تذكرنــي
التسجيل التعليمـــات التقويم البحث مشاركات اليوم اجعل كافة الأقسام مقروءة
يمكنك البحث فى الموقع للوصول السريع لما تريد



مواضيع منقولة من مواقع اخرى بخدمة Rss مواضيع منقولة مباشرة من مواقع اخرى وهذه المواضيع منقولة للأفادة

مشاهدة صفحة طباعة الموضوع مشاهدة صفحة طباعة الموضوع أرسل هذا الموضوع إلى صديق أرسل هذا الموضوع إلى صديق


مقال: حقا كان هذا الانسان ابن الله..بقلم far3on2000

بسم القوي حقاً كان هذا ابن الله من أنـت ... ؟ أنـت موجود ... ؟هل تراني ... ؟ أين أجدك ... ؟ كلها حوارات

اضافة رد

 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع

رقم المشاركة : ( 1 )
الصورة الرمزية Rss
Rss
ارثوذكسي ذهبي
Rss غير متواجد حالياً
 
رقم العضوية : 38332
تاريخ التسجيل : Nov 2008
مكان الإقامة :
عدد المشاركات : 7,377
عدد النقاط : 16
قوة التقييم : Rss is on a distinguished road
افتراضي مقال: حقا كان هذا الانسان ابن الله..بقلم far3on2000

كُتب : [ 04-20-2011 - 09:50 AM ]


بسم الله القوي


حقاً كان هذا الانسان ابن الله

مقال: الانسان الله..بقلم far3on2000 image005qq.jpg

من أنـت ... ؟ أنـت موجود ... ؟هل تراني ... ؟
أين أجدك ... ؟


كلها حوارات واسئلة عن الله تهمس داخل كثير من البشر

في لحظات من حياتة


خلق الله الانسان في جوع دائم لمعرفة هذا الخالق ولهذا يوجد صراع قوي داخل الانسان طيل حياتة حتى يجد الطريق . هذة فئة من البشر تسأل وتتصارع حتى تبحث عنة . فيقول داخلة من انت؟ يجد المسيح واقف امامة يقول له قَالَ لَهُ يَسُوعُ: « أَنَا هُوَ الطَّرِيقُ وَالْحَقُّ وَالْحَيَاةُ. لَيْسَ أَحَدٌ يَأْتِي إِلَى الآبِ إِلاَّ بِي.. ( يو 6:14 )


ويوجد فئة اخرى من البشر يسألهم المسيح من انا ؟ يجيبوا كما اجاب بطرس الرسول عندما سألة الرب يسوع.. وَلَمَّا جَاءَ يَسُوعُ إِلَى نَوَاحِي قَيْصَرِيَّةِ فِيلُبُّسَ سَأَلَ تَلاَمِيذَهُ: « مَنْ يَقُولُ النَّاسُ إِنِّي أَنَا ابْنُ الإِنْسَانِ؟ ( مت 13:16) فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ: « أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللَّهِ الْحَيِّ » ... (مت 16:16 ) هذة الفئة يساعدها الله على اكتشاف اروع حقيقة عرفها التاريخ وهي شخص المسيح .




أحبائي دعوني معكم نأخذ هذين الفئتين من البشر في سلسلة مقالات بعنوان
المقابلة الاولى مع المسيح ...

" حقا كان هذا الانسان ابن الله " هذة الكلمات الذي نطق بها شخصية اليوم .
تكلمنا في المقال السابق عن الشخص الذي صلب مع المسيح



واليوم ...
نتكلم عن شخص صَـلب المسيح شخصية اليوم هي
" قائد المئة "

