لحظات مرعبه
يجلس الديان علي عرشه العظيم فيجتمع امامه جميع الشعوب فيميز بعضهم عن بعض فيقيم الخراف عن يمينه والجداه عن يساره ثم يقول الملك للزين عن يمينه( تعالوا الي يا مباركي ابي رثوا الملك المعد لكم منز تأسيس العالم)ثم يقول للزين عن يساره(ازهبوا عني يا ملاعين الي النار الابديه المعدة لابليس وملائكته) انها لحظات مرعبه....... لكل الزين لم
يستعدوا لهزا اليوم فكم من كثيرين لا يهتمون بهزه الحقيقه وللاسف حتي الزين يؤمنون بيوم الدينونه كثيرين منهم لايعطون اي اهتمام لهزا اليوم . ان هزا البوم ات لا محاله... فليتنا نقف قليلا ونسال انفسنا هل نحن مستعدون لليوم الرهيب؟
هل انا مطمئن؟؟ للحكم الزي سيصدر علي.....
عزيزي. الباب لازال مفتوحا فلمازا لانقف في هدوء للحظات لندرك هزه الحقيقه ان باب التوبه امامنا ربما هزه الدقيقه يمكننا ان نقوم في الحال ونعترف بخطايانا ونقدم توبه فتقبل.
بينما الجحيم مزدحم الان باعداد كثيره يطلبون التوبه في كل لحظه بدموع لا تنقطع... وليس من يسمع لهم,فلنصحوا ازا قبل ان نقف امام الديان وقبل ان يغلق باب التوبه فها هو الرب يسوع لايزال فاتحا زراعيه قائلا:-(من يقبل الي لا اخرجه خارجا). لالهنا المجد الدائم الي الابد امين.
كيرو البرنس