تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



حوار من الاعماق

منتدى مفتوح للحوار مع الزوار والاعضاء فى كل شيء دون تسجيل بالموقع حتى لا يكون به اى احراج لاى شخص ودون التعرف على شخصيته اتكلم من القلب وخرج كل ما بداخلك † من غير ما تقول انت مين هاكون معاك امين †


مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


أخويا الصغير

أنا شاب فى العشرينات و أخويا الصغير عنده 15 سنه و هو قريب منى جدا و أنا بحبه أوى يمكن يكون أقرب حد ليا فى العائله.لاحظت مؤخرا بالصدفه أنه بيدخل

موضوع مغلق

 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
أعمل أيه؟
Guest
 
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :
قوة التقييم :
افتراضي أخويا الصغير

كُتب : [ 05-19-2011 - 05:35 PM ]


أنا شاب فى العشرينات و أخويا الصغير عنده 15 سنه و هو قريب منى جدا و أنا بحبه أوى يمكن يكون أقرب حد ليا فى العائله.لاحظت مؤخرا بالصدفه أنه بيدخل على مواقع أباحيه و أنا شخصيا كنت مدمن مواقع اباحيه و عاده سريه لسنين لكن أشكر ربنا أنه حررنى بعد معاناه رهيبه عشان كده أنا مش عاوزه يمشى نفس السكه دى تانى عشان أنا أتبهدلت و أتجرحت فيها كتير.أنا عارف أنه فى سن محتاج يعرف فيها بس أنا نفسى أساعده و أقدمله المعرفه الصح بس مش عارف أزاى؟ أقوله يعنى أنى شوفته بيدخل على المواقع دى و لا أكلمه كده و أفهمه ثقافه جنسيه عادى من غير ما أجيبله سيره الموضوع ده؟أنا قولتله قبل كده يقرأ كتب مناسبه لسنه فى الموضوع ده بس هو أصلا زى جيله مش بيحب القرايه و بيقرا مناهج مدرسته بالعافيه.أنا أقدر أكلمه عادى لأننا واخدين على بعض و مش هتكسف منه بس أنا أصلا مش عارف الألفاظ اللى أستعملها معاه أيه لأنى كل مصطلحاتى الجنسيه بالأنجليش و هو أكيد مش هيفهمنى و لو كلمته عربى هبقى أنا نفسى مكسوف و مش على طبعيتى.ممكن حد يقولى أعمل أيه بجد عشان هو غالى عندى أوى و نفسى أساعده.يا ريت تصلوا لينا و مستنى ردودكم و شكرا



Sponsored Links
بياناتي
 رقم المشاركة : ( 2 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أخويا الصغير

كُتب : [ 05-19-2011 - 06:30 PM ]


سلام لنفسك يا محبوب الله الحلو
أولاً : لا تُعرف أخيك إطلاقاً أنك اكتشفت دخوله على هذه المواقع لأن ممكن أن تجرحه أو تجعله يشعر أنه صغير في عينيك أو تأثر نفسياً عليه إذ من الجائز أن يحتقر نفسه لأنه يشعر أنه انكشف أمامك ، أو تأثر عليه سلباً أو تجعله يغلق أي مناقشة معك لأنه سيشعر أنك الناصح له أو أنك يتحجر على حريته الشخصية أو أنك أفضل منه ، وهذا خطير لأنه سيسبب بينكم حساسية وفرقة عن دون داعي ...

ثانياً والأهم أنك تكون له صديقاً وأخاً بكل ما في الكلمة من معنى وأن يكون لكم معاً شركة حية مع الله في اجتماع صلاة صغير وقراءة الكلمة ، وان تُصلي من أجله لكي يعرف الله ويحبه ويحيا معه

ثالثاً أن تتحدث إليه عن التغيرات الفسيلوجية في جسمه ومعنى الجنس في كمال معناه الإنساني وسر الطهارة والنقاوة المخلوق عليها الإنسان ، مع الحذر من أنك تكلمه كنوع من أنواع الفرض أن يسمعك ، بل انتهز الوقت المناسب للحديث إن كان سيقبل ومستعد ان يسمع ، وتسأله أولاً أن كان ممكن أن تتحدثوا مع بعض كنوع من أنواع الدردشة وتحكي له عن خبرتك الحلوة في الطهارة من جهة الحياة السوية وكيف يتم اجتياز مرحلة المراهقة بسلام ووعي ، لأن مشكلة الجنس في هذه المرحلة مشكلة كبيرة ومن الصعوبة اجتيازها بسلام أن لم يكن هناك ثقافة واعية لها ، وعند التحدث عن العفة لابد من أن تُفهم في إطارها الصحيح والسليم وليس كمجرد تخلص من عادة ...