مقال: الانسان الله..بقلم far3on2000 image006iw.jpg

وَكَانُوا يَضْرِبُونَهُ عَلَى رَأْسِهِ بِقَصَبَةٍ وَيَبْصُقُونَ عَلَيْهِ ثُمَّيَسْجُدُونَ لَهُ جَاثِينَ عَلَى رُكَبِهِمْ. 20 وَبَعْدَمَا اسْتَهْزَأُوابِهِ نَزَعُوا عَنْهُ الأُرْجُوانَ وَأَلْبَسُوهُ ثِيَابَهُ ثُمَّ خَرَجُوا بِهِلِيَصْلِبُوهُ. 21 فَسَخَّرُوا رَجُلاً مُجْتَازاً كَانَ آتِياً مِنَ الْحَقْلِوَهُوَ سِمْعَانُ الْقَيْرَوَانِيُّ أَبُو أَلَكْسَنْدَرُسَ وَرُوفُسَ لِيَحْمِلَصَلِيبَهُ. 22 وَجَاءُوا بِهِ إِلَى مَوْضِعِ «جُلْجُثَةَ» الَّذِي تَفْسِيرُهُمَوْضِعُ «جُمْجُمَةٍ» . 23 وَأَعْطَوْهُ خَمْراً مَمْزُوجَةً بِمُرٍّلِيَشْرَبَ فَلَمْ يَقْبَلْ .


24.وَلَمَّا صَلَبُوهُ اقْتَسَمُوا ثِيَابَهُ مُقْتَرِعِينَ عَلَيْهَا: مَاذَا يَأْخُذُ كُلُّ وَاحِدٍ؟ 25 وَكَانَتِ السَّاعَةُ الثَّالِثَةُ فَصَلَبُوهُ. 26 وَكَانَ عُنْوَانُ عِلَّتِهِ مَكْتُوباً «مَلِكُ الْيَهُودِ» . 27 وَصَلَبُوا مَعَهُ لِصَّيْنِ وَاحِداً عَنْ يَمِينِهِ وَآخَرَ عَنْ يَسَارِهِ. 28 فَتَمَّ الْكِتَابُ الْقَائِلُ: «وَأُحْصِيَ مَعَ أَثَمَةٍ». 29 وَكَانَ الْمُجْتَازُونَ يُجَدِّفُونَ عَلَيْهِ وَهُمْ يَهُزُّونَ رُؤُوسَهُمْ قَائِلِينَ: « آهِ يَا نَاقِضَ الْهَيْكَلِ وَبَانِيَهُ فِي ثَلاَثَةِ أَيَّامٍ! 30 خَلِّصْ نَفْسَكَ وَانْزِلْ عَنِ الصَّلِيبِ .


» 31 وَكَذَلِكَ رُؤَسَاءُ الْكَهَنَةِ وَهُمْ مُسْتَهْزِئُونَ فِيمَا بَيْنَهُمْ مَعَ الْكَتَبَةِ قَالُوا: « خَلَّصَ آخَرِينَ وَأَمَّا نَفْسُهُفَمَا يَقْدِرُ أَنْ يُخَلِّصَهَا. 32 لِيَنْزِلِ الآنَ الْمَسِيحُ مَلِكُ إِسْرَائِيلَ عَنِ الصَّلِيبِ لِنَرَى وَنُؤْمِنَ». وَاللَّذَانِ صُلِبَا مَعَهُ كَانَا يُعَيِّرَانِهِ. 33 وَلَمَّا كَانَتِ السَّاعَةُ السَّادِسَةُ كَانَتْ ظُلْمَةٌ عَلَى الأَرْضِ كُلِّهَا إِلَى السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ. 34 وَفِي السَّاعَةِ التَّاسِعَةِ صَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ قَائِلاً: «إِلُوِي إِلُوِي لَمَا شَبَقْتَنِي؟» (اَلَّذِي تَفْسِيرُهُ: إِلَهِي إِلَهِي لِمَاذَاتَرَكْتَنِي؟


35 فَقَالَ قَوْمٌ مِنَ الْحَاضِرِينَ لَمَّا سَمِعُوا: «هُوَذَا يُنَادِي إِيلِيَّا». 36 فَرَكَضَ وَاحِدٌ وَمَلَأَ إِسْفِنْجَةً خَلاًّ وَجَعَلَهَا عَلَى قَصَبَةٍ وَسَقَاهُ قَائِلاً: «اتْرُكُوا.لِنَرَ هَلْ يَأْتِي إِيلِيَّا لِيُنْزِلَهُ ! » 37 فَصَرَخَ يَسُوعُ بِصَوْتٍ عَظِيمٍ وَأَسْلَمَ الرُّوحَ. 38 وَانْشَقَّ حِجَابُ الْهَيْكَلِ إِلَى اثْنَيْنِ مِنْ فَوْقُ إِلَى أَسْفَلُ . 39 وَلَمَّا رَأَى قَائِدُ الْمِئَةِ الْوَاقِفُ مُقَابِلَهُ أَنَّهُ صَرَخَ هَكَذَا وَأَسْلَمَ الرُّوحَ قَالَ : « حَقّاً كَانَ هَذَاالإِنْسَانُ ابْنَ اللَّهِ ! ( مر 16:15- 39 )


