هو موضوع مهم جدا عن شبابنا فى المهجر وأزمة مقابلة شريكة الحياة المناسبة التى لها نفس الطابع الشرقي والتقاليد والاداب الشرقيه
شبابنا وأزمة الهوية المشرقية - القبطية او السريانية او الارمينية - حيث يجد شبابنا نفسه فجاءه وحيدا فى مجال الاجتماعيات - اللهجة واللغه - الايمانيات
تضيع ارتباطاته التى تركها اباؤه فى الاوطان الاصلية-بالكنيسة وانشتطها وبرامجها ويفقد المواظبة والانتظام
ويحل محلها الفراغ والافلاس العقائدى والروحى والفكرى والوحده
هل ممكن نناقش هنا مشاكل الجيل الثانى من شباب اقباط المهجر
احب اسمع ارائكم واستفيد بها