رابعاً : لابد أن تعلم أن قضية العفة شائكة بالنسبة للمشاكل والصعوبات التي تطرحها علينا، وبالنظر إلى التيارات الفكرية والاجتماعية التي تحاول في مجتمعنا أن تتعرض لعفة مستترة أساسها الكبت والحرمان والتربية غير السوية وعدم القدرة على فهم المشاعر وضبط العلاقات ...

فالعفة – لازالت – تُفسرّ تفسيرات مشوهة جداً ، أو فهم خطأ للحرية الشخصية، فنراها تظهر بمظهر التزمت والرجعية، وترتبط بمفاهيم اجتماعية بائدة، وهذا يساعد على وجود جو مُثير للغرائز التي تغذية – في مجتمعنا – الكتب والمجلات والأفلام السينمائية والفيديو كليب والتربية القمعية وقانون العيب الأسري الذي يطلق على آذان الأولاد ، وقانون الحرام والحلال ، غير حرية الدخول على النت ووجود مواقع مجانية إباحية وتصير سرطاناً للإنسان تتفشى فيه وتقتل حسه الإنساني السوي وتشوه غرائزه المقدسة جداً وتطفأ فيه القدرة على المحبة وتشعل فيه الغريزة لحد الجنون حتى يفقد إنسانيته أخيراً في مراحل متقدمة قد تصل لحد المرض ، فاحذر من ان تلقي كلمة على أخيك يقال فيها عيب أو حرام أو تعطيه اي أمر ، لأن هذا كفيل أن يجعله يغلق آذانه تماماً ويبتعد عن الطريق السوي ويترسخ فيه شعور خفي بالعبودية تحت قانون لا يستطيعه ان يحتمله !!!
وحقيقي - على مستوى الواقع - هناك صعوبة بل واستحالة وجود العفة في حياتنا بل وممكن أن نعتبره درب من الخيال ، بسبب المجتمع الذي نعيشه اليوم !! لذلك لا بد لنا من أن نبحث هذا الموضوع بصراحة ونحدد معنى الجسد والعفة والحب، ونفهم طبيعة الجسد وطبيعة غرائزة المقدسة والهدف الإلهي منها ، ونعرف ما هو مركز الوظيفة الجنسية، وما هو الحب الحقيقي، ومعطيات الحب الإنساني الأصيل، وانحرافات الحب، والحب الملتزم، ونفهم في النهاية العفة كاستعداد للحب الحقيقي، ونعرف كيف نُفرق ما بين العفة الحقيقية والعفة الزائفة، وكيف تتم تربية العفة، وما هي العفة في الزواج، و العفة المكرسة ... الخ ... !!! لأن المعرفة السوية هي أساس لطريق العلاج الصحيح ...

عموماً كمساعدة لك في الحديث هاضع أمامك بعض النقاط القصيرة والصغيرة لكي تعرفها ومن خلالها تعرف كيف تتحدث إنما بروح المحبة الحقيقية لأخيك الصغير في نور معرفة الله والحياة بالكلمة ، وطبعاً بأسلوبك وفي إطار الخبرة الشخصية من جهة العفة والحرية :
1- العفة ليس لها قيمة في حد ذاتها، إنما تستمد قيمتها من كونها مظهراً من مظاهر المحبة الخالصة الحقيقية الصادقة ، فالعفة في حد ذاتها فضيلة سلبية، فمعنى العفة: (عفّ عن الشيء = امتنع عنه ، العفاف = الامتناع عمّا لا يحسن قولاً أو فعلاً) والمسيحية إيجابية في كل أفعالها وتعاليمها كلها.
والطبيعة الأساسية الغالبة في المسيحية، طبيعة المحبة. والعفة دون المحبة لا تُجدي نفعاً بل وليس لها أية قيمة أو منفعة : فالعذارى الجاهلات اللواتي تكلّم عنهم الرب يسوع كنّ حافظات للبتولية ولكنهم لم يزينوا مصابيح نفوسهم بزيت الروح القدس زيت المحبة والاستعداد ، لذلك لم يدخلوا الملكوت، ملكوت الله الذي هوَّ محبة. والمحبة مظهرها العفة لأن من يحب يختار، وفي الاختيار تخلِ عن أشياء كثيرة، ومن يحب يُخلص، وفي الإخلاص تضحية ونكران الذات والتخلي عن الشهوات والملذات الحسية المنحرفة والغير سوية .