إننا نعرف القليل عن هذا الرجل. فإن اسمه، بيته، عمره وجنسيته غير معروفة. إنه عضو مجهول نموذجي من أفراد العامة . نعلم أنه كان قائد مائة في جيش روما العظيم وأنه كان فعالاً في ولاية يهوذا عندما صلب المسيح . كان هو الرجل المسؤول عن الصلب. لقد صلب ابن الله وجلب عليه العار العلني .

إنه من القواد الذين نجدهم في الكتاب المقدس هم مجموعة حسنة من الرجال. فهنالك قائد حامية كفرناحوم الذي كان إيمانه في المسيح محور تعليق السيد نفسه. ثم هنالك كرنيليوس قائد الكتيبة الإيطالية. أول متجدد أممي على يد سمعان بطرس. هنالك أيضاً يوليوس من كتيبة أوغسطوس الذي أظهر لطفاً للغاية تجاه بولس .


في يومٍ ما . دعا المسيح متجددين . لقد امتدت نعمته المخلصة مرتين : في المرة الأولى ليربح يهودياً ثم ثانية ليضيف هذا الجندي الأممي إلى صفوف المفديين . أحدهما كان الرجل الذي شتمه. والآخر كان الرجل الذي صلبه. والآن دعونا نقترب إلى الجلجثة ونتأمل الصلب من خلال عيني جندي أممي .


هنالك ثلاثة تحركات في اختبار هذه النفس

v لحظات الصلب


إن الروح القدس يسدل الستار حول مشهد - فهو لا يصف التعليق الوحشي والفظيع بالمسامير لرجل على صليب. لقد كان منظراً مألوفاً للغاية في ذلك الوقت. بوسع أي شخص ذي مخيلة ضئيلة أن يتخيل ما كان يحدث عادة. الشتائم والصيحات. من جهة واحدة. الضحية المجاهدة والمخاصمة والمقاومة .


من جهة أخرى المفوضون بتنفيذ الحكم القساة. وهم يغرزون مساميرهم الصدئة داخل اللحم الطري حتى الخشب المنحوت من الخلف. ثم الصوت المكتوم بينما رفع الصليب وأسقط داخل حفرة في الأرض. والساعات الطويلة الرهيبة تحت وطأة الحر مرفقة بالسخريات البذيئة للجمهور الذي كان يتفرج ويطعن مستهزئا.


هذا ما فعله العالم لابن الله , لقد صلبه العالم . ونفذ هذا الرجل حكم الصلب. لو أنك كنت قد سألته لكان من المحتمل أن يجيبك "إنه ليس ذنبي . أنا لست مسئولاً عن هذا. في الواقع أنا لم أصلبه هؤلاء الرجال عملوا ذلك. إنني لست مذنباً مثل هؤلاء الكهنة الخصوم". لكن الحقيقة تبقى وهي أنه ساير الجمهور. وصلب ابن الله.


إننا نعيش في عصر أكثر تحضراً مما عاشه ذلك الجندي الروماني. لدينا كتاب مقدس مفتوح بين أيدينا. لدينا برهان تاريخي عن هذه الجريمة الشنيعة. يحذرنا الكتاب المقدس ألا نهمل الخلاص الذي اشتراه لنا الله بواسطة موت ابنه فَكَيْفَ نَنْجُو نَحْنُ إِنْ أَهْمَلْنَا خَلاَصاً هَذَا مِقْدَارُهُ (عبرانيين3:2) . لقد نفذ العالم حكمه.

