!! هنا اتضاع المسيح وإخلاء الروح القدس, حيث يتنازل كل منهما عن دوره الأساسي في خروج العمل الصالح من قلب الإنسان إلى حيِّز الفعل والتكميل ليُحسب كلِّيةً لحساب الإنسان, وكأنه من جهده الخاص وإرادته وإيمانه وحده!! ولسان حال الإنسان في ذلك أمام الله: «لأن منك الجميع، ومن يدك أعطيناك» (1أي 29: 14), أو بلغة القداس: ”نُقرِّب لك قرابينك من الذي لك“ (قدَّاس القديس باسيليوس - قبل ”سر حلول الروح القدس“).



رد مع إقتباس
Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
emmmy
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 49304
تاريخ التسجيل : Feb 2009
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 7,158
عدد النقاط : 31

emmmy غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الروح القدس والأعمال الصالحة

كُتب : [ 09-25-2011 - 01:18 PM ]


ولكن بمجرد قبول الإنسان للروح القدس والانقياد تحت مشورته وسلطانه ونوره, يصبح الإنسان قادراً على أن يفعل الصلاح, ويُحسَب له هذا الفعل الصالح برّاً، وكأنه من عمل الإنسان الخاص ومن صميم إرادته وإيمانه!! هنا اتضاع المسيح وإخلاء الروح القدس, حيث يتنازل كل منهما عن دوره الأساسي في خروج العمل الصالح من قلب الإنسان إلى حيِّز الفعل والتكميل ليُحسب كلِّيةً لحساب الإنسان, وكأنه من جهده الخاص وإرادته وإيمانه وحده!! ولسان حال الإنسان في ذلك أمام الله: «لأن منك الجميع، ومن يدك أعطيناك» (1أي 29: 14), أو بلغة القداس: ”نُقرِّب لك قرابينك من الذي لك“ (قدَّاس القديس باسيليوس - قبل ”سر حلول الروح القدس“).




راااااااااااااااااااااااا ئع حقيقى راااااااااااااااااااااااا ائع


رد مع إقتباس
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: الروح القدس والأعمال الصالحة

كُتب : [ 09-25-2011 - 02:22 PM ]


صلوات ابينا المحبوب في الرب وكنيسة الله تكون معنا كلنا آمين
طالبين ان يهبنا الله بروحه الساكن أوانينا الصلاح والأعمال التي ترضيه وفق النعمة التي تسكن قلوبنا
كوني معافاة باسم الرب وفي روح الوداعة آمين

رد مع إقتباس

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الروح, الصالحة, القدس, والأعمال

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
متى 26يوم الخميس من أحداث أسبوع الآلام: 2- خطب المسيح الوداعية Bible تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 0 10-26-2011 04:49 PM
اساسيات مسيحية (متجدد) اشرف وليم التأملات الروحية والخواطر الفكرية 9 08-08-2010 09:17 PM
الروح القدس هو الله dina_285 القسم اللاهوتي 0 06-28-2010 09:38 AM
الاصحاح التاني من سفر اعمال الرسل dina_285 تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 2 06-07-2010 10:52 AM
الروح القدس يحنا1975 القسم اللاهوتي 4 07-06-2009 11:33 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 12:34 PM.