2- العفة ليست وصية تُفرض على الإنسان من الخارج بصورة اعتباطية سطحية أو شكل من أشكال القداسة للقبول في الكنيسة والمجتمع الذي نعيشه أو لإرضاء الله ، هذه قداسة مزيفة لا تتعدى الشكل والصورة أمام المجتمع والناس وتولد الكبرياء أمام الله ، أما من الداخل فليس لها أصل ، فالعفة هيَّ حاجة عميقة في الإنسان، تتلاءم مع طبيعته الأساسية وتساعده على تحقيق ملء إنسانيته التي لا تُكتمل إلا في جو من الشركة والعطاء.

3- العفة إذاً، بعكس ما يبدو لنا إذا ألقينا نظرة سطحية للأمور، فالعفة تتفق كلياً وحاجتنا الإنسانية العميقة، أي أننا من الداخل نسعى سعياً صادقاً بشوق ولهفة شديدة إليها، وهذا ليس بغريب عنا، فالطبيعة البشرية أي طبعنا الخاص - وإن شوهته الخطية - فلا نزال نحمل في أعماقنا صورة ذاك الذي أبدعنا على صورته، فالله خلقنا على صورته ومثاله ((نحن صورة الله))، ولا يزال يدفعنا حنين قوي وخفي إلى الله والفردوس المفقود بالسقوط، وكما قال العلامة ترتوليانوس " النفس مسيحية بطبيعتها "

إذن النفس ، مهما ان كانت ، كانت ولا تزال مهيأة لقبول عمل الله الذي أتى به الرب يسوع المسيح الذي تجسد ومات وقام ليُجدد الصورة التي تشوهت بالسقوط منذ القديم ويُعيدنا للحضن الإلهي، حيث يستعيد الإنسان وحدته الممزقة بينه وبين أخيه الإنسان وبينه وبين الله مصدر وجوده وسعادته الحقيقية، فيزول كل ما هوَّ سلبي وتذوب العفة في المحبة وفي فرح لقاء المحبوب ومشاهدته بعين الإيمان والشركة معه بالصلاة والإفخارستيا.
طبعاً الموضوع طويل ، إنما مش مهم كثرة أو طول الحديث إنما حاول معه ان تتثقف وأن تجعله يقرأ معك وأن تشرح له وتسمع لشرحه أيضاً ليكون لكما شركة مع بعضكم البعض في النور والخبرة والمعرفة لتكونا واحداً فعلاً حسب عمل مخلصنا الصالح إذ يوحدنا معاً لنكون جسد واحد غير منفصل ومتحد بالمحبة في سر التقوى مملوء قداسة وطهارة دائمة لا تنحل ننمو فيها ونتقدم يوماً بعد يوم ...
وحينما تكون هناك شركة حقيقية ، ستجده يُصارحك بكل شيء إنما حذاري أن تلومه أو تعنفه أو تبكته أو تشعره أنه بذلك يصير حقيراً في عين أحد ... الخ ... ، بل صلي معه وكأن مشكلته هي مشكلتك ، وهي مشكلتك فعلاً لأنك أخيه وواضح من كلامك أنك تشعر بمشكلته جداً وتحبه فعلاً ، فبحياة الشركة يشعر بمحبتك القوية واهتمامك الحلو به فستجده حتماً سيتغير بسبب محبتك وشركتك الحلوة معه وسيرتبط معك بعلاقة إخوة قوية في نور الله ومحبته
... أقبل مني كل تقدير وسامحني على الإطالة ؛ وسنصلي معاً لأجله كثيراً ليعطيه الرب شفاء بروحه القدوس الحي ، النعمة معك ومع أخيك الحلو محبوب الله والقديسين .



التعديل الأخير تم بواسطة aymonded ; 05-19-2011 الساعة 11:51 PM

بياناتي
 رقم المشاركة : ( 3 )
أعمل أيه؟
Guest
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :

افتراضي رد: أخويا الصغير

كُتب : [ 05-25-2011 - 09:50 PM ]


شكرا على تعبك و أهتمامك و ردك و يا رب أقدر أنفذ حتى جزء منه


بياناتي
 رقم المشاركة : ( 4 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أخويا الصغير

كُتب : [ 05-26-2011 - 12:43 AM ]


مع الصبر والتأني والمحاولة المستمره بإذن إلهنا الحي هاتقدر يا جميل
ولنُصلي بعضنا من أجل بعض ، وربنا يوفقك وينجح خطواتك
أقبل مني كل حب وتقدير بكل احترام لشخصك المحبوب
كن مع أخيك وكل أسرتك معافين باسم الثالوث القدوس
الإله الواحد آمين

بياناتي
 رقم المشاركة : ( 5 )
غير مسجل
Guest
رقم العضوية :
تاريخ التسجيل :
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : n/a
عدد النقاط :

Love رد: أخويا الصغير

كُتب : [ 06-01-2011 - 02:15 PM ]