أمامك إما أن توافق على هذا الحكم أو أن تأخذ موقفاً ضده. علينا أن نواجه المفاهيم الضمنية الخطيرة بين كوننا ولدنا في عالم قد صلب ابن الله.


إن لصلب المسيح أهمية تتعدى الزمن. انة حدث فوق الزمن إنها تتطلب من كل إنسان مولود في هذا العالم الأثيم أن يأخذ موقفاً. إما مع أو ضد. الله سوف يدين كل إنسان في ضوء الجلجثة. أين تقف أنت؟ في شخص الرب يسوع. أعد الله ونفذ زيارة شخصية لهذه الكرة. كان رد فعل العالم هو التخلص منه. وهذا هو موقف العالم اليوم. فلو استطاعوا لصلبوه ثانية. ما هو تجاوبك تجاهه؟


لحظات تأمل في ابن الله

إن أول خطوة بعيدة عن اشتراكنا في جريمة الصلب الفظيعة وإثمنا المخيف للجلجثة هي أن نكف عن كوننا عديمي التفكير وغير مبالين أو مكترثين بهذا الأمر. يتوجب علينا أن نفتكر فِي الَّذِي احْتَمَلَ مِنَ الْخُطَاةِ مُقَاوَمَةً لِنَفْسِهِ مِثْلَ هَذِهِ لِئَلاَّ تَكِلُّوا وَتَخُورُوا فِي نُفُوسِكُمْ (عبرانيين3:12) . هذا ما فعله قائد المائة. لأجل خلاص نفسه. وسرعان ما بدأ يتضح له ما قد فعله.

لقد بدأ يفكر بالمسيح ولم يمض وقت طويل إلا وبدأ يواجه أهمية شخصية يسوع. بطريقة ما بطريقة ما نال هذا الرجل بركة الصليب كما لو كان عرشاً. في بعض النواحي. لقد بان كتتويج أكثر منه صلباً. لم ير القائد قط عظمة كهذه في وجه قسوة كهذه. وقاراً وسط هزأ كهذا لقد سمع يسوع يقول. « يَا أَبَتَاهُ اغْفِرْ لَهُمْ لأَنَّهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ مَاذَا يَفْعَلُونَ » لقد أدهشه وأربكه هذا القول .

فمن خبرته , لم يصل الرجال الذين كانوا يصلبون بهذه الطريقة. لم يتكلم أحد مثل هذا الإنسان. أي نوع من الناس كان هذا الإنسان على أية حال؟ وعلى هذه الحال ظل ينظر ويصغي متى أخذتة شخصية يسوع إنها دائماً تعمل ذلك عندما نعطيها الفرصة. لأن يسوع هو شخص فريد وشخصيته هي ذات شخصية إله قدوس محب كامل وعظيم .

ثم أحس القائد بأهمية آلام المسيح. لم يكن مجرد عذاب الصلب الجسدي. بلا شك أنه رأى ذلك مرات عديدة من قبل. كما لم تكن كراهية وحقد رؤساء إسرائيل والشعب. فإن هذا كان مألوفاً وقت الصلب إلا أنه لم يكن مركزاً بهذه الشدة. كان ذلك الظلام المخيف الذي غطى المشهد والساعات الثلاث الطوال التي روعته.

كان منتصف النهار منتصف الليل الغريب. كانت تلك الصرخة الفظيعة التي تقشعر لها الأبدان بينما صرخ يسوع. " إِلَهِي إِلَهِي لِمَاذَا تَرَكْتَنِي؟ " هنا كان مقدار من الألم يفوق كل تصور بشري - أنزل على شخص مثل هذا - شخص طاهر ووديع وبلا دنس . منفصل عن الخطاة.

وأخيراً شعر القائد بقوة يسوع. لم تكن الظلمة فقط مهما بلغت غرابتها. هي التي روعته. اهتزت الأرض من تحت قدميه. والصخور تشققت وبرسالة لا يقدرها سوى اليهودي. انشق حجاب الهيكل. هنا كانت معجزات وعجائب تكفي لإيقاع الرهبة حتى في قلب شخص أممي. لكن لربما المعجزة الأعظم هي تجديد أحد اللصين المصلوبين مع المسيح.

إِنَّكَ الْيَوْمَ تَكُونُ مَعِي فِي الْفِرْدَوْسِ" ( لو43:23) هذا ما قاله يسوع لهذا الرجل عندما رجع أخيراً إلى المسيح. إن التغير الفجائي والمدهش في تصرف هذا الرجل وحديثه لا بد أنه أضاف شهادته أيضاً. وهكذا فكر قائد المائة بالمسيح وكلما فكر به أكثر ازداد إدراكه بيسوع الفريد من نوعه. هنا كان شخص أكثر من مجرد إنسان وهو كان قد صلبه. لقد مشى مع الجمهور وصلب المسيح. إن المفهوم الضمني الواضح كالبلور .


هل فكرت بالمسيح وتأملت بما يعنيه موت المسيح بالنسبة لك ... ؟

لحظات الاعتراف بابن الله

إِنْ كُنْتَ ابْنَ اللَّهِ فَانْزِلْ عَنِ الصَّلِيبِ " سخر الكهنة " إن كنت ابن الله فخلص نفسك وإيّانا " صرخ اللصان هكذا. ابن الله , هذا ما كأنه. "حَقّاً كَانَ هَذَاالإِنْسَانُ ابْنَ اللَّهِ قال قائد المائة أخيراً. إنه يتكلم مرتين فقط وذلك كي يعترف بإيمانه بيسوع كرجل بار وكابن الله.


بهذا الاعتراف البسيط خطا الخطوة التي وضعته في الجهة المخلصة من الصليب. سابقاً عندما تفوّه بطرس باعتراف مشابه "أَنْتَ هُوَ الْمَسِيح ُ" قال له يسوع " إِنَّ لَحْماً وَدَماً لَمْ يُعْلِنْ لَكَ لَكِنَّ أَبِي الَّذِي فِي السَّمَاوَاتِ"(مت 17:16) . "حَقّاً كَانَ هَذَاالإِنْسَانُ ابْنَ اللَّهِ" قال منفذ الحكم الروماني .


وهكذا فإن الرجل الذي كان قد صلب المسيح ثم فكر بالمسيح والآن اعترف به. بهذه الكلمات كلماته الوحيدة التي سجلها الروح القدس. أظهر ذلك الرجل أن قلبه قد لُمِس وعينيه قد انفتحتا. وأصبح واحدا من القلائل الذين أتوا إلى الصليب وأخذوا موقفاً من المسيح.

واليوم ...
أنت تفعل أحد هذه الأمور الثلاثة :
  1. إما أنك تصلب المسيح. تمشي مع الجماهير وتأخذ موقفاً مع العالم. أو
  2. أنك تفكر بالمسيح. وتفكر بأهمية شخصه وآلامه وموته. أو
  3. أنك تعترف بالمسيح. لقد انفتحت عيناك ولمس قلبك وانحل لسانك لتعترف به كابن الله ومخلصاً ورباً شخصياً ... بالصليب .
مقال: الانسان الله..بقلم far3on2000 image007vrz.jpg








بقلم خـــــــادم الـــــــــــــرب
FAR3ON2000
موعدنا مع شخصية اخرى
13/12/2010





مقال: الانسان الله..بقلم far3on2000 2jazzheh.png
لتحميل المقال كاملاً
أضغط هنا







مواضيع منقولة من مواقع اخرى بخدمة Rss


رد مع إقتباس
Sponsored Links

اضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
موقع مسيحى جميل جدا ادخل بسرعه ميشو2010 أعلانات وأحتياجات 24 01-07-2013 10:42 PM
متى 26يوم الخميس من أحداث أسبوع الآلام: 2- خطب المسيح الوداعية Bible تفاسير الكتاب المقدس العهد الجديد 0 10-26-2011 04:49 PM
تأملات فى سفر يونان النبى mmg كتب وأشعار قداسة البابا شنودة الثالث 15 03-27-2009 02:20 AM

Rss  Rss 2.0 Html  Xml Sitemap SiteMap Info-SiteMap Map Tags Forums Map Site Map


الساعة الآن 04:09 AM.