يارب تعتبرى زى اخوك الصغير عشا تفهم معنى كلامى بالظبط

عارف ؟ سن 15 سنة ده كان صعب عليا و علي معظم اصحابي لانه كان فيه اصحاب لينا بيكونو فخورين اوي انهم عارفين معلومات جنسية او لانهم بيقولوا تعليقات ظريفة قدام مدرس الاحياء

ممكن يكون اخوك بيحاول يقلدهم او نفسه يعمل او يبقى زيهم
بس بجد انت لو نزلت لسنه و حاولت تعرف السبب اكيد هتعرف العلاج المناسب ، بس طبعا بلاش تقوله خاااااالص انك عرفت بحكاية المواقع ، حاول تشغله بحاجة تانى يعنى " العقل الفاضى معمل للشيطان " فلو شغلت عقله بحاجة تانية هيتلخم فيها . حاول تلعب معاه اى لعبة بيحبها ( كورة ، جولف ، سلة ، .. اى رياضة جسدية تكون مرهقة شوية ) لان الارهاق الجسدى بيخلى الواحد عايز ينام مش يعمل اى حاجة تانى

قوله انه فيه ناس مش بتفهم غرض ربنا الحقيقى من الجنس و انهم بيعملوا اساليب كتير بيشوّهو بيها جمال الطبيعة اللى خلقها ربنا ، قوله كمان ان اللى بيدخل على الحاجات دى مش مجرم ولا وحش ولا شرير انما بس حد تعبان شوية و بيعوض عن اى كبت نفسى بس بطريقة غلط ، قوله ان ربنا مش بيزعل من الحد ده و مش بيكرهه انما بيزعل عليه

و اهم حاجة : اوعى تضحك او تبين انك مكسوف او ان الكلام ده عيب او حرام . خلى كل حاجة بإطار علمى و مسيحى

و واثق ان ربنا هيبارك تعبك و حبك ليه و هيعوضك جدا


بياناتي
 رقم المشاركة : ( 6 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أخويا الصغير

كُتب : [ 07-30-2011 - 04:12 PM ]


أشكرك على ردك الحلو يا محبوب الله
وباعتذر على تأخري في الرد
النعمة معك

بياناتي
 رقم المشاركة : ( 7 )
aymonded
ارثوذكسي ذهبي
رقم العضوية : 527
تاريخ التسجيل : Jun 2007
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 21,222
عدد النقاط : 58

aymonded غير متواجد حالياً

افتراضي رد: أخويا الصغير

كُتب : [ 09-22-2011 - 03:43 PM ]


ملحوظة مهمة للغاية:
لا يظن أحد أو يُعلم آخر أنه حينما يضبط نفسه بالنعمة وقوة الله بأنه معصوم من أن يُخطأ مرة أخرى ويقع في نفس ذات المشكلة، ولكن من المفروض فور سقوطة أن يعود ويمسك في الله مرة أخرى ويطلب منه المعونة والسند ويعود ليقف مرة أخرى ثابتاً بنعمة الله وقوة المحبة ولا يفشل بل يتمسك بروح المحبة والنصح والإرشاد، لأن الشعور بالفشل والإحباط شعور وهمي يا إما من الضمير يا أما من الشيطان، وحذاري من تبكيت الإنسان لنفسه بل ليترك الروح القدس فقط أن يبكت او لا يُبكت لأنه مع التبكيت يُعطي الرجاء الحي والثقة ويطهر أعماق القلب بدم حمل الله رافع خطية العالم، ولنمسك في الله ولا ننظر لضعفاتنا وايضاً لا نخضع لها ولا للخطية حتى لو سقطنا فيها مرة ومرات، فقط لنبتعد عن أي مؤثر خارجي يؤثر علينا بالسلب ونمسك في الحياة وكلمة الله... النعمة معكم آمين


موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
الصغير, أخويا

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع تقييم هذا الموضوع
تقييم هذا الموضوع:

تعليمات المشاركة
تستطيع إضافة مواضيع جديدة
تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ألبوم يسوع رفيقى ++كورال القطيع الصغير minabobos الترانيم الروحية 7 01-23-2024 07:28 PM
شرايط القطيع الصغير Team Work® الترانيم الروحية 5 11-18-2020 08:02 PM
حتى لا يغار طفلك الكبير من مولودك الصغير اشرف وليم الاسرة والطفل 5 05-14-2012 11:00 PM
ميمى والقط الصغير ++++ اشرف وليم القصص النصية 4 11-10-2010 11:00 PM
كيف تقوي الأم العلاقة بين طفلها الكبير ومولودها الصغير المتشفع بمارجرجس الاسرة والطفل 2 02-28-2008 11:17 PM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 01:40 PM.